![]() |
رد: ۩ . عشرووون سؤؤاال في ثلاثين جزء ۩ شعاارناا هياا بناا نتدبر القراان
اجوبة الجزء الثالث
جواب السؤال الاول شبه الله تعالى المنافق الذى ينفق ماله رئاء الناس مثل الصفوان وهو الحجر الأملس الذى عليه تراب فلما أصابه وابل وهو المطر الشديد تركه صلدا (يأيها الذين ءامنوا لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى كالذى ينفق ماله رئاء الناس ولا يؤمن بالله واليوم الأخر فمثله كمثل صفوان عليه تراب فأصابه وابل فتركه صلدا لا يقدرون على شىء مما كسبوا والله لا يهدى القوم الكافرين ) جواب السؤال الثاني شبه الله تعالى المؤمن الذى ينفق ماله ابتغاء مرضاته بالجنة أى البستان الذى ينزل عليها المطر فتؤتى ثمارها ضعفين وإن لم ينزل عليها المطر الغزير فيكفيها المطر القليل لتثمر ثمارها (ومثل الذين ينفقون أموالهم ابتغاء مرضات الله وتثبيتا من أنفسهم كمثل جنة بربوة أصابها وابل فأتت أكلها ضعفين فإن لم يصبها وابل فطل والله بما تعملون بصير ) Share |
رد: ۩ . عشرووون سؤؤاال في ثلاثين جزء ۩ شعاارناا هياا بناا نتدبر القراان
ندوش حبيبتي للامانه عدلت اجوبة الجزء الثاني,,لانه كان في غلط في الايه الكريمه,,وماحبيتهة تنزل فيها اي خطأ للامانه بس,,
|
رد: ۩ . عشرووون سؤؤاال في ثلاثين جزء ۩ شعاارناا هياا بناا نتدبر القراان
ج 1
كشِبْه صفوان؛ وهو الحجر الأملس { عليه تراب }؛ والتراب معروف؛ { فأصابه وابل } أي مطر شديد الوقع سريع التتابع؛ فإذا أصاب المطر تراباً على صفوان فسوف يزول التراب؛ ولهذا يقول تعالى: { فتركه صلداً } أي ترك الوابلُ هذا الصفوانَ أملس ليس عليه تراب؛ وجه الشبه بين المرائي والصفوان الذي عليه تراب، أن من رأى المنافق في ظاهر حاله ظن أن عمله نافع له؛ وكذلك من رأى الصفوان الذي عليه تراب ظنه أرضاً خصبة طينية تنبت العشب؛ فإذا أصابها الوابل الذي ينبت العشب سحق التراب الذي عليه، فزال الأمل في نبات العشب ج 2 شبه الله سبحانه وتعالى المؤمن الذي ينفق ماله لوجه الله تعالى ابتغاء مرضاته كمثل بستان أصابه مطر غزير فأعطت ثمارها ضعفي ما يعطي غيرها وإن لم يهطل عليها المطر الغزير فرذاذ مطر خفيف يكفيها لتثمر نفس الثمر ، توضيح المعنى: هذه الارض او الجنة او البستان تثمرسواء كثر المطر أم قل فكذلك نفقات المؤمن تعطي تزكو وتتبارك عند الله كثرت أم قلت |
رد: ۩ . عشرووون سؤؤاال في ثلاثين جزء ۩ شعاارناا هياا بناا نتدبر القراان
اسئلة الجزء الثالث
بماذا شبه الله سبحانه وتعالى المنافق الذي ينفق ماله تفاخرا وريائا أمام الناس ليقال عنه بالجود والكرم ؟؟؟ { 264 } { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُبْطِلُوا صَدَقَاتِكُمْ بِالْمَنِّ وَالْأَذَى كَالَّذِي يُنْفِقُ مَالَهُ رِئَاءَ النَّاسِ وَلَا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ فَأَصَابَهُ وَابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْدًا لَا يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِمَّا كَسَبُوا وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ } ينهى عباده تعالى لطفا بهم ورحمة عن إبطال صدقاتهم بالمن والأذى ففيه أن المن والأذى يبطل الصدقة، ويستدل بهذا على أن الأعمال السيئة تبطل الأعمال الحسنة، كما قال تعالى: { ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تحبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون } فكما أن الحسنات يذهبن السيئات فالسيئات تبطل ما قابلها من الحسنات، وفي هذه الآية مع قوله تعالى { ولا تبطلوا أعمالكم } حث على تكميل الأعمال وحفظها من كل ما يفسدها لئلا يضيع العمل سدى، وقوله: { كالذي ينفق ماله رئاء الناس ولا يؤمن بالله واليوم الآخر } أي: أنتم وإن قصدتم بذلك وجه الله في ابتداء الأمر، فإن المنة والأذى مبطلان لأعمالكم، فتصير أعمالكم بمنزلة الذي يعمل لمراءاة الناس ولا يريد به الله والدار الآخرة، فهذا لا شك أن عمله من أصله مردود، لأن شرط العمل أن يكون لله وحده وهذا في الحقيقة عمل للناس لا لله، فأعماله باطلة وسعيه غير مشكور، فمثله المطابق لحاله { كمثل صفوان } وهو الحجر الأملس الشديد { عليه تراب فأصابه وابل } أي: مطر غزير { فتركه صلدا } أي: ليس عليه شيء من التراب، فكذلك حال هذا المرائي، قلبه غليظ قاس بمنزلة الصفوان، وصدقته ونحوها من أعماله بمنزلة التراب الذي على الصفوان، إذا رآه الجاهل بحاله ظن أنه أرض زكية قابلة للنبات، فإذا انكشفت حقيقة حاله زال ذلك التراب وتبين أن عمله بمنزلة السراب، وأن قلبه غير صالح لنبات الزرع وزكائه عليه، بل الرياء الذي فيه والإرادات الخبيثة تمنع من انتفاعه بشيء من عمله، فلهذا { لا يقدرون على شيء } من أعمالهم التي اكتسبوها، لأنهم وضعوها في غير موضعها وجعلوها لمخلوق مثلهم، لا يملك لهم ضررا ولا نفعا وانصرفوا عن عبادة من تنفعهم عبادته، فصرف الله قلوبهم عن الهداية، فلهذا قال: { والله لا يهدي القوم الكافرين } 2- بماذا شبه الله سبحانه وتعالى المؤمن الذي ينفق ماله لوجه الله تعالى ابتغاء مرضاته ؟؟؟ {265 } { وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمُ ابْتِغَاءَ مَرْضَاةِ اللَّهِ وَتَثْبِيتًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ كَمَثَلِ جَنَّةٍ بِرَبْوَةٍ أَصَابَهَا وَابِلٌ فَآتَتْ أُكُلَهَا ضِعْفَيْنِ فَإِنْ لَمْ يُصِبْهَا وَابِلٌ فَطَلٌّ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ } هذا مثل المنفقين أموالهم على وجه تزكو عليه نفقاتهم وتقبل به صدقاتهم فقال تعالى: { ومثل الذين ينفقون أموالهم ابتغاء مرضاة الله } أي: قصدهم بذلك رضى ربهم والفوز بقربه { وتثبيتا من أنفسهم } أي: صدر الإنفاق على وجه منشرحة له النفس سخية به، لا على وجه التردد وضعف النفس في إخراجها وذلك أن النفقة يعرض لها آفتان إما أن يقصد الإنسان بها محمدة الناس ومدحهم وهو الرياء، أو يخرجها على خور وضعف