منتديات حوامل النسائية

منتديات حوامل النسائية (https://naqatube.com/index.php)
-   المنتدى الاسلامي العام (https://naqatube.com/forumdisplay.php?f=71)
-   -   تعالوا نحصى أسماء الله الحسنى ولا نحفظها فقط (https://naqatube.com/showthread.php?t=88207)

آية 04-18-2012 12:03 AM

رد: تعالوا نحصى أسماء الله الحسنى ولا نحفظها فقط
 
http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwa...696631_424.png

قال تعالى:

{ وإن من شيءٍ إلا عندنا خزائنه .. "21"} (سورة الحجر)
قيل: الواجد الذي لا يضل عنده شيء، ولا يفوته شيء.

وقيل: الواجد مأخوذ من الوجدان بمعنى العلم الناشئ عن الوجدان.
ويقال: وجدت فلاناً فقيهاً. أي: علمت كونه كذلك.
وقيل: الواجد هو الله، يجد كل ما يطلبه ويريده، ولا يعوزه شيء من ذلك،
ولا يعجزه شيء، ولا يفوته شيء. فهو الواجد للحركة مع نفاذ أمره؛
لأن أمره في كينونته، إنما أمره إذا أراد شيئاً أن يقول له كن فيكون،
ومادام عنده مفاتح الغيب فهو صاحب الإيجاد والإمداد.
ويقول الحق سبحانه وتعالى:
{وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو .. "59"} (سورة الأنعام)
هو رب الإيجاد فقد خلقنا من العدم، وأوجدنا ولم نكن شيئاً مذكوراً.

يقول الحق سبحانه :
{هل أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئاً مذكوراً "1"} (سورة الإنسان)
ويقول:
{كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتاً فأحياكم ثم يميتكم ثم يحييكم

ثم إليه ترجعون "28"} (سورة البقرة)
وهو رب الإمداد، يقول الحق:
{أمدكم بما تعلمون "132" أمدكم بأنعامٍ وبنين "133"} (سورة الشعراء)
وهو رب الخلود، يقول الحق سبحانه:
{فأما من أوتي كتابه بيمينه فيقول هاؤم اقرءوا كتابيه "19" إني ظننت أني ملاقٍ حسابيه "20" فهو في عيشةٍ راضيةٍ "21" في جنةٍ عاليةٍ "22"} (سورة الحاقة)
كما يقول:
{وأما من أوتي كتابه بشماله فيقول يا ليتني لم أوت كتابيه "25" ولم أدر ما حسابيه "26" يا ليتها كانت القاضية "27" ما أغنى عني ماليه "28" هلك عني سلطانيه "29"} (سورة الحاقة)
إذن: إن حياة الخلود إما إلي جنة أبداً، أو إلي نار أبداً.

وهو الواجد لكل ما في الكون، وما وراء الكون، وفوق الكون،
فهو المحيط بمدد، وهو على كل شيء قدير.

سبحان الله و بحمد..سبحان الله العظيم

http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwa...696632_457.gif


السماح 04-19-2012 08:56 PM

رد: تعالوا نحصى أسماء الله الحسنى ولا نحفظها فقط
 
إسم الله الماجد

الماجد فى اللغة بمعنى الكثير الخير الشريف المفضال،

والله الماجد من له الكمال المتناهى والعز الباهى،

الذى يعامل العباد بالكرم والجود،

والماجد تأكيد لمعنى الواجد أى الغنى المغنى.

واسم الماجد لم يرد فى القرآن الكريم ،

ويقال أنه بمعنى المجيد إلا أن المجيد أبلغ ،

وحظ العبد من الاسم أن يعامل الخلق بالصفح والعفو وسعة الأخلاق ...

http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwa...858219_298.gif

جججودآ 04-19-2012 10:00 PM

رد: تعالوا نحصى أسماء الله الحسنى ولا نحفظها فقط
 
أسم آلله (آلمقتدر) ..

