قصدي بجديات بنقول كلمتين
جايين في خاااااااااااااااااااااطري
بنقولهم ........................
الإسلام ليس ضــــــــــــــــــــــد الأناقة والنزاكة والتناسق في الألوان والتفصيلات
ولكـــــــــــــــــــــــــــــن
يجب أن نكون ضمن أطر الشريعة السمحاء
فهناك
أمر العُرى الذي انتشر في أوساط المسلمات
ما عاد هناك خجل ولا حياء
بين الأم وابنتها
ولا العجوزة وكنتها
ولا الجدة وحفيدتها
سيقان وأفخاد
وذرعان وصدور ونهاد
وظهور وبطون وعورات
إن وجدت الفستان طوييييييييييييييييييل
فاعلمي أنه للصدور كاشف
وإن وجدته للصدور ساتر
فاعلمي أنه للأفخاد ظاهر
الله المستعان
في عمري عندما كنت في سادس إبتدائي وظهر لي بداااااااااااااااااااية النهد
كدت أمووووووووووووووووووت خجلا
أمسك "" القرمبيول """ من جهة الصدر وأدفعه للأمام كي لا يلتصق بنهدي
ويظهرهما
أمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــا الآن
فترى الصبية تبرع في التمايل يمنة ويسرة
متقدمة بصدرها
تتراقص بمؤخرتها
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
وأزياء السوق
تعين على هذا
بـــــــــــــــــــــــــــدي لاصق يحجم الصدر
وستريتـــــــــــــــــــــــش لاصق يحجم الأفخاد والساقين
وكعب عال يبرز المؤخرة
ونفخة في الراس تضاعف حجمه مرت ومرات
والأم ترد على من ينتقد بنيتها بقولها
"""""""""""""""""" زيها زي جيلها """""""""""""""""""
كلمة تحرق الكبد وتشوي الفؤاد
كان جيلها زاغ عن الحق فهي معهم
كان جيلها انغمس في الشهوات فهي معهم
كان جيلها انقاد لمخططات اليهود والنصارى فهي معهم
لم لا ترضين لها بالرسوب في المدرسة بحجة زيها زي جيلها
لأن نجاحها التعليمي
هدف
وغاية
ومراد
تدفعينها دفعا لتحقيقه
أما رضا الرحمن
ورياض الجنان
فأمرها أيسر
لأن الله ذو رحمة واســــــــــــــــــــــــــــــــــــعة
اتكلت يا أيتها النفس
وماكان لك أن تتكلي
فمن أسماء الله جل جلاله
الجبار
القاهر
القوي
والقادر
وذو العقاب الشديد
تحركت أناملي وما تمكنت من إيقافها
ولايزال في الجعبة ما فيها
والعين لتحزن على عزة أضعناها
حينما
أضعنا
ديننــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــا