أنا وزني 50 وفي آخر حملي يوصل إلى 63 بعد الولادة أول مرة صار من 52 إلى 55 وثبت على هذا يتراوح بين هالرقمين إلى أ، حملت هذي المرة ولا أدري كم وزني الآن
لأي الأمور إليك أشكو ؟ ولما منها أضج وأبكي ؟ لأليم العذاب وشدته ؟ أم لطول البلاء ومدته ؟ فلئن صيرتني للعقوبات مع أعدائك، وجمعت بيني وبين أهل بلائك، وفرقت بيني وبين أحبائك وأوليائك، فهبني يا إلهي وسيدي ومولاي وربي صبرت على عذابك فكيف أصبر على فراقك ؟ وهبني يا إلهي صبرت على حر نارك، فكيف أصبر عن النظر إلى كرامتك ؟ أم كيف أسكن في النار ورجائي عفوك ؟