عرض مشاركة واحدة

قديم 10-14-2012, 04:01 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
نفسي احبك
اللقب:
عضوة مميزة
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية نفسي احبك

البيانات
التسجيل: Aug 2012
العضوية: 55262
المشاركات: 1,232 [+]
بمعدل : 0.25 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 61
نقاط التقييم: 115
نفسي احبك will become famous soon enoughنفسي احبك will become famous soon enough
 

الإتصالات
الحالة:
نفسي احبك غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : إستفسارات مرحلة الولادة
افتراضي طرق من القران لتيسير الولادة ، تيسير الولادة ، طريقة لتيسير الولادة





طرق من القران لتيسير الولادة ، تيسير الولادة ، طريقة لتيسير الولادة

طرق من القران لتيسير الولادة ، تيسير الولادة ، طريقة لتيسير الولادة

طرق من القران لتيسير الولادة ، تيسير الولادة ، طريقة لتيسير الولادة

طرق من القران لتيسير الولادة ، تيسير الولادة ، طريقة لتيسير الولادة






قال تعالى : (قُتِلَ الْإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ {17} مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ {18} مِن نُّطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ {19} ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ {20} ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ {21}) [عبس 17 ـ 20].





و تيسير سبيله عند خروجه من الرحم هو أحد المفاهيم التي تشعها الآية الكريمة و هي تبدي هذه الرعاية الربانية للنطفة ثم بعد اكتمالها في خروجها و تيسير سبيلها ثم تنتهي الدورة " ثم اماته فأقبره ثم إذا شاء أنشره " فتمر بلقطات سريعة تبدأ بالنطفة و تنتهي بالحشر و النشر .

و تيسير السبيل في الولادة أمر عجيب لأنه حير القدماء إذ كيف يمر الجنين في ذلك الممر الضيق .. و عنق الرحم لا يسمح في العادة لأكثر من إبرة لدخوله .. فيتسع ذلك العنق و يرتفع تدريجياً في مرحلة المخاض حتى ليسع أصبع ثم إصبعين ثم ثلاثة فأربعة فإذا وصل الاتساع إلى خمسة أصابع فالجنين على وشك الخروج .

ليس ذلك فحسب و لكن الزوايا تنفرج لتجعل ما بين الرحم و عنقه طريقاً واحداً و سبيلاً واحداً ليس فيه اعوجاج كما هو معتاد حيث يكون الرحم مائلاً إلى الأمام بزاوية درجتها تسعين تقريباً .. و في الحمل يكون وضع الرحم من عنقه في خط واحد و خاصة في آخر الحمل بدون زاويا.

ثم يأتي دور الإفرازات و الهرمونات التي تسهل عملية الولادة .

و تجعل عظام الحوض عضلاته ترتخي و خاصة بتأثير مفعول هرمون الإرتخاء Relaxin .

و تتضافر هذه العوامل جميعاً لتيسر لهذا المخلوق سبيل خروجه إلى الدنيا .

و لا يقتصر معنى تيسير السبيل على هذا و إنما يستمر ذلك التيسير بعد الولادة حيث يسر للرضيع لبن أمه و حنانها ثم يسر له عطف الوالدين و حبهم ، ثم يستمر التيسير لسبل المعاش من لحظة الولادة إلى لحظة الممات .

فلله الحمد على هذه النعم و الآلاء التي لا تحصى و لا تعد .

المصدر : كتاب خلق الإنسان بين الطب والقرآن تأليف الدكتور محمد على البار


















من مواضيع نفسي احبك
0 الوحم اثناء الحمل ، وحم الحمل المبكر ، الوحم في الحمل المبكر
0 فوائد التفاح للحوامل ، التفاح للحوامل ، تغذية الحوامل
0 عمليات ثقب جدار الاجنة ، اسباب عمليت ثقب جدار الاجنية ، علوق الاجنة
0 فوائد حمض الفلوليك للحامل ، حمض الفلوليك ، معلومات عن حمض الفلوليك
0 مطابخ مفتوحه للفلل 2016 ، اشيك تصاميم المطابخ المفتوحه 2016
0 الحمل في الشهر التاسع ، معلومات عن حمل الشهر التاسع ،حمل الشهر التاسع
0 فوائد الملح للبشرة ، الملح لجمال بشرتك
0 الرستو بالزعتر ، خطوات عمل الرستو بالزعتر
0 ماهو البرولاكتين ، معلومات عن البرولاكتين ، البرولاكتين
0 ابرز علامات الحمل ، اشهر علامات الحمل ، علامات الحمل
0 فوائد التمر للحوامل ، فوائد افطار التمر للحوامل ، فطار الحامل بالتمر
0 الادوية التي تؤثر علي الجنين ، ادوية تؤثر علي الجنين ، اضرار الادوية علي الجنين
0 العصبية عند الاطفال ، مشكلة العصبية عند الاطفال ، علاج العصبية عند الاطفال
0 فوائد الشاي الاخضر للحوامل ، الشاي الاخضر للحوامل ، غذاء الحوامل
0 اثر الحزن علي الحوامل ، تأثير الحزن علي الحوامل ، الحزن وتأثيره علي الحمل
عرض البوم صور نفسي احبك   رد مع اقتباس