عرض مشاركة واحدة

قديم 09-04-2012, 01:28 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
رسولى قدوتى
اللقب:
عضوة مميزة
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية رسولى قدوتى

البيانات
التسجيل: Aug 2012
العضوية: 55126
المشاركات: 442 [+]
بمعدل : 0.09 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 53
نقاط التقييم: 50
رسولى قدوتى will become famous soon enough
 

الإتصالات
الحالة:
رسولى قدوتى غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : المنتدى الطبي الــعــام
افتراضي امراض اللثه ، اسباب امراض اللثه ، علاج امراض اللثه




امراض اللثه ، اسباب امراض اللثه ، علاج امراض اللثه
امراض اللثه ، اسباب امراض اللثه ، علاج امراض اللثه
امراض اللثه ، اسباب امراض اللثه ، علاج امراض اللثه
امراض اللثه ، اسباب امراض اللثه ، علاج امراض اللثه


مما قد يدهش الكثيرين أن معظم الأشخاص لا يفقدون أسنانهم بسبب النخر والتسوس، وإنما بسبب أمراض تصيب الأنسجة والأجزاء العظمية المحيطة بالأسنان، وهي ما تسمى بأمراض اللثة، حيث يعاني المصاب ألما وصعوبة في المضغ وسوء رائحه الفم ونزفا لثويا. وان لهذه الأمراض تأثيرا على بقية أجهزة الجسم نظرا لانتشار الجراثيم، مما يؤدي إلى حدوث مرض إنتاني في القلب أو روماتيزم.
تبدأ أمراض اللثة بتكون غشاء لزج حول أعناق الأسنان تعيش فيه ملاين الجراثيم . وإذا تأخر الإنسان في إزالة هذا الغشاء بواسطة الاستعمال اليومي لفرشات الاسنان ، زاد تراكمه وتكاثف والتصق بالأسنان وزادت صلابته بترسب مواد كلسية ناتجة من لعاب الفم وشكل ما يدعى بالقلح الذي يعمل على تخريش اللثة، وبوجود الجراثيم العديدة تنتج مواد تهيج اللثة والسن مما يسمح بتراكم فضلات الطعام التي تتفسخ بفعل الجراثيم ليتكون القيح الذي يتلف اللثة والأنسجة العظمية المحيطة بالأسنان. وبهذه الآلية يستمر تراجع اللثة وامتصاص العظم وانكشاف الأسنان مما يؤدي إلى تقلقلها وانخلاعها، ثم فقدانها، مع إنها قد تكون خالية من أي نخر أو تسوس.

إ
ن للشخص الدور الأول في تلافي مثل هذه الأمراض بانتقاء نوعية الغذاء والإكثار من الأطعمة الخشنة التي تساعد على تدليك اللثة كالخضراوات والخس والفواكه والجزر والتفاح. كما يجب الإقلال ما أمكن من تناول الأطعمة والحلويات اللزجة والسكاكر التي تلصق على الأسنان بسهولة، وتتفسخ بسرعة، وتساعد على تشكل الترسبات القلحية. وعلى الإنسان الإسراع بتنظيف أسنانه بالفرشاة والمضمضة بعد تناول مثل هذه الأطعمة مباشرة، بالإضافة إلى العناية اليومية بالفم والأسنان. ويجب زيارة عيادة طبيب الأسنان بشكل منتظم ودوري كل ستة اشهر وعدم انتظار علامات المرض والألم. وهنا يأتي دور طبيب الأسنان في الكشف المبكر لأية إصابة في السن أو اللثة والعمل على إجراء المعالجة الوقائية قبل أن يستفحل المرض وبالتالي تتطور المعالجة وتزداد تكاليفها.





من مواضيع رسولى قدوتى
0 وجع الورك ، اسباب وجع الورك ، علاج وجع الورك
0 طول النظر Hyperopia ، اسباب طول النظر Hyperopia ، طرق علاج طول النظر Hyperopia
0 تصلب الشرايين ، اسباب تصلب الشرايين ، طرق علاج تصلب الشرايين
0 تضيق المريء ، عمليات تضيق المريء ، اسباب ضيق المرىء
0 الالتصاقات ، اسباب حدوث الالتصاقات ، طرق علاج الالتصاقات
0 التقرانات الدهنية ، طرق علاج التقرانات الدهنية ، كيفية علاج التقرانات الدهنية
0 التشنج المهبلي في ليلة الزفاف ، اسباب التشنج المهبلي ، طرق علاج التشنج المهبلي
0 الشخير ، اسباب الشخير ، طرق علاج الشخير
0 شذوذ نمو بطانة الرحم ، اسباب شذوذ نمو بطانة الرحم ، طرق علاج البطان الرحمي
0 التهاب المستقيم ، طرق علاج التهاب المستقيم ، اسباب التهاب المستقيم
0 التهاب الحوض ، اسباب التهاب الحوض ، كيفية علاج التهاب الحوض
0 ضروس العقل المدفونة ، Impacted wisdom teeth ، خلع ضرس العقل
0 الالدوستيرونية ، اعراض الالدوستيرونية ، طرق علاج الالدوستيرونية
0 سيلان اللعاب ، اسباب سيلان اللعاب ، طرق علاج سيلان اللعاب
0 هبوط الرحم ، اسباب هبوط الرحم ، طرق علاج هبوط الرحم
عرض البوم صور رسولى قدوتى   رد مع اقتباس