تظهر بعض الأعراض عند المرأة و التي يمكن أن تدل على حدوث الحمل، فما إن ظهرت هذه الأعراض على المرأة القيام بفحص الحمل المخبري للتأكد من إن كانت حامل أو لا، و من هذه الأعراض المحتمل حدوثها
محتويات
- ١ ألم عند الضغط أو انتفاخ الصدر أو الحلمة
- ٢ الشعور بالإرهاق
- ٣ الصداع
- ٤ الإمساك
- ٥ نزيف بسيط أو شعور بالمغص
- ٦ المغص
- ٧ شعور بالغثيان مع أو بدون استفراغ
- ٨ الإحساس بالدوخة
- ٩ زيادة التبول
- ١٠ و من الأعراض الأخرى أيضاً
ألم عند الضغط أو انتفاخ الصدر أو الحلمة
من أول التغيرات الجسدية التي تلاحظها المرأة في بداية حملها و خصوصاً إذا كان الحمل للمرة الأولى هو الشعور بتغيرات في الصدر يصاحبها شعور بألم عند الضغط ‘ أو الشعور بتنميل أوأن الصدر ممتلئ أو ثقيل، و ذلك لأن الصدر يبدأ بالنمو في أول أسبوعين من الحمل و يبدأ حدوث التغيرات لتجهزه لتصنيع الحليب و يعد السبب الرئيسي لهذه التغيرات هو زيادة إفراز هرمونات الحمل
الشعور بالإرهاق
يبذل الجسم أثناء الحمل الكثير من الجهد مما يشعر المرأة بالارهاق و ذلك بسبب ما يلي
افراز هرمون البرجستيرون و الذي يحبط بدوره عمل الجهاز المركزي العصبي و مع زيادة هذا الهرمون فإنك تشعرين بالرهاق و الرغبة في النوم
زيادة تدفق الدم و قوة ضربات القلب و عددها
وجود بعض المشاعر والمخاوف التي قد تستهلك طاقتك وتجعل نومك غير مستقر
الصداع
وذلك بسبب زيادة الهرمونات في الدم
الإمساك
حيث أن هرمون البروجستيرون يبطئ من عملية الهضم ، وبالتالي فإن الطعام يمر ببطء في الجهاز الهضمي مما قد يؤدي لحدوث الإمساك
نزيف بسيط أو شعور بالمغص
تواجه بعض النساء في بداية الحمل نزيف بسيط جداً أو نقط من الدم ، حيث يكون هذا بين اليوم العاشر إلى الرابع عشر من تلقيح البويضة ، ولا يستمر هذا النزيف طويلاً
المغص
و السبب في حدوث المغص زيادة حجم الرحم
شعور بالغثيان مع أو بدون استفراغ
و من اسباب ذلك بطئ عملية الهضم بسبب زيادة إفراز هرمون الاستروجين،إضافة إلى زيادة حساسية الشم أثناء الحمل مما يشعرها بالغثيان من بعض الروائح
الإحساس بالدوخة
وذلك نتيجة لتوسع الأوعية الدموية مما يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم
زيادة التبول
حيث إن زيادة حجم الرحم تزيد من الضغط على المثانة و تقلل من حجمها مما يزيد من الحاجة إلى التبول
و من الأعراض الأخرى أيضاً
زيادة الشهية أو عدم الرغبة في بعض المأكولات
تقلب المزاج
ارتفاع درجة حرارة الجسم
لذا و عند ظهور هذه الأعراض ينبغي على المرأة القيام بالفحوصات المخبرية للتأكد من حملها، حيث أن هذه الأعراض لا تعني بالضرورة حدوث الحمل ، فمن الممكن أن تظهر هذه الأعلراض نتيجة لمرض معين أو خلل فيالجسم