![]() |
رد: تجمع الجزائريات المتأخرات في الحمل و أهلين بالتونسيات الغاليات
اقتباس:
|
رد: تجمع الجزائريات المتأخرات في الحمل و أهلين بالتونسيات الغاليات
والله صبورة رني نظل نهدر راكي عرفة سماطة تع ر جل قلوبهم باردين وانا كرهت كي نكون مليحة نقرة سورة البقرة قريب كل يوم وكي نكون عيانة الله غالب
|
رد: تجمع الجزائريات المتأخرات في الحمل و أهلين بالتونسيات الغاليات
صبورة شوفي هذه قاطو رني حابة نديرو في العيد اذ كتب ربي وكنت حية
http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwa...984908_951.jpg |
رد: تجمع الجزائريات المتأخرات في الحمل و أهلين بالتونسيات الغاليات
|
رد: تجمع الجزائريات المتأخرات في الحمل و أهلين بالتونسيات الغاليات
الابتلاء
قال تعالى : >﴿ أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ ﴾ [ سورة العنكبوت الآيات : 1-2 ] لقد جرت سنة الله في الحياة الدنيا أن تبنى على الابتلاء ، فالإنسان يبتلى في دينه ، ويبتلى في ماله ، ويبتلى في أهله ، وكل هذه الابتلاءات ما هي إلا امتحانات يمتحن الله بها عباده ليميز الخبيث من الطيب ، وليمحص الله الذين آمنوا ويمحق الكافرين . |
رد: تجمع الجزائريات المتأخرات في الحمل و أهلين بالتونسيات الغاليات
إن الصيام له فضل عظيم وأجر كبير
وأثر جميل على حياتنا ونفوسنا وقلوبنا وصحتنا فما بالنا نزهد في فضله وأجره وأثره ما بالنا لا نستزيد من هذا الخير ما بالنا لا ننهل من هذا الفيض لما لا نروي قلوبنا العطشى من هذا النهر؟ لما لا نغسل أعيننا من أثر الذنب؟ لما لا نأخذ هدنة من الانغماس في بحر الشهوات؟ لما نحرم أنفسنا من الصيام وهي أحوج ما تكون إليه؟ علما مني بحاجتنا للصيام في هذه الأزمان وأن في القيام به حلولا لمشاكل قلبية وبدنية كثيرة عزمت على أن أذكر نفسي وإياكم بفضل الأيام البيض من كل شهر.. وعلى أن نتعاهد فيما بيننا أن نحافظ على أداء هذه السنة الفاضلة متى استطعنا إلى ذلك سبيلا؛وعلى أن يذكر بعضنا البعض بصيامها. - ما هي الأيام البيض؟ هى الأيام 13 و 14 و 15 من كل شهر هجري . - لماذا سميت بهذا الإسم؟ الثلاثة أيام البيض أطلق عليهن ذاك الوصف لبياض القمر فى لياليهن . - ما حكم صيام الأيام البيض؟ صيام الثلاثة البيض معلوم أنه سنة مؤكدة عن النبى صلى الله عليه وسلم وتعد من صيام التطوع. - ما هو فضل صيام الأيام البيض من كل شهر؟ 1- كـصـيـام الــدهــر كـــامـــلا ،وورد عن فضلها حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " صيام ثلاثة أيام من كل شهر صيام الدهر وأيام البيض صبيحة ثلاث عشرة وأربع عشرة وخمس عشرة " (رواه النسائى وصححه الألباني.) ويشرح العلماء كيف أن صيام ثلاثة أيام من كل شهر بانتظام كصيام الدهر كله فانطلاقا من قاعدة الحسنة بعشر أمثالها فصيام الأيام الثلاثة يعدل صيام ثلاثين يوما أى شهر كامل وهكذا كل شهر فكأنه صيام للدهر كله 2- يقول أبو هريرة : أوصاني رسول الله صلى الله عليه و سلم بثلاث أشياء صيام ثلاث أيام من كل شهر و ركعتي الضحى و أن أوتر قبل أن أنام. 3- عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "صوم