شخصية اليووووووووووووووووووم أمه: سعدى بنت ثعلبة بن عبد بن عامر من بني معن بن عتود بن عنين بن سلامان بن ثعل بن عمرو بن الغوث بن طيء بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان. * أصابه سباء في الجاهلية وهو بن ثمان سنين، فاشتراه حكيم بن حزاملخديجة بنت خويلد، فوهبته لرسول الله، فتبناه بمكة قبل النبوة. نشأ في أحضان النبي وأحبه حتى أنه زوَّجه أم أيمن ثم زينب بنت جحشs * أسلم بعد إسلام خديجة (رضوان الله عليها) وعلي بن أبي طالب ، وقد آخى رسول الله بينه وبين عمه حمزة . * روي أن أباه وعمه جاءا إلى النبي قبل أن تبناه، وطالبوا به، فقال له النبي : اخترني أو اخترهما. فقال: ما أنا بالذي أختار عليك أحداً، أنت مني مكان الأب والعم. فقالا له: ويحك !! أتختار العبودية على الحرية، وعلى أبيك وعمك وأهل بيتك؟ فقال لهما: ما أنا بالذي أختار عليه أحداً. وإني يا ابي رأيت من ذلك الرجل الشيء الحسن فما انا بمفارقه فحينها فرح الرسول ووقف على صخره امام الكعبه وقال يا اهل قريش اشهدوا هذا ...................... ابني يرثني وارثه فلما رأى ذلك أبوه وعمه طابت نفوسهما وانصرفا. ومنذ ذلك الحين دعي بـ (.......................)، حتى جاء الإسلام فنزلت الآية الكريمة: (أدْعُوْهُمْ لآبَائِهِمْ) [الأحزاب: 5]. فدعي يومئذ (...........................)، ونُسب بعد ذلك كل من تبناه رجل من قريش إلى أبيه. يذكر لنا التاريخ أن النبي عندما رحل إلى الطائف، كان برفقته ...................., وفي الطائف ضيق أهلها على النبي، ورموه بالحجارة، وأدموا رجلاه الشريفتان، وكان ........................... يقيه بنفسه حتى جرح في رأسه. كان ................. قد شهد بدراًوأحداًوالخندقوالحديبيةوخيبر، وكان من الرماة المعروفين. كما أرسله رسول الله في سرية إلى مكان يُسمى (الفَردة)، وهي أول سرية خرج فيها ..................... أميراً. ثم أرسله في سرايا أخرى، كانت الأولى إلى (الجَموم)، والثانية إلى (العيص)، والثالثة إلى (الطَّرَف)، والرابعة إلى (حشِمي)، والخامسة إلى (الفضافض)، وغيرهن من السرايا. قال الله سبحانه وتعالى: (فَلَمَّا قَضَى زَيدٌ مِنهَا وَطَراً زَوَّجنَاكَهَا لِكَي لا يَكُونَ عَلَى المُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزوَاجِ أَدعِيَائِهِم إِذَا قَضَوا مِنهُنَّ وَطَراً وَكَانَ أَمرَ اللهِ مَفعُولاً) [الأحزاب: 37]. زوَّج النبي ....................... من زينب بنت جحش، فطلقها ................... ، وخلف عليها النبي. كان الزواج لضرورة اقتضاها التشريع، حيث أنه كان قد تبنى زوجها .................. ، وكان العرب يعتقدون أن آثار التبني هو نفس آثار البنوة الحقيقية، فيحل له، ويحرم عليه، ويرث، ويعامل كالابن الحقيقي تماماً من دون فرق. فأمر الله نبيه بالزواج من زوجة ابنه بالتبني هو لقلع هذا المفهوم الخاطئ من أذهانهم. وقد أشار القرآن الكريم إلى علة التزويج في الآية الشريفة التي افتتحنا بها الكلام حول زواجه. استشهد (هذا الصحابى الجليل) في غزوة مؤتة، في السنة الثامنة للهجرة،ولما بلغ رسول الله خبر استشهاده , مع جعفر بن أبي طالب، وعبد الله بن رواحة، قام وذكر شأنهم فبدأ ب........................ فقال: اللهم اغفر ل...................، اللهم اغفر ل............, اللهم اغفر ل........................... . وقال له الصحابه يارسول الله مارأيناك تبكي شهيدا مثله فقال هو فراق الحبيب لحبيبه