عرض مشاركة واحدة

قديم 02-18-2012, 07:45 PM   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
السماح
اللقب:
VIP
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية السماح

البيانات
التسجيل: Nov 2011
العضوية: 36890
المشاركات: 8,332 [+]
بمعدل : 1.63 يوميا
اخر زياره : [+]
معدل التقييم: 137
نقاط التقييم: 1188
السماح has much to be proud ofالسماح has much to be proud ofالسماح has much to be proud ofالسماح has much to be proud ofالسماح has much to be proud ofالسماح has much to be proud ofالسماح has much to be proud ofالسماح has much to be proud ofالسماح has much to be proud of
 

الإتصالات
الحالة:
السماح غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : السماح المنتدى : المنتدى الاسلامي العام
افتراضي رد: تعالوا نحصى أسماء الله الحسنى ولا نحفظها فقط






معنى اسم الله تعالى الكبير
ذكر اسم الله الكبير في القرآن الكريم
1- عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ الرعد 9
2- وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ الحج 62
3- وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ لقمان 30
4- وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ سبأ 23
5- ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ فاطر 32
6- فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ غافر 12
7- ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ الشورى 22
8- ذَلِكَ الْفَوْزُ الْكَبِيرُ البروج 11
فقد قال ابن كثير في تفسير قوله تعالى: عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ{الرعد:9} الكبير الذي هو أكبر من كل شيء.
فاسم الله الكبير بينه أهل العلم، فقال الطبري: الكبير: يعني العظيم الذي كل شيء دونه، ولا شيء أعظم منه .
وقال الزجاجي: الكبير: العظيم الجليل؛ يقال: فلان كبير بني فلان، أي: رئيسهم وعظيمهم، ومنه قوله: إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا {الأحزاب: 67} أي: عظماءنا ورؤساءنا. وكبرياء الله: عظمته وجلاله.
وقال البيهقي في (الأسماء والصفات): قال الحليمي في معنى الكبير: إنه المصرف عباده على ما يريده منهم من غير أن يروه. وكبير القوم هو الذي يستغني عن التبذل لهم، ولا يحتاج في أن يطاع إلى إظهار نفسه، والمشافهة بأمره ونهيه، إلا أن ذلك في صفة الله تعالى جده إطلاق حقيقة، وفيمن دونه مجاز؛ لأن من يدعى كبير القوم قد يحتاج مع بعض الناس وفي بعض الأمور إلى الاستظهار على المأمور بإبداء نفسه له ومخاطبته كفاحا لخشية أن لا يطيعه إذا سمع أمره من غيره، والله سبحانه وتعالى جل ثناؤه لا يحتاج إلى شيء ولا يعجزه شيء.
قال أبو سليمان (يعني الخطابي): الكبير الموصوف بالإجلال وكبر الشأن، فصغر دون جلاله كل كبير، ويقال: هو الذي كبر عن شبه المخلوقين .
وقال السعدي: الكبير الذي له الكبرياء في ذاته وصفاته، وله الكبرياء في قلوب أهل السماء والأرض.
وقال القحطاني: هو سبحانه وتعالى الموصوف بصفات المجد والكبرياء، والعظمة والجلال، الذي هو أكبر من كل شيء، وأعظم من كل شيء، وأجل وأعلى، وله التعظيم والإجلال في قلوب أوليائه وأصفيائه. قد ملئت قلوبهم من تعظيمه وإجلاله والخضوع له والتذلل لكبريائه.
وبهذا يتبين مراد المسلم عند إطلاقه لفظ التكبير (الله أكبر)، وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: في قول "الله أكبر" إثبات عظمته، فإن الكبرياء يتضمن العظمة، ولكن الكبرياء أكمل، ولهذا جاءت الألفاظ المشروعة في الصلاة والأذان بقول "الله أكبر" فإن ذلك أكمل من قول الله أعظم .





من مواضيع السماح
0 يوميات طفل
0 شخصية فى سطور من يعرفها ؟؟
0 انك لا تهدى من احببت ولكن الله يهدى من يشاء
0 قصتي مع صديقتي (التسامح) ..بقلمي..
0 هام جدا أرجوكم الأفادة بسرعة فى العمرة
0 لفات طرح راااااااائعة
0 ابغى نصيحتكم الطيبة انا محتارة
0 ابعدت عن ابنتى الخوف تجربة شخصية
0 اود التكرم بافادتى بنتى مغلبانى
0 إليك بعض الأدعية
0 هل الصيام فى رمضان مثل غيره من الأيام افيدونى
0 تعالوا حبيباتى نتذاكر الأربعين النووية
0 الفرق بين المعوذتين
0 السلام عليكم , وحشتوووونى
0 كيف أعودك وأنت رب العالمين ؟
توقيع : السماح


التعديل الأخير تم بواسطة السماح ; 02-18-2012 الساعة 07:48 PM
عرض البوم صور السماح   رد مع اقتباس