وهذه التكمله:
وهدا ابو فيصل وحس بالذنب والغلط وطول
هالسنين وام فيصل (ماقصرت قعدت تزن على
راسه لين وافق (ام فيصل إنسانه تطالع ريها قبل كل شي
وحبوبه وحنونه)تحاول فيه يرجع لأخوه الكبير لإنها شينه
وفضيحه ولو درو الناس إن الأخوان متهاوشين وعاد الناس
مايبيلهم شي خصوصا اللي حاسد أبو عبدالرحمن على
مكانته بالديره المهم جاء فيصل وكلم أبوه خصوصا أن
أبو فيصل مايلين إلا مع فيصل ولده كلمه وقاله اللي راح
راح وحنا عيال اليوم وأناا صلا ماكنت أبي الجوهره وعادها
حسبت اخواتي بس عشانك وافقت وأنا إلحين متزوج ومرتاح
وهي بعد تزوجت يعني كلن راح بطريقه فلازم إنت وعمي
على إنه أكبر منك بس ماقطع فيك لي متى يايبه
حاول إنك تروحله بكره أو متى مابغيت بس أهم شي
يايبه إن اللي برلسك يطيح
فيصل يضحك :
ههههههههههااااااااي
وأظن إنه صار لكم سنتين ماتسلفون إلا لا شفتوا
الناس بس (علبونه مابينكم شي)
هههههههاااااي
عطى أبو فيصل نظره لولده خلاه ينقد على اللي
قاله وبعدين قال :
خير إن شاء الله فكر أبو فيصل بكلام ولده وبعد
كم يوم راح لأخوه لدوانيته ولقاه قاعد مع عياله
تركي وعلي أبو عبدالرحمن من الفرحه بشوفه
أخوه دمعة عينه وقااام وضم أبو فيصل اللي
كان نادم باللي سواه بأخوه
(أبو عبدالرحمن إنسان طيب وحبوب وإاللي
بقلبه على لسانه )
المهم
جاء بيتكلم أبو فيصل ودمعه تلمع بعينه:
أبيك بس تسامحني
إبتسم ابو عبالرحمن :وقال:
هو أنا زعلت منك عشان أسامحك
اكمل لكم بعد ماأشوف ردودكم
بااااايااات