الخلق الحسن صفة سيد المرسلين وأفضل أعمال الصديقين ، وهو - على التحقيق - شطر الدين وثمرة مجاهدة المتقين ورياضة المتعبدين ، والأخلاق السيئة هي السموم القاتلة والمخازي الفاضحة .
يقول النبي صلى الله عليه وسلم ( إِنَّمَا بُعِثتُ لِأُتَمِّمَ مَكَارِمَ الأَخلَاقِ ) رواه البخاري
اللهم أجعلنا ممن حسنت أخلاقهم
جزاك الله خير الجزاء غاليتي