عرض مشاركة واحدة

قديم 04-16-2014, 10:08 PM   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
بحــ العيون ــــــــر
اللقب:
المديــرة العامــة لـ منتديات حوامل
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية بحــ العيون ــــــــر

البيانات
التسجيل: Jan 2012
العضوية: 40324
المشاركات: 47,634 [+]
بمعدل : 9.44 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 50
نقاط التقييم: 6795
بحــ العيون ــــــــر has a reputation beyond reputeبحــ العيون ــــــــر has a reputation beyond reputeبحــ العيون ــــــــر has a reputation beyond reputeبحــ العيون ــــــــر has a reputation beyond reputeبحــ العيون ــــــــر has a reputation beyond reputeبحــ العيون ــــــــر has a reputation beyond reputeبحــ العيون ــــــــر has a reputation beyond reputeبحــ العيون ــــــــر has a reputation beyond reputeبحــ العيون ــــــــر has a reputation beyond reputeبحــ العيون ــــــــر has a reputation beyond reputeبحــ العيون ــــــــر has a reputation beyond repute
 

الإتصالات
الحالة:
بحــ العيون ــــــــر غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : بحــ العيون ــــــــر المنتدى : المنتدى الاسلامي العام
افتراضي رد: القرآن الكريم أو القرآن المجيد











السور والآيات

سورة الفاتحة، أوّل السور المُدرجة في المصحف، على الرغم من أنها الخامسة تنزيلاً.[97]


الآيات الأربعة الأولى من سورة العلق، أو السورة رقم 96 من المصحف، على الرغم من أنها أوّل ما أُُنزل من القرآن.

يقسم القرآن إلى 114 فصلاً مختلفة الطول،[97][98] تُعرف باسم "السُوَر" ومفردها "سورة". وتُقسم هذه السور إلى قسمين: مكية ومدنية. وقد قسّم علماء الشريعة سور القرآن إلى ثلاثة أقسام وفقًا لطولها، ألا وهي: السبع الطوال وهي البقرة، وآل عمران، والنساء، والمائدة، والأنعام، والأعراف، وبراءة. وسميت بالطوال لطولها، والطوال جمع طولى.[99] والمئون، وهي ما ولي السبع الطوال، سُمِّيَت بذلك لأن كل سورة منها تزيد على مائة آية أو تقاربها.[99] والمثاني، وهي ما ولي المئين.[99] أما السور المكية فهي التي نزلت في مدينة مكة قبل الهجرة إلى المدينة، وأغلبها يدور على بيان العقيدة وتقريرها والاحتجاج لها، وضرب الأمثال لبيانها وتثبيتها وعددها 86 سورة.[97] أما السور المدنية فهي التي نزلت بعد الهجرة في المدينة المنورة، ويكثر فيها ذكر التشريع، وبيان الأحكام من حلال وحرام وعددها 28 سورة.[97] قام مسلمي الصدر الأول بتسمية سور القرآن بحسب تكرر الاستعمال، فمن المعلوم أن العرب تراعي في الكثير من المسميات أخذ أسمائها من نادر أو مستغرب يكون في الشيء من خَلْق أو صفة تخصه، أو تكون معه أحكم أو أكثر أو أسبق. وعلى ذلك جرت أسماء سور القرآن، كتسمية سورة البقرة بهذا الاسم لقرينة ذكر قصة البقرة المذكورة فيها، وسميت سورة النساء بهذا الاسم لما تردد فيها من كثير من أحكام النساء، وتسمية سورة الأنعام لما ورد فيها من تفصيل في أحوالها، وسُميت سورة الإخلاص كذلك لما فيها من التوحيد الخالص، وهكذا دواليك.[100] أولى السور في القرآن هي سورة الفاتحة، وقد جُمعت السور الطويلة في أوّل المصحف والقصيرة في آخره، وبالتالي فإن ترتيب السور ليس بحسب تاريخ نزولها، وجميع هذه السور تبدأ بالبسملة: ، عدا سورة التوبة، ويفسّر العلماء ذلك بقولهم إنها نزلت بالقتال والبسملة بركة وطمأنة فلا يناسب أن تبدأ السورة التي في القتال وفي الحديث عن المنافقين بالبسملة، وقيل أيضًا لأن العرب كان من شأنهم أنهم إذا كان بينهم وبين قوم عهد فإذا أرادوا التوقف عنه كتبوا إليهم كتابًا ولم يكتبوا فيه بسملة، فلما نزلت السورة بنقض العهد الذي كان بين النبي محمد والمشركين بعث بها النبي علي بن أبي طالب، فقرأها عليهم ولم يبسمل في ذلك على ما جرت به عادة العرب.[101] لكن على الرغم من ذلك، فإن عدد البسملات في القرآن يصل إلى 114 بسملة ليتساوى بذلك مع عدد السور، وذلك لأن إحدى البسملات ذُكرت في صُلب سورة النمل، على أنها ما كان النبي والملك سليمان يفتتح به رسائله إلى بلقيس ملكة سبأ: إِنَّهُ مِنْ سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ .[102]

سورة البقرة، أكثر سور القرآن آياتًا (286 آية).

