![]() |
رد: تجمع الجزائريات المتأخرات في الحمل و أهلين بالتونسيات الغاليات
اقتباس:
[quote=أمة الرحمان السلفية;3424196] اقتباس:
|
رد: تجمع الجزائريات المتأخرات في الحمل و أهلين بالتونسيات الغاليات
حبيباتي نخليكم رايحة نقدي مع راجلي ما عندي والو
|
رد: تجمع الجزائريات المتأخرات في الحمل و أهلين بالتونسيات الغاليات
http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwa...465576_397.jpg إذا كانت الزوجة تعصي زوجها كثيراً فماذا عليها من الإثم، ونود أن توضحوا لنا حقوق الزوجة على زوجها، وحقوق الزوج على زوجته؟
الواجب على الزوجة طاعة زوجها في المعروف وعدم عصيانه إذا طلبها في نفسها أو في حاجة البيت, فالواجب السمع والطاعة في المعروف, وأن تخدمه الخدمة المعروفة بين الناس في عرف بلاده, وألا تعصي أمره ما لم يأمرها بمعصية الله- عز وجل- فإذا أمرها بالمعصية فلا سمع ولا طاعة إذا قال لها مثلا: لا تصلي في الوقت، أو أمرها بشرب الخمر, أو بالتدخين هذا منكر ليس لها طاعته فيه، أما إذا أمرها ونهاها عن المنكر, أو بأمر مباح له في حاجة هذا عليها طاعته في ذلك ويلزمها، وقد صح عن رسول الله- عليه الصلاة والسلام- أنه قال: (إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت أن تجيء لعنتها الملائكة حتى تصبح) وفي لفظ آخر: (كان الذي في السماء ساخطا عليها حتى يرضى عنها)، فالواجب عليها هو السمع والطاعة في المعروف, وإذا تأخرت عن ذلك بلا عذر شرعي تأثم بذلك، وذلك من أسباب غضب الله, أما إن كانت معذورة إذا طلبها لحاجة وهي معذورة بأن كانت مريضة لا تستطيع تلبية رغبته, أو كانت معذورة بعذر آخر, فإن الواجب على الزوج ألا يشدد وأن يعذرها بعذرها الوجيه, وأن يحسن العشرة وألا يكون كثير التشديد لقول الله-عز وجل-: وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ(النساء: من الآية19)، ويقول-سبحانه-: وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ(البقرة: من الآية228), ويقول-صلى الله عليه وسلم-: (استوصوا بالنساء خيرا فإنكم أخدتموهن بأمانة الله، واستحللتم فروجهن بكلمة الله), فالواجب على المؤمن أن يكون طيب العشرة, حسن السيرة لا يشدد في غير وجه, وعلى الزوجة أن تسمع وتطيع, وأن تحسن العشرة, وأن تكون بعيدة عن المعاكسة والعصيان وبهذا تصلح الأمور, أما إذا شدد هو في غير وجه التشديد أو عصت الأوامر فإن هذا من أسباب الفرقة وعدم بقاء هذه الصلة الزوجية، فالحاصل أن كلاً منهما عليه المعاشرة بالمعروف والقيام بالحق الذي عليه، فالزوج يقوم بالحق الذي عليه من حسن العشرة وطيب الكلام ,وطلاقة الوجه وعدم التعبيس, وأدى حقها من جهة كسوتها, وطعامها, وشرابها, وسكنها المناسب, وعليها هي السمع والطاعة, وأن تجيبه إلى رغبته في حاجته في نفسها, وفيما يتعلق ببيته وملابسه ونحو ذلك حسب العرف المعتاد في بلاده، والتي تخدم في العرف يخدمها حسب الطاقة والإمكان، والله المستعان. |
رد: تجمع الجزائريات المتأخرات في الحمل و أهلين بالتونسيات الغاليات
