عنق الرحم يتسبب الإستوجين والبروجستيرون ببعض التغيرات الدقيقة في عضلة عنق الرحم والنسيج الضام ويمكنك أن تتعلمي كيفية التعرف على تلك التغيرات بجس عنق الرحم في الوقت نفسه من كل يوم أغسلي يديك بالماء والصابون وكوني على حذر من الأظافر الطويلة أو الحادة ، يمكنها أن تسبب الألم أو الجروح أو الإلتهابات . ابحثي عن وضعية مريحة تسمح بدخول الأصابع إلى عمق المهبل وأدخلي الإصبع الأوسط حتى تشعري بعنق الرحم وهو أكثر تماسكاً وصلابة من المهبل تتبعي حالة عنق الرحم في نفس الوقت من كل يوم ، ولكن ليس قبل أو أثناء الجماع حيث أن عنق الرحم يتحرك قليلاً عند الإثارة لا تنسي تسجيل البيانات فترة الإباضة عنق الرحم مرتفع ، طري مثل الشفاه ، مفتوح عند اقتراب موعد الإباضة عنق الرحم متوسط ، ملمسمه مثل الذقن ، متوسط الإنفتاح في الأوقات الغير خصبة عنق الرحم منخفض ، صلب مثل طرف الأنف ، مغلق الحمل مرتفع ، لين ، مغلق