يالها من صالحة!!! كانت إمرأة صالحة في زمننا هذا هي وزوجها من يستيقظ الأول يوقظ الثاني لقيام الليل ولما يأتيها العذر يستيقظ زوجها فيجدها جالسة في مصلاها تستغفر حتى ينتهي ثلث الليل الأخير /يقول زوجها فكنت أقول لها: لقد عذرك الله في هذه الأيام فتقول عذرني من أن أكون من المصلين في الأسحار لكن ما عذري إذا لم أكن من المستغفرين بالأسحار!!!!