عرض مشاركة واحدة

قديم 09-15-2013, 11:19 PM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
♥IcE pRiNcEsS♥
اللقب:
VIP
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية ♥IcE pRiNcEsS♥

البيانات
التسجيل: Dec 2011
العضوية: 38418
المشاركات: 9,817 [+]
بمعدل : 1.94 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 154
نقاط التقييم: 2813
♥IcE pRiNcEsS♥ has a reputation beyond repute♥IcE pRiNcEsS♥ has a reputation beyond repute♥IcE pRiNcEsS♥ has a reputation beyond repute♥IcE pRiNcEsS♥ has a reputation beyond repute♥IcE pRiNcEsS♥ has a reputation beyond repute♥IcE pRiNcEsS♥ has a reputation beyond repute♥IcE pRiNcEsS♥ has a reputation beyond repute♥IcE pRiNcEsS♥ has a reputation beyond repute♥IcE pRiNcEsS♥ has a reputation beyond repute♥IcE pRiNcEsS♥ has a reputation beyond repute♥IcE pRiNcEsS♥ has a reputation beyond repute
 

الإتصالات
الحالة:
♥IcE pRiNcEsS♥ غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : منتدى الحياة الأسرية والزوجية
icon41 --الخوف الاجتماعي-- (( مسابقة مشكلة و حل ))






الرهاب (الخوف) الاجتماعي( Social Phobia)




لمحة عامة


الخوف الاجتماعي، أو اضطراب القلق الاجتماعي، هو اضطراب يتميز بالقلق العارم والوعي الذاتي المفرط في المواقف الاجتماعية اليومية. يمكن أن يقتصر الخوف الاجتماعي على نوع واحد فقط من المواقف الاجتماعية، مثل الخوف من التحدث في مواقف رسمية أو غير رسمية، أو الأكل أو الشرب أمام الآخرين. ولكن عندما يكون المرض أكثر حدة فان المريض يعاني من أعراض المرض في أي وقت يتواجد فيه حول الأشخاص تقريبا.



الاشخاص المصابون بالخوف الاجتماعي يقومون بتجنب المواقف التي قد تكون خاضعة لرقابة الآخرين. غالبا ما يبدأ هذا المرض في مرحلة المراهقة، وقد يكون مرتبطا بالحماية الأبوية المفرطة أو بالفرص الاجتماعية المحدودة. ويصيب المرض الذكور والإناث على قدم المساواة.
يقع المصابون بالخوف الاجتماعي في خطر كبير لاستهلاك الكحول أو إدمان المخدرات، لأنهم قد يعتمدون على المشروبات أو المخدرات للاسترخاء في المواقف الاجتماعية.



الاعراض


المصابون بالخوف الاجتماعي تظهر لديهم الأعراض التالية:


يكونون قلقين للغاية بشأن الوجود مع الآخرين، ويجدون صعوبة في التحدث معهم، حتى ولو أرادوا
يكونون واعيين جدا لذاتهم أمام الآخرين ويشعرون بالحرج
يكونون خائفين جدا من حكم الناس عليهم
يقلقون لأيام أو أسابيع قبل التحدث الى الآخرين
يبتعدون عن الأماكن التي يوجد فيها أشخاص آخرون
لديهم صعوبة في تكوين صداقات والحفاظ على الأصدقاء
تحمر خدودهم، ويتعرقون، أو ترتعش أيديهم وهم بصحبة الآخرين
يشعرون بالغثيان أو بألم في البطن عندما يتواجدون مع أشخاص آخرين.



بينما يدرك كثير من المصابين بالخوف الاجتماعي أن مخاوفهم مفرطة أو غير معقولة، الا أنهم غير قادرين على التغلب عليها. حتى لو تمكنوا من مواجهة مخاوفهم وتمكنوا من التواجد حول الآخرين، الا انهم عادة ما يكونون قلقين للغاية قبل اللقاء ، وغير مرتاحين بشكل مكثف خلاله، وقلقين بشكل كبير حول حكم الناس عليهم بعد اللقاء.