ثلاثة أيام من كل شهر .. صوم الدهر كله" [ متفق عليه ] 4- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما من عبد يصوم يوما في سبيل الله إلا باعد الله بذلك اليوم وجهه عن النار سبعين خريفا " [ رواه مسلم ] - فضائل وفوائد الصيام: 1) للصائمين باب لا يدخل منه أحد غيرهم. عن سهل بن سعد عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «إن في الْجنة بابا يُقالُ لهُ الريانُ يدْخُلُ منْهُ الصائمُون يوْم الْقيامة لا يدْخُلُ معهُمْ أحد غيْرُهُمْ يُقالُ أيْن الصائمُون فيدْخُلُون منْهُ فإذا دخل آخرُهُمْ أُغْلق فلمْ يدْخُلْ منْهُ أحد» متفق عليه. 2) رائحة فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك. قال النبي صلى الله عليه وسلم: «والذي نفْسُ مُحمدٍ بيده لخُلُوفُ فم الصائم أطْيبُ عنْد الله يوْم الْقيامة منْ ريح الْمسْك» متفق عليه. 3) له فرحة عند فطره. "للصائم فرحتان يفرحهما: إذا أفطر فرح بفطره، وإذا لقي ربه فرح بصومه" ((متفق عليه)) 4) أن الصوم يهذب النفس ويدربها على الجوع والعطش والصبر، وكذلك الإحساس بأحوال إخواننا المسلمين اللذين لا يجدون ما يأكلون ولا ما يشربون. 5) إن الصائم ينوي بصومه احتساب الأجر عند الله على الصبر بالصيام، قال تعالى: {إنما يُوفى الصابرُون أجْرهُم بغيْر حسابٍ} [الزمر:10]. 6) للصائم عند فطره دعوة لا ترد. 7)الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة. 8)الصيام كنز من الحسنات . عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كُلُ عمل ابْن آدم يُضاعفُ الْحسنةُ عشْرُ أمْثالها إلى سبْعمائة ضعْفٍ قال اللهُ عز وجل إلا الصوْم فإنهُ لي وأنا أجْزي به يدعُ شهْوتهُ وطعامهُ منْ أجْلي للصائم فرْحتان فرْحة عنْد فطْره وفرْحة عنْد لقاء ربه ولخُلُوفُ فيه أطْيبُ عنْد الله منْ ريح الْمسْك» رواه مسلم. - الصوم علاج لأمراض الروح والقلب والبدن: قال ابن القيم رحمه الله تعالى: "الصوم جنة من أدواء الروح والقلب والبدن؛ منافعُه تفوت الإحصاء، وله تأثير عجيب: في حفظ الصحة، وإذابة الفضلات، وحبس النفس عن تناول مؤذياتها، ولاسيما: إذا كان باعتدال وقصد في أفضل أوقاته شرعا، وحاجة البدن إليه طبعا، ثم إن فيه من إراحة القوى والأعضاء ما يحفظ عليها قواها، وفيه خاصية تقتضي إيثاره، وهي تفريجه للقلب عاجلا وآجلا فهو أنفع شيء لأصحاب الأمزجة الباردة والرطبة وله تأثير عظيم في حفظ صحتهم" . وهو يدخل في الأدوية الروحانية والطبيعية، وإذا راعى الصائم فيه ما ينبغي مراعاته طبعا وشرعا، عظم انتفاع قلبه وبدنه به، وحبس عنه المواد الغريبة الفاسدة التي هو مستعد لها، وأزال المواد الرديئة الحاصلة بحسب كماله ونقصانه ويحفظ الصائم مما ينبغي أن يتحفظ منه، ويعينه على قيامه بمقصود الصوم وسره وعلته الغائية. فإن القصد منه أمر آخر وراء ترك الطعام والشراب، وباعتبار ذلك الأمر، أُختص من بين الأعمال: بأنه لله سبحانه، ولما كان وقاية وجُنة بين العبد وبين ما يؤذي قلبه وبدنه عاجلا راجلا، قال الله تعالى: {يا أيُها الذين آمنُواْ كُتب عليْكُمُ الصيامُ} [البقرة: 183]، فأحد مقصودي الصيام: الجنةُ والوقاية؛ وهي حمْية عظيمةُ النفع. اللهم ارزقنا الحفاظ على صيام الأيام البيض من كل شهر وأعنا على صيامهم كما تحب وترضى وارزقنا الإخلاص وتقبل منا إنك أنت السميع العليم. |