المقتدر :
واسم الله المقتدر يدل على ذات الله وعلى صفة التقدير والقدرة معا بدلالة المطابقة وعلى ذات الله وحدها بالتضمن وعلى الصفة وحدها بالتضمن ، قال تعالى : وَكَانَ أَمْرُ الله قَدَراً مَقْدُوراً [الأحزاب:38] ، وقال : الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيراً [الفرقان:2] ، وقال سبحانه : وَكَانَ الله عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيراً [الفتح:21] ، والاسم يدل باللزوم على الحياة والقيومية ، والغنى والأحدية ، والسمع والبصر ، والعلم والحكمة ، والقوة والعزة والكبرياء والعظمة وكل ما ذكر من دلالة اللزوم في اسم الله القادر والقدير وغير ذلك من صفات الكمال ، واسم الله المقتدر دل على صفة من صفات الذات والأفعال .
المقتدر اسم فاعل من اقتدر ، فعله اقتدر يقتدر اقتدارا ، والأصل قدَّر يقدر ، وقدَر يقدر قدرة ، والمقتدر مُفْتَعِل من اقْتَدَرَ ، وهو أكثر مبالغة من القادر والقدير ، قال ابن منظور : ( المُقْتَدِر الوسط من كل شيء ، ورجل مُقْتَدِرُ الخَلْق أَي وَسَطُه ، ليس بالطويل والقصير ) ، والمقتدر على الشيء هو المتمكن منه بإحاطة تامة وقوة والمهيمن عليه بإحكام كامل وقدرة ، قال البيهقي : ( المقتدر هو التام القدرة الذي لا يمتنع عليه شيء ) .
وقال المناوي : ( المقتدر من الاقتدار وهو الاستيلاء على كل من أعطاه حظا من قدرته .. والمقتدر أبلغ من القادر لما في البناء من معنى التكلف والاكتساب ، فإن ذلك وإن امتنع في حقه تعالى حقيقة لكنه يفيد المعنى مبالغة ) .
والمقتدر سبحانه وتعالى هو الذي يقدِّر الأشياء بعلمه وينفذها بقدرته ، فالمقتدر يجمع دلالة اسم الله القادر واسمه القدير معا ، فاسم الله القادر هو الذي يقدر المقادير في علمه ، وعلمه المرتبة الأولى من قضائه وقدره ، والله عز وجل قدر كل شيء قبل تصنيعه وتكوينه ، ونظم أمور الخلق قبل إيجاده وإمداده ، فالقادر يدل على التقدير في المرتبة الأولى ، والقدير يدل على القدرة وتنفيذ المقدر في المرتبة الرابعة من مراتب القدر فالقدير هو الذي يخلق وفق سابق التقدير ، والقدر بدايته في التقدير ونهايته في القدرة وتحقيق المقدر ، أما المقتدر فيجمع وسطية الدلالة مع المبالغة ، وهذا ما دل عليه معناه في اللغة ، حيث جمع في دلالته بين اسم الله القادر والقدير معا فهو أبلغ منهما في الدلالة والوصف ، قال الله تعالى : وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الأَرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ الرِّيَاحُ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِراً [الكهف:45] ، أي مقتدرا على كل شيء من الأشياء يحييه ويفنيه بقدرته لا يعجز عن شيء ، وقال تعالى عن فرعون وقومه : كَذَّبُوا بِآياتِنَا كُلِّهَا فَأَخَذْنَاهُمْ أَخْذَ عَزِيزٍ مُقْتَدِرٍ [القمر:42] ، قال الزركشي : ( واعلم أن اللفظ إذا كان على وزن من الأوزان ثم نقل إلى وزن آخر أعلى منه فلا بد أن يتضمن من المعنى أكثر مما تضمنه أولا ، لأن الألفاظ أدلة على المعاني فإذا زيدت في الألفاظ وجب زيادة المعاني ضرورة ومنه قوله تعالى : فَأَخَذْنَاهُمْ أَخْذَ عَزِيزٍ مُقْتَدِرٍ فهو أبلغ من قادر لدلالته على أنه قادر متمكن القدرة لا يرد شيء عن اقتضاء قدرته ويسمى هذا قوة اللفظ لقوة المعنى.



جزآكي ربي خيراً , وبآرك فيكك ..
خآلص آلود ..

آية 04-20-2012 01:50 AM

رد: تعالوا نحصى أسماء الله الحسنى ولا نحفظها فقط
 
http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwa...875859_823.jpg


والواحد سبحانه هو القائم بنفسه المنفرد بوصفه الذي لا يفتقر إلى غيره أزَلا وأبَدا وهو الكامل في ذاته وأسمائه وصفاته وأفعاله، فهو سبحانه كان ولا شيء معه، ولا شيء قبله، ومازال بأسمائه وصفاته واحد أولا قبل خلقه، فوجود المخلوقات لم يزده كمالا كان مفقودا أو يزيل نقصا كان موجودا، فالوحدانية قائمة على معنى الغنى بالنفس والانفراد بكمال الوصف، قال ابن الأَثير: ( الواحد في أَسماء الله تعالى هو الفرد الذي لم يزل وحده ولم يكن معه آخر )

ومن الأدلة العقلية في إثبات وحدانية الإله وتفرده بالربوبية دليل التمانع الذي أشار إليه ابن القيم فيما سبق، وملخصه أنا لو قدرنا وجود إلهين اثنين وفرضنا أمرين متضادين وقدرنا إرادة أحدهما لأحد الضدين، وإرادة الثاني للثاني فلا يخلو من أمور ثلاثة، إما أن تنفذ إرادتهما أو لا تنفذ أو تنفذ إرادة أحدهما دون الآخر، ولما استحال أن تنفذ إرادتهما لاستحالة اجتماع الضدين، واستحال أيضا ألا تنفذ إرادتهما لتمانع الإلهين.

