![]() |
لا يجوز لعن اسرائيل!!!!
حرم عضو هيئة كبار العلماء السعودية البارز صالح الفوزان، لعن “إسرائيل”، مبررا قوله هذا أن “إسرائيل” تعني اسم نبي الله يعقوب.
وقال الفوزان: “إنه لا يجوز لعن إسرائيل، لأن إسرائيل هو اسم نبي الله يعقوب عليه السلام”، مبيناً أن “الأصح هو لعن اليهود”. وأضاف “أن بعض الناس يقولون بالدعاء اللهم العن إسرائيل، وهذا في معناه أن تنزل اللعنة على يعقوب عليه السلام”، مشيراً إلى ضرورة أن ينتبه المسلم لذلك، وأن يقول لعن الله اليهود، أو لعنة الله على اليهود، بدلاً من سب إسرائيل”. فتوى العالم السعودي الفوزان أثارت جدلا ونقاشا واسعا وكبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة أنه تم التركيز عليها في وقت تشن فيه إسرائيل عدوانا على غزة. فقد جاءت الفتوى وسط انقسام واضح بين مؤيد ومعارض، إذ رفض معارضون الفتوى، مؤكدين على دعائهم على إسرائيل، قائلين “اللهم عليك بإسرائيل، اللهم زلزلزهم، اللهم عليك بيهود، إنما الأعمال بالنيات”. واعتبر من كرر الدعاء على إسرائيل أنهم يقصدون “إسرائيل” الدولة وليس النبي يعقوب عليه السلام. في الوقت الذي أيد فيه مناصرون للداعية صالح الفوزان فتواه، مبررين ذلك، أنه بالرغم من عدم مناسبة الفتوى من حيث الزمن، حيث العدوان الإسرائيلي على غزة، إلا انها فتوى صحيحةز وقال المؤيدون للفوزان إنه لم يقل خطأ، فإسرائيل هو اسم النبي يعقوب عليه السلام”، داعين من قرأ الفتوى إلى تحري الدقة بالمعنى |
رد: لا يجوز لعن اسرائيل!!!!
انما الاعمال بالنيات واكيد الناس تقصد اسرائيل الدولة الله يزلزلهم
والفتوة ما الها طعمة لان الناس تقصد اسرائيل الدولة الصهيونية |
رد: لا يجوز لعن اسرائيل!!!!
اقتباس:
|
رد: لا يجوز لعن اسرائيل!!!!
اللهم انصر اخواننا في فلسطين الله انصر الاقصى وحماه الاقصى يارب العااالمين
|
رد: لا يجوز لعن اسرائيل!!!!
|
رد: لا يجوز لعن اسرائيل!!!!
اقتباس:
|
رد: لا يجوز لعن اسرائيل!!!!
|
رد: لا يجوز لعن اسرائيل!!!!
|
الساعة الآن 08:13 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 (Unregistered)
لا يتحمّل موقع منتديات حوامل النسائية أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها في موقعنا، ويتحمل المستخدمون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم وإدراجاتهم التي تخالف القوانين أو تنتهك حقوق الملكيّة أو حقوق الآخرين أو أي طرف آخر .