من الأدب ترك سؤال الناس عن أمورهم الخاصة الجميع يسألونني وزوجتي عن حملها ؟ وهل لدينا أي مشاريع ؟ وهل من جديد ؟ ومتى موعد الولادة ؟ ولا يتوقفون عن التخمين وتوجيه أسئلة من هذا النوع ، وأحيانا علناً وبصوت مرتفع ، مما يسبب لنا إحراجاً شديدا ، حيث إنني وزوجتي شديدا الخجل . ونود أن نسأل : هل يجوز للناس السؤال عن أشياء شديدة الخصوصية مثل هذه ، وهل مطلوب منا أن نعلن الحمل ، هل هذه مسألة عامة ؟ نحن نعتقد أنها مسألة خاصة ونريد أن نحتفظ بخصوصيتها إلى النهاية ، وإذا رزقنا الله بطفل فسوف نعلن عن ولادته . ونعتقد أن ذلك يتعارض مع الحياء والخصوصية ، وقد تكون له نتائج كثيرة . أحد الإخوة تكدر كثيرا عندما طلبت منه أن لا يسأل ، هل يتعين علي أن أخبره أن زوجتي حامل الآن وتنتظر طفلا . أرجو النصيحة مع ذكر المراجع وشكرا . الحمد للَّه يتجاوز كثير من الناس الأدب في حديثهم مع الآخرين ، ولا يراعون في ذلك خلقا ولا حياء ، وسببه الجهل وقلة الاهتمام بالتحلي بمكارم الأخلاق ومحاسن الشيم ، ومن ذلك ما يقع فيه الكثيرون من التدخل فيما لا يعنيهم ، والسؤال عن أمور الناس الخاصة . عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مِنْ حُسْنِ إِسْلَامِ الْمَرْءِ تَرْكُهُ مَا لَا يَعْنِيهِ ) رواه الترمذي (2318) وصححه الألباني . يقول ابن رجب في "جامع العلوم والحكم" (1/114-116) : " وهذا الحديث أصل عظيم من أصول الأدب ، وقد حكى الإمام أبو عمرو بن الصلاح عن أبي محمد بن أبي زيد إمام المالكية في زمانه أنه قال : جماع آداب الخير وأزِمَّتُه تتفرع من أربعة أحاديث : قول النبي صلى الله عليه وسلم ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت وقوله صلى الله عليه وسلم : ( من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه ) وقوله صلى الله عليه وسلم للذي اختصر له في الوصية : ( لا تغضب ) وقوله صلى الله عليه وسلم : ( المؤمن يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ومعنى هذا الحديث : أن مَنْ حسُنَ إسلامه تَركَ ما لا يعنيه من قول وفعل ، واقتصر على ما يعنيه من الأقوال والأفعال ، ومعنى يعنيه أن تتعلق عنايته به ، وأكثر ما يراد بترك ما لا يعني حفظ اللسان من لغو الكلام . وفي المسند [ 1/201 ] من حديث الحسن عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إن من حسن إسلام المرء قلة الكلام فيما لا يعنيه ) [ قال الأرناؤوط : حسن لشواهده ] ... قال عمر بن عبدالعزيز رحمه الله : " من عد كلامه من عمله قل كلامه إلا فيما يعنيه " ، وهو كما قال ، فإن كثيرا من الناس لا يعد كلامه من عمله فيجازف فيه ولا يتحرى . وقد نفى الله الخير عن كثير مما يتناجى به الناس بينهم ، فقال : ( لاَّ خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاَحٍ بَيْنَ النَّاسِ ) النساء/114 وخرج الترمذي وابن ماجه من حديث أم حبيبة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (كل كلام ابن آدم عليه لا له : إلا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وذكر الله عز وجل ) [ ضعفه الألباني في ضعيف الترمذي ] . وقد تعجب قوم من هذا الحديث عند سفيان الثوري فقال سفيان : وما يعجبكم من هذا ؟! أليس قد قال الله تعالى : ( لاَّ خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلاَّ مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلاَحٍ بَيْنَ النَّاسِ ) وخرج الترمذي من حديث أنس رضي الله عنه قال : توفى رجل من أصحابه يعني النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال رجل : أبشر بالجنة . