استخدم الثوم كوقاية من أخطر الأمراض وأسرعها انتشاراً …ألا وهو مرض الكوليرا بعد أن تبين أن وباء الكوليرا عام 1776 لم يصب من تناولوا الثوم يومياً عشوائياً ثم أعلن العلم أخيراً أنه فعلاً مطهر عام خصوصاً للمعدة والأمعاء وأنه يقي من الأوبئة والأمراض المعدية.
ويدرس العلم حالياً علاقة الثوم بالوقاية من مرض السرطان بعد أن اتضح أنه يعيق نمو الخلايا السرطانية …ويقي الثوم إلى حد كبير من مرض شلل الأطفال.