عزيمة وتردد، فهؤلاء سلموا من هاتين الآفتين فأنفقوا ابتغاء مرضات الله لا لغير ذلك من المقاصد، وتثبيتا من أنفسهم، فمثل نفقة هؤلاء { كمثل جنة } أي: كثيرة الأشجار غزيرة الظلال، من الاجتنان وهو الستر، لستر أشجارها ما فيها، وهذه الجنة { بربوة } أي: محل مرتفع ضاح للشمس في أول النهار ووسطه وآخره، فثماره أكثر الثمار وأحسنها، ليست بمحل نازل عن الرياح والشمس، فـ { أصابها } أي: تلك الجنة التي بربوة { وابل } وهو المطر الغزير { فآتت أكلها ضعفين } أي: تضاعفت ثمراتها لطيب أرضها ووجود الأسباب الموجبة لذلك، وحصول الماء الكثير الذي ينميها ويكملها { فإن لم يصبها وابل فطل } أي: مطر قليل يكفيها لطيب منبتها، فهذه حالة المنفقين أهل النفقات الكثيرة والقليلة كل على حسب حاله، وكل ينمى له ما أنفق أتم تنمية وأكملها والمنمي لها هو الذي أرحم بك من نفسك، الذي يريد مصلحتك حيث لا تريدها، فيالله لو قدر وجود بستان في هذه الدار بهذه الصفة لأسرعت إليه الهمم وتزاحم عليه كل أحد، ولحصل الاقتتال عنده، مع انقضاء هذه الدار وفنائها وكثرة آفاتها وشدة نصبها وعنائها، وهذا الثواب الذي ذكره الله كأن المؤمن ينظر إليه بعين بصيرة الإيمان، دائم مستمر فيه أنواع المسرات والفرحات، ومع هذا تجد النفوس عنه راقدة، والعزائم عن طلبه خامدة، أترى ذلك زهدا في الآخرة ونعيمها، أم ضعف إيمان بوعد الله ورجاء ثوابه؟! وإلا فلو تيقن العبد ذلك حق اليقين وباشر الإيمان به بشاشة قلبه لانبعثت من قلبه مزعجات الشوق إليه، وتوجهت همم عزائمه إليه، وطوعت نفسه له بكثرة النفقات رجاء المثوبات، ولهذا قال تعالى: { والله بما تعملون بصير } |
رد: ۩ . عشرووون سؤؤاال في ثلاثين جزء ۩ شعاارناا هياا بناا نتدبر القراان
شطورااات
يااحلوين اناا قلت كل يوم بنزل سؤ اال ومعكم وقت تجااوبو يوم كامل يعني لو نزلت اسئلت اليوم الثاني مراح احسب الاجوبه لاني لاحظت بناات بعد مانزلت اسئلة اليوم لسئ يحااوبو ع اسئلة اليوم الي قبله والتعديل قلت مراح احسبه قلتلكم تااكدو قبل مااتعتمدو الاجاابه פآلْـُْلہْ يوفقكم |
رد: ۩ . عشرووون سؤؤاال في ثلاثين جزء ۩ شعاارناا هياا بناا نتدبر القراان
أجوبة الجزء الثالث
1 - بماذا شبه الله سبحانه وتعالى المنافق الذي ينفق ماله تفاخرا وريائا أمام الناس ليقال عنه بالجود والكرم ؟؟؟ شبهه سبحانه بالحجر الصفوان أي الصخر الأملس الذي عليه تراب فنزل عليه وابل أي مطر شديد فتركه صلدا تلك هي صفات من قصد بالإنفاق رئاء الناس فيبطل الله جزاءه لأن الله لا يوفقه إلى الخير والثواب فأعمال المرائين تذهب وتضمحل عند الله وإن ظهر لهم أعمال فيما يرى الناس كالتراب 2- بماذا شبه الله سبحانه وتعالى المؤمن الذي ينفق ماله لوجه الله تعالى ابتغاء مرضاته ؟؟؟ شبهه سبحانه بالبستان الذي أصابه مطر غزير فزاد ثمره الذي يؤكل فإذا لم يصبه مطر شديد فثمره فخفيف يعني هذا المؤمن ينفق عن ثقة ثابتة في الخير نابعة من الإيمان فإذا كان المنافق المرائي يمثله صفوان صلد عليه غشاء من التراب فالمؤمن الذي ينفق ماله لوجه الله تمثله جنة خصبة عميقة التربة في مقابل حفنة التراب على الصفوان جنة تقوم على ربوة في مقابل الحجر الذي تقوم عليه حفنة التراب ليكون المنظر متناسق الأشكال فإذا جاء الوابل لم يذهب بالتربة الخصبة هنا كما ذهب بغشاء التراب هناك بل أحياها وأخصبها ونماها اعتذر ندووووشة الغالية عن غيبتي لظروف.. ان شاء الله ألحق اشارك معكم في باقي الاسئلة منتهى تقديري لعطائك المثمر |
رد: ۩ . عشرووون سؤؤاال في ثلاثين جزء ۩ شعاارناا هياا بناا نتدبر القراان
هلابكم جميعآ פآلْـُْلہْ يوفقكم ياارب
اعذرروني اذا ماارديت ع احد مره مشغوله بِــُـَ♥̸̨ـّـًُـَُـَ̯͡سّ ادخل احط الاسئله واطلع ان شاء الله افضى وارد ع جميع استفسارتكم |
رد: ۩ . عشرووون سؤؤاال في ثلاثين جزء ۩ شعاارناا هياا بناا نتدبر القراان
اسئلة الجزء الرابع
قال الله تعالى (( إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِّلْعَالَمِينَ )) 1-ماهو أول مسجد وضع للناس ؟؟؟ 2-ماذا حرم اسرائيل على نفسه؟؟ |
رد: ۩ . عشرووون سؤؤاال في ثلاثين جزء ۩ شعاارناا هياا بناا نتدبر القراان
اسئلة الجزء الرابع
قال الله تعالى (( إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِّلْعَالَمِينَ )) 1-ماهو أول مسجد وضع للناس ؟؟؟ المسجد الحرام المراد بها هو أن البيت الحرام شرفه الله هو أول بيت وضع للتعبد والنسك فيه، وقد كانت البيوت قبله، ولكنه أول مسجد بني لعبادة الله تعالى، وقد زعم بعض المفسرين أنه أول بيت بني مطلقاً وذكروا في ذلك آثاراً لا تثبت. 2-ماذا حرم اسرائيل على نفسه؟؟ لحوم الابل وألبانها إلا ما حرم إسرائيل على نفسه ) وهو يعقوب عليه السلام ( من قبل أن تنزل التوراة ) يعني : ليس الأمر على ما قالوا من حرمة لحوم الإبل وألبانها على إبراهيم ، بل كان الكل حلالا له ولبني إسرائيل ، وإنما حرمها إسرائيل على نفسه قبل نزول التوراة ، يعني : ليست في التوراة حرمتها . |
رد: ۩ . عشرووون سؤؤاال في ثلاثين جزء ۩ شعاارناا هياا بناا نتدبر القراان
جواب الجزء الرابع
ان اول بيت وضع للناس هو المسجد الحرام وهو اول بيت بني للناس للتعبد فيه الى الله تعالى اول مسجد هو مكه المكرمه 2:حرم اسرائيل على نفسه لحوم الابل والبانها كل الطعام كان حلا لبني اسرائيل الا ماحرم اسرائيل على نفسه اي يعقوب عليه السلام مرض مرضا فنذر لن شافاه الله ليترك الذ طعام وشراب عنده فكان لحم الابل والبانها الذ شي عنده فحرمها على نفسه |
الساعة الآن 03:43 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 (Unregistered)
لا يتحمّل موقع منتديات حوامل النسائية أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها في موقعنا، ويتحمل المستخدمون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم وإدراجاتهم التي تخالف القوانين أو تنتهك حقوق الملكيّة أو حقوق الآخرين أو أي طرف آخر .