إليكِ في ما يلي لمحة سريعة عن بعض منافع "الولادة الطبيعية" بالنسبة إلى الأمهات اللواتي يخترن الإنجاب من الرحم ويرفضن استعمال أي نوع من الأدوية للتخفيف من آلامهنّ، معتمدات بشكلٍ أساسيٍّ على تقنيات أكثر طبيعية كالتنفّس بعمق وسواه من أساليب الاسترخاء التي تساعد على التحكّم بالانقباضات والتخفيف من حدّة الإنزعاج الذي تتسبب به:
* الولادة الطبيعية تخفّف من معدل التدخلات الطبية على غرار مراقبة الجنين الإلكترونية.
* الولادة الطبيعية تقلّل فرص الإصابة بشق العجان (وهو عبارة عن جرح في المنطقة القائمة بين فتحة التناسل والشرج) .
* الولادة الطبيعية ليست غزويّة بطبيعتها.
* الولادة الطبيعية تقلّص التأثيرات الجانبية السلبية على الطفل.
* الولادة الطبيعية تمدّ المرأة بالدّعم وتمنحها الشعور بالقوة.
* الولادة الطبيعية تُبقي المرأة حذرة وفي حالة يقظة تامة طوال فترة المخاض.
* الولادة الطبيعية تنفي الحاجة إلى الحقن الوريدية وآليات الرقابة الإلكترونية.
* الولادة الطبيعية تقلل فرص لجوء الأطباء إلى أدوات التوليد على غرار الملقط أو جهاز الشفط.
* الولادة الطبيعية تمنح الزوج فرصة مشاركة الأم بفاعليّة في مختلف مراحل الحدث.
* الولادة الطبيعية تكفل استمرار الإفرازات الهرمونية.
