أنا جيت أكتبها بالشامي و حابه وضح شي أنو سوريا كل مدينه فيها و ألها اللههجه الخاصه فيها أنا نفسي بستغرب من الفرق هذا بس هلق رح أكتبها بلهجتي الشاميه نبدأ
القصه بلشيت لما كان في صديقين عم يتمشوا في الصحرا و هنن بالرحله تخانقوا الصديقين و ضرب واحد فيهم التاني على وجهه,الرجال يلي أنضرب على وجهه توجع بس بدون ما يحكي أي كلمه وحده كتب على الرمل:اليوم أعز رفاقي ضربني على وجهي.
ضلوا الرفيقين عم يمشو حتى لقوا واحة فقرروا أنو يتحمموا.
الرجال يلي أنضرب على وجهه علقت رجله بالرمل المتحرك و بلش يغرق ,بس صديقه مسكه و أنقذو من الغرق.
و بعد ما نجا الرفيق من الموت قام و كتب على قطعة من الصخر:اليوم اعز رفاقي أنقذ حياتي.
رفيقه يلي ضربه و أنقذه من الموت سأله ليش بالمره الأولى لما ضربتك كتبت على الرمل و هلق لما انقذتك كتبت على الصخر؟
جاوبه رفيقه:لما يؤذينا حدن لازم نكتوب يلي عمله على الرمل بحيث تمسحه رياح التسامح, بس لما حد بيعمل معنا معروف علينا نكتبه على الصخر بحيث مافي نوع من الريح يمكن أنو يمسحها...تعلموا أنكم تكتبوا آلامكم على الرمل و تنحتوا المعروف على الصخر.
مشكوره أختي على القصه الأكثر من رائعه تقبلي مشاركتي نيهال.