حماتي حلمت بسوارتين ذهب صغاار لزوجي وصحيح طلعت حامل ببنوتتين وزوجي شاف قبل لا أحلل بليلة أن طلعت في زراعة البيت وردة صغيرة وحلوة وفسروه له أن زوجتك بتجيب لك بنت
لأي الأمور إليك أشكو ؟ ولما منها أضج وأبكي ؟ لأليم العذاب وشدته ؟ أم لطول البلاء ومدته ؟ فلئن صيرتني للعقوبات مع أعدائك، وجمعت بيني وبين أهل بلائك، وفرقت بيني وبين أحبائك وأوليائك، فهبني يا إلهي وسيدي ومولاي وربي صبرت على عذابك فكيف أصبر على فراقك ؟ وهبني يا إلهي صبرت على حر نارك، فكيف أصبر عن النظر إلى كرامتك ؟ أم كيف أسكن في النار ورجائي عفوك ؟