وكانت الرؤية غير واضحة قرب الابتوب من الببسيه وجلس جنبها قال لماذا تجلسين على قارعة الطريق
قالت والدمع بعينها وهي تمسك ورقه صغيره بيدها وتقبض عليها كثيراً قالت لم أعهدهم بهذا الجشع
الأوغاد (زادوا نص ريال ) رغما عني وعن أهلي وقبيلتي وبعد ذلك ها أنا اجلس بقارعة الطريق اضع لافته للبيع لأسد رمق أهلي من الجوع
وقف الاب توب الرجل الشهم وقال (كيف حصل ذلك ) لا هذا ليس من شيم الرجال ودنا منها ومسح دمعها واخذ
لافتة البيع ومزقها ثم ..........>>
معليش طوولة بس مقدرة امسك عمري