***** كـــــم أفـــــخر أن أكــــــون للـــــــرحمن عبــــــدا
فهــــــو الـــذي لــــــن يظلمــــــني أبــــــــدا
فإن أســــأت فإنــــه كان للتـــــوبة قابـــــلا
و إن أحسنـــــت فإنـــه كــــان بالـــخير جــــازيا
فــــ يــــا رب ثبتنـــا على دينــــك إذا إحتضرنـــا
و نور لنا قبرنـــا إذا دفنـــا
و ألهمنــا الإجـــابة إذا سؤلنــــا
و شفع فينـــا الحـــبيب إذا بعثنـــا
و أسكنـــــا الفردوس ألاعلـــى برحمتــــك. *****