اهمية ممارسة المشي ، اهمية رياضة المشى ، اهمية المشى لرشاقة الجسم
اهمية ممارسة المشي ، اهمية رياضة المشى ، اهمية المشى لرشاقة الجسم
اهمية ممارسة المشي ، اهمية رياضة المشى ، اهمية المشى لرشاقة الجسم
اهمية ممارسة المشي ، اهمية رياضة المشى ، اهمية المشى لرشاقة الجسم
أنواع التمارين الرياضية والآيروبيك تسهم في تحسين لياقة الجسم وتنشيط دورته الدموية، ولا تتوقف استفادة الجسم من هذه التمارين على ممارستها لمدد أطول وبشكل يومي، بل إن الجسم يستفيد من جميع النشاطات البدنية حتى لو توزعت على مدد قصيرة.
على سبيل المثال، يُحَصل الشخص الذي يمشي لمدة 10 دقائق بمعدل ثلاث مرات في اليوم نفس الفوائد البدنية التي يحصلها من هو مواظب على حصص آيروبيك نظامية.
ويبقى الأهم هو الانتظام في ممارسة أي نوع من الرياضات وجعل التمارين الرياضية ضمن الأنشطة اليومية.
وللحفاظ على صحة جيدة ولياقة نموذجية، يوصي خبراء الصحة بالحرص على الآتي:
- ممارسة تمارين رياضية معتدلة لمدة لا تقل عن 150 دقيقة أسبوعياً مثل السباحة أو المشي السريع، أو ممارسة الجري لمدة لا تقل عن 75 دقيقة موزعة على مدار الأسبوع، على أن لا تقل كل حصة جري عن 10 دقائق.
- تكثيف التمارين الرياضية مرتين في الأسبوع على الأقل.
وللراغبين في إنقاص الوزن أو تحقيق أهداف معينة على مستوى اللياقة ونحت الجسم أو الكتلة العضلية، فينصحون بزيادة معدل نشاطهم وتكثيف تمارينهم أكثر حتى يتوصلوا إلى مبتغاهم. وعموماً، فإنه كلما زاد نشاط الشخص البدني، زادت استفادته وتعاظمت بصرف النظر عن طول حصص التمارين الرياضية أو قصرها