{ الّلُهمَّ لَكَ الحَمْدُ كَما يَنْبَغِي لـِجَلالِ وَجْهِكَ و عَظِيمِ سُلطانِكَ الّلهُم لَكَ الحَمْدُ حَتى تَرْضى وَلكَ الْحمدُ إذا رَضِيْتَ وَلكَ الَحمْدُ بَعْدَ الِّرضَـى }