05-28-2013, 03:11 PM
|
المشاركة رقم: 1
|
| المعلومات |
| الكاتب: |
|
| اللقب: |
عضوة مميزة |
| الرتبة: |
|
| الصورة الرمزية |
|
|
| البيانات |
| التسجيل: |
Apr 2012 |
| العضوية: |
47514 |
| المشاركات: |
4,000 [+] |
| بمعدل : |
0.81 يوميا |
| اخر زياره : |
[+] |
| معدل التقييم: |
90 |
| نقاط التقييم: |
79 |
| الإتصالات |
| الحالة: |
|
| وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
المـنـتـدى الـعـام
وسائط فرح 2013 ، وسائط روعه 2013 ، افضل الرسائل
وسائط فرح 2013 ، وسائط روعه 2013 ، افضل الرسائل
وسائط فرح 2013 ، وسائط روعه 2013 ، افضل الرسائل
وسائط فرح 2013 ، وسائط روعه 2013 ، افضل الرسائل
وسائط فرح 2013 ، وسائط روعه 2013 ، افضل الرسائل
العيد شرف والتهاني تتالت
'""وكلن تذكر من يعزه ويغليه""'
""وفزت لك غصون الأماني وقالت""'
""عيدك مبارك وأسعد الله لياليك"'''
جنبك أحد؟
متأكد؟أنزل تحت
إنتبه !
هذه بوسة العيد قبل أي أحد
للعيد في قلوب المواليف ميعاد
وبيني وبينك عيدنا دائما غير
ماهيب سالفة مبروك عيدك وينعاد
عجزت ادور لك عبارة وتعبير
واقولها من قلب والصدق له زاد
تبقى فرح الأعياد يامنبع الخير
{أفتتخذونه وذريته أولياء من دوني وهم لكم عدو بئس للظالمين بدلا} معنى هذا الخطاب: إني عاديت إبليس وطردته من سمائي وباعدته من قربي؛ إذ لم يسجد لأبيكم آدم، ثم أنتم يا بنيه توالونه وذريته من دوني وهم أعداء لكم؛ فليتأمل اللبيب مواقع هذا الخطاب، وشدة لصوقه بالقلوب والتباسه الأرواح، وأكثر القرآن جاء على هذا النمط من خطابه لعباده بالتودد والتحنن واللطف والنصيحة البالغة. [ابن القيم]
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
من أسماء الله جل جلاله [الكبير] :
قال تعالى {علم الغيب والشهادة الكبير المتعال}
وقال جل جلاله {وأن الله هو العلي الكبير}
قال الخطابي :الكبير هو الموصوف بالجلال وكبر الشأن فصغر دون جلاله كل كبير ، ويقال : هو الذي كبر عن شبه المخلوقين . [شأن الدعاء]
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
من أسماء الله جل جلاله [العلي] فهو سبحانه متصف بكل معاني العلو وهي ثلاثة :
علو الذات : فهو مستو على عرشه بائن من خلقه .
وعلو القهر : فهو القاهر فوق عباده .
وعلو القدر : فهو العظيم الذي لا حد لعظمته .
فسبحانه من إله عظيم .
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
قيمة الإنسان ، وكرامته ، الحقيقية لا تتحقق إلا بالعبودية الحقة لله عز وجل ، والتي من أجلها خلقه الله عز وجل كما قال تعالى {وما خلقت الجن ولإنس إلا ليعبدون} ، فلن يبلغ أحد الإنسان كماله الحقيقي إلا بتحقيق العبودية لله جل في علاه ، وصدق من قال : " كفاني عزا أن تكون لي ربا ، وكفاني فخرا أن أكون لك عبدا "
|
|
|