1
ما حكم من ترك الرمي والمبيت في اليوم الأول والثاني لعذر شرعي، ورمى في اليوم الثالث عنه وعن اليومين الماضيين؟
لا شي عليه ما دام قد رمى في اليوم الثالث وقضاء فلا شي عليه لعذر
2
هل لمن أفرد بالحج أن يعتمر؟
اجمع اهل العلم على جواز ذالك الا ان بعض الفقهاء يرى وجوب عليه دم لكونه اعتمرا في ذي الحجه الذي هو احد اشهر الحج فاشبه من تمتع بلعمره الى الحج
3
ما حكم من مرض قبل الوقوف بعرفة فلم يتمكن من الحضور بها ليلا ولا نهارا ؟
هذا هو ما يسمى بالفوات، وحكمه: أن من فاته الوقوف بعرفة لعذر من الأعذار كتأخير الباخرة، أو ضلال الراحلة، أو مرض فإنه عليه أن يتحلل بعمرة فيطوف ويسعى ويحلق أو يقصر وعليه الحج من قابل مع هدي، هذا إن لم يكن قد اشترط حال إحرامه بأن محله حيث يحبسه الله تعالى من الأرض، أما إن اشترط فلا شيء عليه لا هدي ولا قضاء من قابل إلا أن يكون الحج حج فريضة أو واجبا بنذر