تقدرين تخلعين زوجك .. انك ترجعين له المهر ..
و بعدها خلاص حبيبتي مافي رجل في الحياه بيرجع لوحده تخلعه
لان يعتبر الخلع مهانه للرجل في المجتمع الخليجي و العربي ..
و بعدها تقدرين تتزوجين براحتك ..
لكن ما ذكرتي السبب لو حابه نساعدك
لان الطلاق امر مو هين ..
في احد القصص تووه جديده ..
وحده اتصلت على الشيخ بأحد البرامج تقوله هل لي مغفره يا شيخ هل لي توبه و كانت تبكي طول المكالمه
القصه
كانت قاعده مع زوجها و تقوله طلقني ما ابيك طلقني و الله لا اجرجرك بلمحاكم و احرمك من عيالك ..
و اذلك فيهم .. الرجال ساكت ما تكلم .. مر الوقت و هو على قعدته لما قربت منه و امسكته ..
اكتشفت انه ميت ..
اتصلت على الاسعاف ..
و حالة الوفاه مات بسكته مدري بجلطه دماغيه
و هي تهدده و تطلب منه الطلاق .. هو مات .. و الحديث يقول ..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أيما امرأة سألت زوجها طلاقاً من غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة). رواه أبو داود والترمذي
الحديث الذي رواه البخاري في أن زوجة ثابت بن قيس بن شماس طلبت الخلع منه، وبين أحاديث نهي المرأة عن طلب الطلاق.
لأن المنهي عنه هو أن تطلب الطلاق أو الخلع من غير بأس.. أي من غير شدة تلجئها إلى سؤال المفارقة، أما إذا وجد في قلبها من البغض الجبلي له بحيث لم تعد تطيق معاشرته، وخشيت على نفسها كفران عشرته فلها أن تطلب منه الخلع كما فعلت زوجة ثابت بن قيس. قال الحافظ ابن حجر في الفتح معلقاً على حديث البخاري: وفيه أن الأخبار الواردة في ترهيب المرأة من طلب طلاق زوجها محمولة على ما إذا لم يكن لسبب يقتضي ذلك لحديث ثوبان: أيما امرأة سألت زوجها الطلاق فحرام عليها رائحة الجنة. رواه أصحاب السنن وصححه ابن خزيمة وابن حبان، ويدل على تخصيصه قوله في بعض طرقه:" من غير بأس"، ولحديث أبي هريرة: المنتزعات والمختلعات هن المنافقات. أخرجه أحمد والنسائي. انتهى
والله أعلم.