ج1: هناك صفة إلى حد الآن أعاني من زوجي بها وهي العناد إلا أنها ليست في كل شيء.والصفة الثانية زوجي مدمن تلفزيون خاصة كرة القدم وبالأخص بعد العلاقة الحميمية. ربي يعيني لتغيير هذين الصفتين في المستقبل ولكن بالمحبة و الكلمة الطيبة. أما الصفتين التي أستطيع أن أقول أني بفضل الله بدأت في تغييرهما هما إستدانة المال و النفقة المبالغ فيها. ج2: أرى أنه لا غنى عن دور الإثنين ولكن دور الأسرة يسبق دور المدرسة من ناحية ترسيخ الأخلاق الحميدة و الهمة العالية. ج3: لم أشعر بالتفرقة بيني وبين إخوتي من قبل لأن والديا العزيزين يعاملوننا بنفس المعاملة. و إذا حصل هذا لن أتوان عن نصيحة والديا بالتي هي أحسن بدون أن أحمل في قلبي لإخوتي شيء. ج4: مع أن زوجي لا يحدق كثيرا في الأماكن العامة وبصفتي غيورة عليه غيرة محمودة ولأنه وسيم بعض الشيء وإن حصل ذلك فإنني لا أتجاهل ولا أستسلم بل أتصرف معه بحكمة. ج5: الفضول ، العصبية، والسمنة، قضية الفضول جربت ولم أستطع أما العصبية فليست في كل وقت، أما السمنة فأنا أمشي على رجيم أتمنى أن أخرج بنتيجة. أرجو أن أكون أجبت بصراحة متناهية بلا مبالغة. وما فيناش من زعل. تحياتي الخالصة لكم أحباتي.