رد: تجمع الجزائريات المتأخرات في الحمل و أهلين بالتونسيات الغاليات
عشر ذي الحجة فضائلها والأعمال المستحبة فيها الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده … وبعد: فمن فضل الله تعالى على عباده أن جعل لهم مواسم للطاعات، يستكثرون فيها من العمل الصالح، ويتنافسون فيها فيما يقربهم إلى ربهم، والسعيد من اغتنم تلك المواسم، ولم يجعلها تمر عليه مروراً عابراً. ومن هذه المواسم الفاضلة عشر ذي الحجة، وهي أيام شهد لها الرسول صلى الله عليه وسلم بأنها أفضل أيام الدنيا، وحث على العمل الصالح فيها؛ بل إن لله تعالى أقسم بها، وهذا وحده يكفيها شرقاً وفضلاً، إذ العظيم لا يقسم إلا بعظيم وهذا يستدعي من العبد أن يجتهد فيها، ويكثر من الأعمال الصالحة، وأن يحسن استقبالها واغتنامها. وفي هذه الرسالة بيان لفضل عشر ذي الحجة وفضل العمل فيها، والأعمال المستحبة فيها. نسأل الله تعالى أن يرزقنا حسن الاستفادة من هذه الأيام، وأن يعيننا على اغتنامها على الوجه الذي يرضيه بأي شيء نستقبل عشر ذي الحجة؟ حري بالسلم أن يستقبل مواسم الطاعات عامة، ومنها عشر ذي الحجة بأمور: 1- التوبة الصادقة : فعلى المسلم أن يستقبل مواسم الطاعات عامة بالتوبة الصادقة والعزم الأكيد على الرجوع إلى الله، ففي التوبة فلاح للعبد في الدنيا والآخرة، يقول تعالى: (وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون( [النور:31]. 2- العزم الجاد على اغتنام هذه الأيام : فينبغي على المسلم أن يحرص حرصاً شديداً على عمارة هذه الأيام بالأعمال والأقوال الصالحة، ومن عزم على شيء أعانه الله وهيأ له الأسباب التي تعينه على إكمال العمل، ومن صدق الله صدقه الله، قال تعالى:( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا) العنكبوت 3- البعد عن المعاصي: فكما أن الطاعات أسباب للقرب من الله تعالى، فالمعاصي أسباب للبعد عن الله والطرد من رحمته، وقد يحرم الإنسان رحمة الله بسبب ذنب يرتكبه÷ فإن كنت تطمع في مغفرة الذنوب والعتق من النار فأحذر الوقوع في المعاصي في هذه الأيام وفي غيرها؟ ومن عرف ما يطلب هان عليه كل ما يبذل. فاحرص أخي المسلم على اغتنام هذه الأيام، وأحسن استقبالها قبل أن تفوتك فتندم، ولات ساعة مندم. فضل عشر ذي الحجة 1- أن الله تعالى أقسم بها: وإذا أقسم الله بشيء دل هذا على عظم مكانته وفضله، إذ العظيم لا يقسم إلا بالعظيم، قال تعالى ( وَالْفَجْرِ (1) وَلَيَالٍ عَشْرٍ ) . والليالي العشر هي عشر ذي الحجة، وهذا ما عليه جمهور المفسرين والخلف، وقال ابن كثير في تفسيره: وهو الصحيح. 2- أنها الأيام المعلومات التي شرع فيها ذكره: قال تعالى: (ويذكروا اسم الله في أيام معلومات على ما رزقهم من بهيمة الأنعام) [الحج:28] وجمهور العلماء على أن الأيام المعلومات هي عشر ذي الحجة، منهم ابن عمر وابن عباس. 3- أن رسول الله صلى الله عليه وسلم شهد لها بأنها افضل أيام الدنيا: فعن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :(فضل أيام الدنيا أيام العشر ـ يعني عشر ذي الحجة ـ قيل: ولا مثلهن في سبيل الله؟ قال : ولا مثلهن في سبيل الله إلا رجل عفر وجهه بالتراب( [ رواه البزار وابن حبان وصححه الألباني] 4- أن فيها يوم عرفة : ويوم عرفة يوم الحج الأكبر، ويوم مغفرة الذنوب، ويوم العتق من النيران، ولو لم يكن في عشر ذي الحجة إلا يوم عرفة لكفاها ذلك فضلاً، وقد تكلمنا عن فضل يوم عرفة وهدي النبي صلى الله عليه وسلم فيه في رسالة (الحج عرفة(0 5- أن فيها يوم النحر : وهو أفضل أيام السنة عند بعض العلماء، قال صلى الله عليه وسلم (أعظم الأيام عند الله يوم النحر، ثم يوم القر)[رواه أبو داود والنسائي وصححه الألباني]. 6- اجتماع أمهات العبادة فيها : قال الحافظ ابن حجر في الفتح: (والذي يظهر أن السبب في امتياز عشر ذي الحجة لمكان اجتماع أمهات العبادة فيه، وهي الصلاة والصيام والصدقة والحج، ولا يتأتى ذلك في غيره). فضل العمل في عشر ذي الحجة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام ـ يعني أيام العشر ـ قالوا: يا رسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء) [رواه البخاري]. وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: (كنت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: فذكرت له الأعمال فقال: ما من أيام العمل فيهن أفضل من هذه العشرـ قالوا: يا رسول الله، الجهاد في سبيل الله؟ فأكبره. فقال: ولا الجهاد إلا أن يخرج رجل بنفسه وماله في سبيل الله، ثم تكون مهجة نفسه فيه) [رواه أحمد وحسن إسناده الألباني]. فدل هذان الحديثان وغيرهما على أن كل عمل صالح يقع في أيام عشر ذي الحجة أحب إلى الله تعالى من نفسه إذا وقع في غيرها، وإذا كان العمل فيهن أحب إلى الله فهو أفضل عنده. ودل الحديثان أيضاً على أن العامل في هذه العشر أفضل من المجاهد في سبيل الله الذي رجع بنفسه وماله، وأن الأعمال الصالحة في عشر ذي الحجة تضاعف من غير استثناء شيء منها. من الأعمال المستحبة في عشر ذي الحجة إذا تبين لك أخي المسلم فضل العمل في عشر ذي الحجة على غيره من الأيام، وأن هذه المواسم نعمة وفضل من الله على عباده، وفرصة عظيمة يجب اغتنامها، إذ تبين لك كل هذا، فحري بك أن تخص هذه العشر بمزيد عناية واهتمام، وأن تحرص على مجاهدة نفسك بالطاعة فيها، وأن تكثر من أوجه الخير وأنواع الطاعات، فقد كان هذا هو حال السلف الصالح في مثل هذه المواسم، يقول أبو ثمان النهدي: كانوا ـ أي السلف ـ يعظمون ثلاث عشرات: العشر الأخير من رمضان، والعشر الأول من ذي الحجة، والعشر الأول من محرم. ومن الأعمال التي يستحب للمسلم أن يحرص عليها ويكثر منها في هذه الأيام ما يلي: 1- أداء مناسك الحج والعمرة. وهما افضل ما يعمل في عشر ذي الحجة، ومن يسر الله له حج بيته أو أداء العمرة على الوجه المطلوب فجزاؤه الجنة؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة) [متفق عليه]. والحج المبرور هو الحج الموافق لهدي النبي صلى الله عليه وسلم، الذي لم يخالطه إثم من رياء أو سمعة أو رفث أو فسوق، المحفوف بالصالحات والخيرات. 