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أو لا تدري !؟ فلعله تكلم بما لا يعنيه ، أو بخل بما لا يغنيه ) صححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (3103) وقد روي معنى هذا الحديث من وجوه متعددة عن النبي صلى الله عليه وسلم وفي بعضها أنه قتل شهيدا " انتهى باختصار . ويقول المناوي في "فيض القدير" (7/3) : " يحتمل أن المراد كثرة سؤال الإنسان عن حاله وتفاصيل أمره ، فيدخل ذلك في سؤاله عما لا يعنيه ، ويتضمن ذلك حصول الحرج في حق المسئول ، فإنه قد لا يؤثر إخباره بأحواله ، فإن أخبره شق عليه ، وإن كذبه في الإخبار أو تكلف التعريض لحقته المشقة ، وإن أهمل جوابه ارتكب سوء الأدب " انتهى . وجاء من الآثار عن بعض السلف ما يدل على هذا الأدب : قال عمرو بن قيس الملائي : ( مر رجل بلقمان والناس عنده فقال له : ألست عبد بني فلان ؟ قال : بلى . قال : الذي كنت ترعى عند جبل كذا وكذا ؟ قال : بلى . فقال : فما بلغ بك ما أرى ؟ قال : صدق الحديث ، وطول السكوت عما لا يعنيني ) وقال مُوَرِّق العِجْلي : أمرٌ أنا في طلبه منذ كذا وكذا سنة ، لم أقدر عليه ، ولست بتارك طلبه أبدا ، قالوا : وما هو ؟ قال : الكف عما لا يعنيني . رواهما ابن أبي الدنيا وروى أبو عبيدة عن الحسن البصري قال : من علامة إعراض الله تعالى عن العبد أن يجعل شغله فيما لا يعنيه ، خذلانا من الله عز وجل . وفيما سبق دعوة للناس كي يتخلقوا بهذا الأدب العظيم ، والخلق الرفيع ، ويتعاملوا بينهم بما كان من هدي النبي صلى الله عليه وسلم ، وهدي سادات الأولياء والصالحين . |
رد: تجمع الجزائريات المتأخرات في الحمل و أهلين بالتونسيات الغاليات
[QUOTE=مريم13;3424187]
اقتباس:
|
رد: تجمع الجزائريات المتأخرات في الحمل و أهلين بالتونسيات الغاليات
[QUOTE=mounira;3424245]
اقتباس:
|
رد: تجمع الجزائريات المتأخرات في الحمل و أهلين بالتونسيات الغاليات
اقتباس:
ربي يعوض علينا و يرزقنا ان شاء الله انه عليه هييييين |
رد: تجمع الجزائريات المتأخرات في الحمل و أهلين بالتونسيات الغاليات
مريومة حنونة هكي شدي يدك حتي نزيد ندير قاطو اخر
http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwa...468719_301.jpg |
رد: تجمع الجزائريات المتأخرات في الحمل و أهلين بالتونسيات الغاليات
صبورة نورالهدى وصال ام انس سماسم لمياء اترج وين راكم رحتو توحشتكم طلو علينا ولا نزعف ونخرج مانزيدش ندخل كامل
|
رد: تجمع الجزائريات المتأخرات في الحمل و أهلين بالتونسيات الغاليات
سلام شكون راهي هنا؟
|
الساعة الآن 08:06 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 (Unregistered)
لا يتحمّل موقع منتديات حوامل النسائية أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها في موقعنا، ويتحمل المستخدمون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم وإدراجاتهم التي تخالف القوانين أو تنتهك حقوق الملكيّة أو حقوق الآخرين أو أي طرف آخر .