
الرسول صلى الله عليه وسلم فقد كان رحيمًا بالأطفال، فكان عليه الصلاة والسلام يصلي بالمسلمين وهو ينوي الإطالة، فإذا سمع بكاء الأطفال تجوَّز رحمة بهم وبأمهاتهم.
فَإِذَا رَحِمْتَ فَأَنْتَ أُمٌّ أَوْ أَبُ ll هَذَانِ فِي الدُّنْيَا هُمَا الرُّحَمَاءُ
وَإِذَا أَخَذْتَ الْعَهْدَ أَوْ أَعْطَيْتَهُ ll فَجَمِيعُ عَهْدِكَ ذِمَّةٌ وَوَفَاءُ
وَإِذَا غَضِبْتَ فَإِنَّمَا هِيَ غَضْبَةٌ ll فِي الْحَقِّ لا كِبْرٌ وَلا ضَغْنَاءُ