الاسباب


يجري الخوف الاجتماعي في الأسر، ولكن من غير الممكن معرفة السبب المحدد الذي يجعل بعض الأشخاص عرضة للاصابة به.



العلاج


عموما يتم التعامل مع الخوف الاجتماعي بالعلاج النفسي أو الأدوية، أو كليهما.
علاج هذه الحالة لدى الطبيب النفسي على شكل أدوية مضادة للمخاوف وهي على العكس مما يعتقد البعض تعتبر عديمة المخاطر والمضاعفات ولا تؤدي إلى الإدمان أو التعود. كذلك لا غنى في العلاج عن جلسات العلاج النفسي التي تعتمد على الاسترخاء والمواجهة المتدرجة وتأكيد الذات وبناء الثقة بالنفس ويدعى ذلك العلاج السلوكي المعرفي.

العلاج النفسي


هناك نوع من العلاج النفسي يسمى العلاج السلوكي المعرفي وهو مفيد بشكل خاص لعلاج الرهاب الاجتماعي. انه يعلم الشخص أن يفكر ويتصرف بطرق مختلفة، وبالتالي يتعامل مع المواقف التي تسبب له القلق بطريقة مختلفة. كما يمكن لهذا الاسلوب من العلاج النفسي أن يساعد المرضى على تعلم وممارسة المهارات الاجتماعية.

الأدوية

قد يصف الأطباء الأدوية للمساعدة في علاج الرهاب الاجتماعي. الأدوية الأكثر شيوعا هي الأدوية المضادة للقلق والأدوية المضادة للاكتئاب. الأدوية المضادة للقلق قوية في مفعولها وهناك أنواع أنواع كثيرة تبدأ العمل على الفور، لكنها عموما لا ينبغي أن تؤخذ لفترات طويلة.


الخلاصه





الرهاب الاجتماعي مرض نفسي منتشر ويجهله كثير من الناس حتى المصابين به، مما يسبب لهم الألم والمعاناة والخسائر على عدد من الأصعدة.
ويعتبر من أكثر الاضطرابات النفسية شيوعاً في مجتمعنا ويبدو الرهاب الاجتماعي في الرجال، وخاصة المتعلمين والشباب، بشكل أوضح منه في النساء يرجع ذلك إلى التقاليد أو الحماية الزائدة عن الحد والتي تكون البذرة الأولى للرهاب الاجتماعي. القسوة على الطفل تفقده فطرته التي فطره الله عليها من الفضول وحب الاستطلاع، وتجعله يميل إلى الخوف والإحجام وتفادي النقد والإحساس بالضعف. أما الحماية الزائدة والحنان المفرط فيحرمان الطفل في طفولته من فرصة تأكيد ذاته مع أقرانه بالاحتجاج اللفظي أو العملي.






من مواضيع ♥IcE pRiNcEsS♥
0 ديكورات من الذهب!!!!
0 هل وضع المكياج صيفاً يؤثر سلباً على البشرة؟
0 للعرايس طرق الاعتناء بالمنطقة الحساسة من غير احراج
0 أسئلة و أجوبة ربما لأول مره تعلمون بها !!!
0 تغيير نيك نيم
0 المرجو حذف هذا العضو
0 مواقع غير مرغوب فيها
0 احلى اشعار باسماء البنات ادخلي وشوفو اسمك مع شعرك !!
0 استرجاع قسمي
0 الاخطاء الشائعة للأم مع أطفالها
0 رحلة إلى قرية ميمند الإيرانية-تابع لفعاليات 2013-
0 شاركووونا في مسابقة "احكي يا شهرزاد"
0 قاومي الغثيان والقيء المصاحبان للحمل
0 كيف تقضي يوميا إسلاميا مع أسرتك؟
0 زوجك منقهر منك!!! لو منقهر ادخلي و شوفي الحل
توقيع : ♥IcE pRiNcEsS♥




-_-_-_-_-_-_-_-_-





التعديل الأخير تم بواسطة ♥IcE pRiNcEsS♥ ; 09-15-2013 الساعة 11:24 PM
عرض البوم صور ♥IcE pRiNcEsS♥   رد مع اقتباس