[شخصيـہ مُستهدفـہ]

هناك فجوة في حياتنا مع أطفالنا ، هذه الفجوة تترك المجال متاحاً لوقوع تحرشات جنسية ضد الأطفال دون علم ذويهم ودون وعي لدى الطفل لمواجهة ذلك ...


يجب أن يكون هناك صداقة بيننا وبين أطفالنا وثقة متبادلة حتى يحكي لنا كل شيء وسؤالهم ومتابعتهم ومعرفة ماحدث لهم يوميا بشكل ودي ومستمر.


و من الأهمية بمكان تثقيف المجتمع من عدة جوانب أهمها وببساطة أن يكون الشخص قادر على معرفة تفاصيل قضية من هذا النوع ليتمكن من التعامل بدقة مع الأشخاص المتسببين بهذه الظاهرة أو المتضررين منها أيضاً


وترتكز حول التثقيف الجنسي من جميع النواحي وتعليم الأطفال طرق التعامل مع وحوش المجتمع
و هناك ثمة سؤال يتردد كثيرا في هذا الأمر وهو: لماذا الأطفال هم من يتعرضون لهذا الأمر أكثر من غيرهم ....؟
لإن الأطفال دائماً ما يُنظر إليهم باعتبارهم أشخاص عديمي الحيلة، ومن ثم يُعدون هدفا سهلا من وجهة نظر المعتدي.


وهذه حملة نبدأها من هنا لمكافحة التحرش ونشر التوعية بين أطفالنا وطلابنا في المدارس






دمتم بأمان و من تحبون