إن كتاب الله يحقق للإنسان السعادة لأنه يسير في طريقه لا يخشى شيئاً*
إلا الله، صابراً حامداً شاكراً ذاكراً لله على الدوام ، شاعراً بنعمة الله*
عليه . . يحس بآثار حنانه ودلائل حبه... فكل هذا يبث في نفسه طاقة*
روحية هائلة تصقله وتهذبه وتقومه وتجعله يشعر بالسعادة والهناء،*
وبأنه قويٌ بالله . . . سعيدٌ بحب الله ، فينعم الله عز وجل عليه بالنور*
والحنان، ويفيض عليه بالأمن والأمان ، فيمنحه السكينة النفسية*والطمأنينة القلبية.
جزاك الله خير اخيتي ورزقنا السعادة في الدارين