03-13-2013, 11:34 PM
|
المشاركة رقم: 1
|
| المعلومات |
| الكاتب: |
|
| اللقب: |
عضوة مميزة |
| الرتبة: |
|
| الصورة الرمزية |
|
|
| البيانات |
| التسجيل: |
Apr 2012 |
| العضوية: |
47297 |
| المشاركات: |
2,565 [+] |
| بمعدل : |
0.52 يوميا |
| اخر زياره : |
[+] |
| معدل التقييم: |
75 |
| نقاط التقييم: |
91 |
| الإتصالات |
| الحالة: |
|
| وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
المـنـتـدى الـعـام
برودكاست بلاك بيرى حزن اليمة 2013 , برودكاست بي بي حزن اليمة 2014
برودكاست بلاك بيرى حزن اليمة 2013 , برودكاست بي بي حزن اليمة 2014
برودكاست بلاك بيرى حزن اليمة 2013 , برودكاست بي بي حزن اليمة 2014
برودكاست بلاك بيرى حزن اليمة 2013 , برودكاست بي بي حزن اليمة 2014
برودكاست بلاك بيرى حزن اليمة 2013 , برودكاست بي بي حزن اليمة 2014
زينَة ،
بـ صدق أنَا حزينَة !
وكُل أسبَاب حزني هي أنتَ .
ما عاد بإستطاعتِي تجاهُل صدماتِي المتتاليَة بكَ ،
و أقسِم لَكَ أنّك قَد تماديتَ بقتلِي جدًا
و أننّي ما إستحقّيتُ منكَ كُل ما حدَث .
قُلتَ أننّي لَن [ أهُون ] عليكَ أبدًا يومًا مَا فـ صدّقتكُ ،
و قُلتَ أنّني شَيئ مِنكَ وأنّكَ لَن تتركنِي أبدًا و صدّقتكَ أيضًا .
أخبرنِي إذن ما الذّي يحدث الآن ؟
لِمَ بِتّ تَرى الحُزن ينهَش بِيَ و لَا تحرّك سَاكِنًا ؟
و لِمَ رميتَ بِي فِي كهُوف الوِحدَة و الخَوف ومَا عُدتَ إليّ
طلبتكـ يّـ عبدآلمجيد
لآعآد تغنيّ ليّ [ حبآيبنـآ وش آلدنيآ بلاكم ]
آلحبآيب رآحوآ / وآلدنيـآ آ آ سودت بّـ عينيّ ,
مآكرهتك بس "عفت طآريك"
يومك نسيّت إللي مضآ ,, وخنت آلوفآ
صدقني مآودي آهينك وآجآريك
بس قآلهآ رآشد / " قلبي من الحب إكتفى
لاتحسب إني في رحيلك توفيت
فيـ غيبتك .\
أقدرر أدبر أاموري |
هجررت أشياء كثيييره
من بعدكـ .
من ضمنها كانت تفاصيييل جرحكـ \
فِيني قليّل
مِن الفرّحْ ,
وأغلّب تفاصِيلي زحام
ما بين : جرح , معاتبة , إحّسَاسْ , وشويّة أرق .
مَدّيت أصابِع وحدتّي , بَ خطّف من الراحة كلام
ينتشلّني من منفى الحزن , لين أشعر بِ كلّي غرقْ !
قمّة الألَم .
أن تكتَشِف بعد عُمر مِن الوَفَاء ،
أنّكَ ما كُنتَ بهِم سوَى [ مرحلَة ] :
تفصل مابين خيانَة مضتْ منهم وخيانَة آتية لهم .
سيمرّكَ ألمِي
و ستعرف حُرقَة الدمعَات ،
و ستتجرّع مرارَة الحسرَة
و ستزوركَ إرتجافة الأضلع .
و ستُسأل عَن حُزنِي ،
فـ إن كنتَ قَد رحلتَ عنّي بسهولة .
كَيف سترحل عن [ دين تُدان ] ؟
كَان ينبغِي عليكَ
أن تعلّمنِي كَيف
أواجِهُ كل هذا الألم بعدكَ .
لِمَ قَد أعُود لَكَ ؟
وأنَا قَد إشتعلتُ يومًا بـ حبّك ،
و [ إنطفأتُ ] بعدها ألف مرّة حسرَةً عليكَ !
|
|
|