2- الصيام : وهو يدخل في جنس الأعمال الصالحة، بل هو من أفضلها، وقد أضافه الله إلى نفسه لعظم شأنه وعلو قدره، فقال سبحانه في الحديث القدسي: (كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به) [متفق عليه]. وقد خص النبي صلى الله عليه وسلم صيام يوم عرفة من بين أيام عشر ذي الحجة بمزيد عناية، وبين فضل صيامه فقال: (صيام يوم عرفة احتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والتي بعده) [رواه مسلم]. وعليه فيسن للمسلم أن يصوم تسع ذي الحجة، لأن النبي صلى الله عليه وسلم حث على العمل الصالح فيها. وقد ذهب إلى استحباب صيام العشر الإمام النووي وقال: صيامها مستحب استحباباً شديداً. 3- الصلاة : وهي من أجل الأعمال وأعظمها وأكثرها فضلاً، ولهذا يجب على المسلم المحافظة عليها في أوقاتها مع الجماعة، وعليه أن يكثر من النوافل في هذه الأيام، فإنها من أفضل القربات، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه: (وما يزال عبدي يتقرب إلى بالنوافل حتى أحبه) [رواه البخاري]. 4- التكبير والتحميد والتهليل والذكر: فعن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر، فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد) [رواه أحمد]. وقال البخاري ك كان ابن عمر وأبو هريرة رضي الله عنهما يخرجان إلى السوق في أيام العشر يكبران ويكبر الناس بتكبيرها. وقال: وكان عمر يكبر في قبته بمنى فيسمعه أهل المسجد فيكبرون، ويكبر أهل الأسواق حتى ترتج منى تكبيراً. وكان ابن عمر يكبر بمنى تلك الأيام وخلف الصلوات وعلى فراشه، وفي فسطاطه ومجلسه وممشاه تلك الأيام جميعاً. ويستحب للمسلم أن يجهر بالتكبير في هذه الأيام ويرفع صوته به، وعليه أن يحذر من التكبير الجماعي حيث لم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن أحد من السلف، والسنة أن يكبر كل واحد بمفرده. 5- الصدقة : وهي من جملة الأعمال الصالحة التي يستحب للمسلم الإكثار منها في هذه الأيام، وقد حث الله عليها فقال: (يا أيها الذين آمنوا أنفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة والكافرون هم الظالمون) [البقرة:254]، وقال صلى الله عليه وسلم (ما نقصت صدقة من مال) [رواه مسلم]. |
رد: تجمع الجزائريات المتأخرات في الحمل و أهلين بالتونسيات الغاليات
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
رد: تجمع الجزائريات المتأخرات في الحمل و أهلين بالتونسيات الغاليات
سلسلة بطاقات القواريرhttp://forum.hwaml.com/imgcache2/hwa...986060_709.jpg
|
رد: تجمع الجزائريات المتأخرات في الحمل و أهلين بالتونسيات الغاليات
صبورة انا ذني تعجبني الهام بزاف نعم رني مشركة في منتدى الجلفة
|
الساعة الآن 03:20 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 (Unregistered)
لا يتحمّل موقع منتديات حوامل النسائية أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها في موقعنا، ويتحمل المستخدمون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم وإدراجاتهم التي تخالف القوانين أو تنتهك حقوق الملكيّة أو حقوق الآخرين أو أي طرف آخر .