أولا طالما الفتوى من الشيخ ابن جبرين فقطعا كل من قال بضد ذلك فقد أخطأ
أنا آسفة على تلك الفتوى وهي لم تكن من قول الجمهور رغم أني تحرّيت ذلك
ولكن قدر الله وما شاء فعل ..
إن شاء الله لن آتي بفتوى حتى آتي بالمصدر الموثوق وجل من لا يخطئ..
رغم أني على علم بذلك ولكن التبس عليّ الاختلاف في المسألة.
أنا آسفة مراراً وتكراراً ..