عرض مشاركة واحدة

قديم 08-25-2012, 04:54 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
نفسي احبك
اللقب:
عضوة مميزة
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية نفسي احبك

البيانات
التسجيل: Aug 2012
العضوية: 55262
المشاركات: 1,232 [+]
بمعدل : 0.26 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 61
نقاط التقييم: 115
نفسي احبك will become famous soon enoughنفسي احبك will become famous soon enough
 

الإتصالات
الحالة:
نفسي احبك غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : منتدى حوامل الطبي
افتراضي تيسير الحمل ، طريقة لتيسير الحمل ، تيسير الحمل بالقرأن





تيسير الحمل ، طريقة لتيسير الحمل ، تيسير الحمل بالقرأن


تيسير الحمل ، طريقة لتيسير الحمل ، تيسير الحمل بالقرأن

تيسير الحمل ، طريقة لتيسير الحمل ، تيسير الحمل بالقرأن


تيسير الحمل ، طريقة لتيسير الحمل ، تيسير الحمل بالقرأن





قال تعالى : (قُتِلَ الْإِنسَانُ مَا أَكْفَرَهُ {17} مِنْ أَيِّ شَيْءٍ خَلَقَهُ {18} مِن نُّطْفَةٍ خَلَقَهُ فَقَدَّرَهُ {19} ثُمَّ السَّبِيلَ يَسَّرَهُ {20} ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ {21}) [عبس 17 ـ 20].





و تيسير سبيله عند خروجه من الرحم هو أحد المفاهيم التي تشعها الآية الكريمة و هي تبدي هذه الرعاية الربانية للنطفة ثم بعد اكتمالها في خروجها و تيسير سبيلها ثم تنتهي الدورة " ثم اماته فأقبره ثم إذا شاء أنشره " فتمر بلقطات سريعة تبدأ بالنطفة و تنتهي بالحشر و النشر .

و تيسير السبيل في الولادة أمر عجيب لأنه حير القدماء إذ كيف يمر الجنين في ذلك الممر الضيق .. و عنق الرحم لا يسمح في العادة لأكثر من إبرة لدخوله .. فيتسع ذلك العنق و يرتفع تدريجياً في مرحلة المخاض حتى ليسع أصبع ثم إصبعين ثم ثلاثة فأربعة فإذا وصل الاتساع إلى خمسة أصابع فالجنين على وشك الخروج .

ليس ذلك فحسب و لكن الزوايا تنفرج لتجعل ما بين الرحم و عنقه طريقاً واحداً و سبيلاً واحداً ليس فيه اعوجاج كما هو معتاد حيث يكون الرحم مائلاً إلى الأمام بزاوية درجتها تسعين تقريباً .. و في الحمل يكون وضع الرحم من عنقه في خط واحد و خاصة في آخر الحمل بدون زاويا.

ثم يأتي دور الإفرازات و الهرمونات التي تسهل عملية الولادة .

و تجعل عظام الحوض عضلاته ترتخي و خاصة بتأثير مفعول هرمون الإرتخاء Relaxin .

و تتضافر هذه العوامل جميعاً لتيسر لهذا المخلوق سبيل خروجه إلى الدنيا .

و لا يقتصر معنى تيسير السبيل على هذا و إنما يستمر ذلك التيسير بعد الولادة حيث يسر للرضيع لبن أمه و حنانها ثم يسر له عطف الوالدين و حبهم ، ثم يستمر التيسير لسبل المعاش من لحظة الولادة إلى لحظة الممات .

فلله الحمد على هذه النعم و الآلاء التي لا تحصى و لا تعد .

المصدر : كتاب خلق الإنسان بين الطب والقرآن تأليف الدكتور محمد على البار









من مواضيع نفسي احبك
0 الزئيق والحوامل ، اضرار الزئبق علي الحوامل ، اخطار الزئيق علي الحوامل
0 اسباب تورم الحمل ، استسقاء الحمل ، الوقاية من تورم الحمل
0 كيفية التخلص من الام العملية الجراحية ، التخلص من الام القيصرية ، الام العملية الجراح
0 المكملات الغذائية للحوامل ، ضرورة المكملات الغذائية للحوامل ، مكملات الحمل الغذائية
0 معلومات عن الاورام الليفية الرحمية ، اسباب الاورام الليفية الرحمية ، الاورام الليفية
0 اضرار الافراط في شرب الماء للحوامل ، شرب الماء للحامل ، اشياء تضر الحامل
0 الوسائل الكيميائية لمنع الحمل ، وسائل لمنع الحمل ، اضرار وسائل منع الحمل
0 ماسكات لتنعيم الجسم ، خطوات بسيطة لنعومه جسمك
0 اسباب تشوهات الجنين ، علاج تشوهات الجنين ، تشوهات الجنين
0 المعلومات الشاملة عن اشعة الصبغة على الرحم
0 معرفة اعراض الحمل ، اعراض الحمل ، ماهي اعراض الحمل
0 اهمية عملية ربط العنق ، عملية ربط العنق ، ربط العنق
0 العلاقة بين حركة الجنين ونوعه ، معرفة نوع الجنين من حركته ، نوع الجنين
0 الالتهابات التي تصيب الحوامل ، التهابات تصيب الحوامل ، مشاكل الحمل
0 مشكلة ارق اطفال الرضع ، حل مشكلة ارق اطفال الرضع ، اسباب ارق اطفال الرضع
عرض البوم صور نفسي احبك   رد مع اقتباس