تُقسم كل سورة من سور القرآن إلى عدّة آيات يختلف عددها باختلاف السور، كما يختلف طولها أيضًا، حيث أن بعضها عبارة عن بضعة حروف وبعضها الآخر عبارة عن عدد من السطور. وقد نزلت الآيات القرآنية متميزة عن بيوت الشعر العربي الجاهلي في القافية والوزن، وجاءت شبيهة جدًا بالعبارات المنسوبة إلى أنبياء العهد القديم المذكورة في الكتاب المقدس، وفي هذا قال العلماء المسلمون أنها نزلت على هذا الشكل لتؤكد نبوّة محمد ولتجابه العرب الوثنيين في أكثر ما تميزو به وأتقنوه، ألا وهو الشعر، وذلك بأن ترغمهم على التفكّر في كيفية إمكان شخص أميّ لا يقرأ الشعر أو يتقنه، أن يأتي بما يفوقه فصاحة. أما عدد آيات القرآن فقد جاء باجتهاد من كبار الصحابة والتابعين ومن روى عنهم، فالنص القرآني محفوظ عندهم ولكن الرسول محمد لم يحدد لهم عدد آيات سورة بعينها إلا سورة الملك في حديثه عن سورة ثلاثون آية تنجي من عذاب القبر، وسورة الفاتحة،[103] عدا ذلك فقد اجتهد علماء المسلمين منذ القرن الأول الهجري في تحديد أي المواضع التي أثر عن النبي محمد هي رؤوس الآيات فنتج عن ذلك سور اختلف العادون مواضع رؤوس الآيات فيها وبالتالي في عدد آياتها، وسور اتفق العادون في عدد آياتها واختلفوا في مواضع رؤوس الآيات، وسور اتفق العادون في عدد آياتها ومواضع رؤوس الآيات فيها. على الرغم من ذلك فإن العلماء اتفقوا على أن الآيات لا تقل عن ستة آلاف، أما ما يزيد عن ذلك فمنهم من قال: مئتا آية وأربع آيات، وقيل: أربع عشر آية، وقيل مئتان وتسع عشرة آية وقيل مئتان وخمس وعشرون آية أو ست وعشرون، وقيل مائتان وست وثلاثون آية.[2][104] وتجدر الإشارة إلى أن الاختلاف في عدد الآيات لا يعنى وجود نصوص مختلفة، وإنما سببه الاختلاف في تحديد مواضع بداية ونهاية بعض الآيات.
كلمات القرآن وحروفه وأعداده[عدل]

قال السيوطي في الإتقان أن كلمات القرآن تبلغ سبعة وسبعون ألف كلمة وأربعمائة وتسع وثلاثون كلمة (77,439)،[104] بينما قال أبو حامد الغزالي أن القرآن يحتوي على 77200 كلمة.[105] أما بالنسبة لعدد حروف القرآن فقد ذكر ابن كثير في تفسيره عن مجاهد أنه قال: «هذا ما أحصيناه من القرآن وهو ثلاثمائة ألف حرف وعشرون ألفاً وخمسة عشر حرفًا»،[104] بينما قال أبو حامد الغزالي في كتاب إحياء علوم الدين أن عدد حروف القرآن هو 321,250 حرفًا.[105] ونقل القرطبي عن سلام أبي محمد الحماني: أن الحجاج بن يوسف جمع القراء والحفاظ والكتاب فقال: «أخبروني عن القرآن كله كم من حرف هو؟». قال: «وكنت فيهم فحسبنا فأجمعنا على أن القرآن 340,740 حرفًا»، قال: «فأخبروني إلى أي حرف ينتهي نصف القرآن»، فإذا هو في الكهف في الفاء. قال: «فأخبروني بأثلاثه»، فإذا الثلث الأول رأس مائة من براءة والثلث الثاني رأس مائة وإحدى من الشعراء والثلث الثالث ما بقي من القرآن.[105]
إدّعى عالم مصري مختص بالكيمياء الحيوية ويُدعى رشاد خليفة، في عام 1974، أنه اكتشف صيغة رياضية مبنية على رقم 19 المذكور صراحةً في الآية الثلاثين من سورة المدثر: عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ ،[106] غير أنه عندما قام علماء الأزهر وغيرهم من العلماء المسلمين بالتدقيق في ما قاله خليفة، تبيّن أن تلك الصيغة تتجلى في نسخة من المصحف قام خليفة بطبعها ونشرها بنفسه، جازمًا فيها بمواضيع خلافية كثيرة، كما ظهر أنه لم يلتزم بقاعدة معينة في الإحصاء، وإنه تعمّد التحريف والتلفيق ليخلص إلى نتيجة أنّ تكرار أحرف أ، ل، م، ص، ر، المذكورة في بعض السور مثل البقرة وآل عمران ومريم وإبراهيم وغيرها، هو من مضاعفات العدد 19.[107]







من مواضيع بحــ العيون ــــــــر
0 عصير الليمون لعلاج التقيؤ والإسهال
0 معلومات لا تعرفها عن الطعام
0 أرضيات فريدة مصنوعة من أحزمة جلدية قديم
0 ريجيم الماء ..ماهى خطواته؟ وكيف يساعد على خسارة الوزن؟
0 اللهايات أو مصاصات الأطفال الرضع سلاح ذو حدين فلها مزايا عديدة الى جانب أخطار
0 مشاكل العظام والمفاصل أثناء فترة الحمل
0 مبروووووك الاشراف - ام يسمين- بالتوووفيق والف شكر لجوجو
0 صورة لنجمات العالم بالشعر القصير ..أي منهن الأجمل؟
0 معلومات وحقائق قد تجهلينها عن الولادة القيصرية
0 مشروب القرفة والكمون لتقليل الدهون على الارداف
0 شائعة الحدوث في الحمل الأول
0 منيو اكلات الاسبوع ( يوم االاثنين )اشهي الاطباق لايفووتكم
0 تقوية عضلات الطفل لتعلم الجلوس
0 لا تشاركو صور أبنائكم على الانترنت
0 تكرار استخدام إشعاعات الأجهزة يسبب «السرطان»!د.الخضيري
توقيع : بحــ العيون ــــــــر








عرض البوم صور بحــ العيون ــــــــر   رد مع اقتباس