بصرااااااااحه مووضضوعك جدااا حلو
انا عن نفسي ما اهتم واهم شي اللبس يكون حلو وكشخه وانيق--ومو الغالي والماركه هو اللي كشخه ؟
فيه ملابس اسعارها معقوله كشخه وحلوه
وانا احب اغير كل بعد فترة مره امل من اللبسات --فكل الملابس اوديها الجمعية
اما اني اخليها واكدسها فوق بعض عشانها غاليه انا اللي جنيت على نفسي
ومثلا زي الشنط والجزم اذا مليت اديها اخواتي ماتزوجو لسى ومره يفرحو لان اغلبها لسى جديد.
اما الماركات هاذي خساير ومباهاة امام الناس--واهم شي الواحد في هالدنيا يلقى شي يستره .
وهاذي ملوحظه صغيره لشرح الحديث اللي ذكرته الاخت--واللي كل الناس فسروه من راسهم وعلى كيفهم,
ما معنى قوله صلى الله عليه و سلم :
( إن الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده ) .
هذا الحديث ليس فيه أن الله يحب من عبده أن يكون متنعماً أي مسترسلا ً في ملذات الطعام و الشراب و مفاخر الثياب و نحو ذلك إنما معناه : العبد الذي أنعم الله عليه ليكن نظيف الثياب و لا يكن أشعث الشعر ، كذلك يحب الله من العبد الذي يجد ما يساعد به الفقراء أن يحسن إليهم ، هذا إظهار لأثر نعمة الله على هذا العبد ، كان سيدنا سليمان يطعم أهله من خبز القمح الخشن ، و يطعم الناس من لبّ القمح ، و هو يأكل خبز الشعير اليابس يبله باللبن الحامض ذلك لأن الله يحب من عبده المؤمن أن يكون زاهداً لذلك قال الرسول صلى الله عليه و سلم للصحابي الذي قال له : يا رسول الله دلني على عمل إذا عملته أحبني الله و أحبني الناس فقال << ازهد في الدنيا يحبك الله و ازهد فيما عند الناس يحبك الناس >> و قال الامام السيد أحمد الرفاعي رضي الله عنه : الزهد أول قدم القاصدين إلى الله .
وشكرا على المووضوع
جزيتي خيراا