عرض مشاركة واحدة

قديم 06-11-2013, 12:08 AM   المشاركة رقم: 10
المعلومات
الكاتب:
إحساس إمرأة
اللقب:
VIP
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية إحساس إمرأة

البيانات
التسجيل: Nov 2012
العضوية: 62727
المشاركات: 68,529 [+]
بمعدل : 14.38 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 748
نقاط التقييم: 7716
إحساس إمرأة has a reputation beyond reputeإحساس إمرأة has a reputation beyond reputeإحساس إمرأة has a reputation beyond reputeإحساس إمرأة has a reputation beyond reputeإحساس إمرأة has a reputation beyond reputeإحساس إمرأة has a reputation beyond reputeإحساس إمرأة has a reputation beyond reputeإحساس إمرأة has a reputation beyond reputeإحساس إمرأة has a reputation beyond reputeإحساس إمرأة has a reputation beyond reputeإحساس إمرأة has a reputation beyond repute
 

الإتصالات
الحالة:
إحساس إمرأة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ام ارجواااااان المنتدى : المـنـتـدى الـعـام
افتراضي رد: ؟؟ لمن العبارة؟ مسابقة ثقافية منوعة - لتنشيط الذهن سارعوا بالاجابة للجميييع بالتو




مقولة توارثها الخلف عن السلف، وعبّروا بها عن مدى مطابقة الكلمة لسياقها الذي قد تسمو به، أو تهفو به إلى ما لا يليق فتصبح مأخذا عليه بدلا من أن تعدّ سمة دالة على رفعة جوهره وعمق أصالته،،
وهكذا نجد من الناس من يحرص على انتقاء ألفاظه قبل أن يطيّرها؛ لأنه يعي تماما أنّ تلك الكلمة تحمل في تناسق حروفها وسكناتها ما يشير إلى شخصيّته ودرجة وعيه ومدى إدراكه لما يقول، وكذلك السياق الذي دفعه للحديث، مما تسنى له أن ينطق بها، فيكون نطقها قد اكتسب مكانه الفعلي، وجاءت هذه الكلمة لدفع السّياق وتحفيز المتكلمين بما يثري الكلمة ويدفع باتجاه بناء موقف واضح، أو رأي قويم.
وفي المقابل، فهناك من يندفع إلى الكلام ليس لهدف سوى أن يطلق حروفا جوفاء لا تمتّ للمقام بصلة، وغاية المتحدث هنا أن يرى كلامُه النورَ، ولا يعلم أنّ مجرد خروج كلامه إلى النور هو انطفاء لشخصيته أمام الناس، هذا إن ظلّ في نفسه احترام لذاته، فالقيم السامية تبقى سامية عند الذين يطبقّونها والذين لا يطبّقونها، لأن جرح اللسان أنكى من جرح السّنان، ولكن تعالج الأمور بحجم صاحب الكلمة وليس بحجم الكلمة ذاتها،،
ومن هنا فإنني أخاطب حكماء الزمالة، وأقلام الأدب، وخاطي الخواطر، أن يرأفوا بأقلامهم، فلا يبعثروا حروفهم في كل ركن قد يحطّ بشأن لسانهم، إذ أنّ للكتابة ضريبة، وضريبة العفّة وامتشاق الطهر تحتّم علينا أن نبتعد عمن سوّلت لهم أنفسهم العبث بحرف نزّهه الله تعالى على كلّ حرف، وجعله وعاء كلامه الكريم، ألا وهو الحرف العربي، الذي يجدر بمستخدمه أن يرقى إلى مستوى مقبول.
طرق النقد كثيرة ومتعدّدة وفيها من الفائدة ما يعمّ الكاتب والنصّ، ويظهر ما لدى الناقد من قدرات، فمن نهج هذا النهج فله من الاحترام ما طاب، ومن غزا الكلمات، وتسلّق النصوص، دون أن يعطي الكلمة حقّها فبئس القلم وحامله، وبئس صاحب النّص إن لم ينتصر لنصّه.





من مواضيع إحساس إمرأة
0 الصراط
0 طرق تجنب موت الجنين
0 ضحكه ..... !(◕‿◕)
0 برنامج أذكار رائع يساعدك على ذكر الله تعالى
0 اواني ملونة للضيافة
0 ♥ تسريحات للبنات روعة وتسريحات للبنوتات ♥
0 لعلاج قشرة شعر الراس
0 العناية بالجنين تبدأ قبل الحمل
0 افكار هدايا , مثيرة ومميزة , للمولود , الجزء الثالث
0 غير مسجل هنا مسابقة أسئلة في القرآن الكريم .. حياكم الله
0 معكرونة بصوص الزعتر وزيت الزيتون
0 طرق متعدده لعمل الكاليماري
0 ازياء قصيرة روعه ، اطقم للخروج
0 متي نستطيع سماع نبضات قلب الجنين
0 شاي حبة الحلوة (الشمر) وشاي اليانسون :
عرض البوم صور إحساس إمرأة   رد مع اقتباس