وليس الذكر كالأنثى...
 

]في هذه الآية القرآنية الكريمة في سورة آل عمران أخبرنا الله أن الذكر يختلف عن الأنثى ‏،ومنها نفهم ان الأنثى تختلف عن الذكر أيضا،فكلا الجنسين له فوارقه.ودون الوعي بأن الرجال والنساء مختلفون،فإن العلاقه بين الجنسين تكون معرضة لإشكالات كثيره،وقد نصاب بالتوتر او الغضب تجاه الطرف الثاني لأننا ننسى هذه الحقائق المهمه.
عندما يريد الرجل ان تفكر المرأه مثله،وتريد المرأه ان يشعر الرجل مثلها فيتحدثان بنفس الطريقه ويشعران بنفس المشاعر،تنشأ الخلافات لأن كلاهما يختلف عن الثاني ،ولأن كلاهما يجب ان يكون مختلفا عن الآخر.
من الخطأ ان تعتقد ان الطرف الثاني يجب ان

رد: وليس الذكر كالأنثى...
 

شكلك ما خلصتي الموضوع
على كل حال يسلمو بانتظار انتهائك منه

رد: وليس الذكر كالأنثى...
 

يتبع~~~~~>
من الخطأ ان تعتقد ان الطرف الثاني يجب ان يعبر بنفس تعبيرك وطريقتك حينما يكون يحبك.

إن معظم الناس عاش مشاعر الحب في الغالب في بداية الزواج او ربما مع البعض قبل الزواج~في هذه الفتره من الحب تجد أن لدى الطرفين تفبلا للفروق الموجودة فيهما.لكن>مع مضي الأيام يبدأن بتوقع ان يتصرف الطرف الأخر ويفكر ويشعر كما يفعل هو .ومع مضي الأيام لايقضي الطرفين وقتا لتفهم

رد: وليس الذكر كالأنثى...
 

يتبع~~~~>
ومع مضي الأيام لايقضي اي من الطرفين وقتا لتفهم الطرف الآخر ،بل يصبح كل منهما متأمرأ ومتذمرا،ثم نسأل انفسنا مالذي حصل؟ولماذا؟
قليلون فقط الذين يتعدون هذه المرحلة بنجاح ويجعلون الحب متجددا،والمشاعر الإيجابية جياشة من وقت لآخر،وذل

رد: وليس الذكر كالأنثى...
 

وذلك بتقبل فروق الطرف الآخر ‏،بتقبل فروقنا تنشأ افكار إبداعية لصنع حياة أسرية سعيدة.

منقول بتصرف<اتمنى ان ينال إعجابكم>

رد: وليس الذكر كالأنثى...
 

مشكوووووووووووووووره