ومن ثم لا يجوز أن يكون في السماوات والأرض آلهة متعددة، بل لا يكون الإله إلا واحدا وهو الله عز وجل، ولا صلاح لهما بغير الوحدانية، فلو كان للعالم إلهان ربان معبودان لفسد نظامه واختلت أركانه، قال تعالى: ( لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلا اللهُ لَفَسَدَتَا فَسُبْحَانَ اللهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ ) [الأنبياء:22].

http://www.qwled.com/vb/imgcache-new...43546.imgcache

سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم

السماح 04-20-2012 02:12 AM

رد: تعالوا نحصى أسماء الله الحسنى ولا نحفظها فقط
 
جزاكم الله خيرا يا الغااليات
وجعله فى ميزان حسناتكم

السماح 04-22-2012 04:54 PM

رد: تعالوا نحصى أسماء الله الحسنى ولا نحفظها فقط
 
أسماء الله تعالى التي تم أحصائها
(الله * الرحمن * الرحيم * الملك * القــــــدوس *
السلام * المؤمن* المهيمن * العزيز * الجبـــــار *
المتكبر * الخالق * البارىء * المصور * الغفــــــار*
القهار * الوهاب * الرزاق * الفتاح * العليــــــــم *
القابض * الباسط * الخافض * الرافع * المعــــز *
المذل * السميع * البصير * الحكم * العــــــدل *
اللطيف * الخبير * الحليم * العظيم * الغفــــــور *
الشكور * العلى * الكبير * الحفيظ * المقيـــــت *
الحسيب * الجليل * الكريم * الرقيب * المجيب *
الواسع * الحكيم * الودود * المجيد * الباعـــث *
الشهيد * الحق* الوكيل * القــــــوي * المتين *
الولي * الحميد * المحصي * المبدئ * المعيد *
المحى * المميت * الحى * القيــــــوم * الواجد * الماجد * الواحد * الصمد * الـأول * الـــأخر *
الظاهر * الباطن * التواب * المنتقم * الـــرءوف *
المقسط * النور * الهادى * البديع * الــــوارث *
الرشيد * الصبور
الأعلى * السبوح* الجواد * )

السماح 04-22-2012 05:00 PM

رد: تعالوا نحصى أسماء الله الحسنى ولا نحفظها فقط
 
إسم الله القادر و المقتدر
القادر" من أسماء الله الحسني.. أي المتمكن من فعل ما يشاء وقتما وكيفما شاء دون أن يلحقه عجز فيما يريد إنفاذه.
وهو "القادر" الذي يقدر علي إيجاد المعدوم. وإعدام الموجود. وهو إنشاء فعل وإن شاء لم يفعل قال الله تعالي: "وما كان الله ليعجزه من شيء في السماوات ولا في الأرض إنه كان عليماً قديراً". فاطر: .44
فسبحان الله "القادر المقتدر" الذي لا يمتنع عليه شيء. ولا يحتجز عنه شيء. فهو ذو القدرة المطلقة. بيده ملكوت كل شيء. وهو علي كل شيء قدير.
قال عز من قائل: "قل هو القادر علي أن يبعث عليكم عذاباً من فوقكم أو من تحت أرجلكم أو يلبسكم شيعاً ويذيق بعضكم بأس بعض. انظر كيف نصرِّف الآيات لعلهم يفقهون".. الأنعام: .65
والله هو "القادر" علي أن يستغني بقدرته وعلمه وعظمته عن كل خلقه. بينما يحتاج إلي قدرته كل الخلق.
فالله تعالي وحده "القادر" علي أن يخلق وأن يرزق وأن يحيي ويميت ثم يبعث يوم القيامة. ثم يحاسب ويجازي.. كل ذلك كان عليه يسيراً.
قال تعالي: "فلينظر الإنسان مم خُلق خلق من ماء دافق يخرج من بين الصلب والترائب إنه علي رجعه لقادر".. الطارق: 5:.8
والله هو "المقتدر" أي المسيطر بقدرته البالغة علي خلقه. المتمكن بسلطانه من ملكه.
والأمور كلها تجري بقدر الله وتقديره وأقداره ومقاديره. فهو "المقتدر" علي جميع الممكنات وعلي الرغم من مقدرته علي أن يفعل ما يشاء فهو سبحانه الرحيم الودود ذو المغفرة. الذي تسبق رحمته غضبه. وتسبق مغفرته عقابه. فهو يمهل عباده المذنبين والعصاة. أملاً في أن يعودوا إلي رحابه. والآيات القرآنية تؤكد أن الله "المقتدر" يمهل الظالم رغم مقدرته علي الانتقام منه. وذلك لحكمة يعلمها سبحانه.
فقد أمهل الله فرعون. وأعطاه الوقت الكافي لكي يتدبر حاله. لكنه تجبر.
ولما حان وقت انتقام الله من فرعون أخذه الله أخذ عزيز مقتدر. قال تعالي: "ولقد جاء آل فرعون النذر. كذبوا بآياتنا كلها فأخذناهم أخذ عزيز مقتدر".. القمر: 40:.41
فالله هو "المقتدر". والله سبحانه أعلى وأعلم..


السماح 04-24-2012 10:07 PM

رد: تعالوا نحصى أسماء الله الحسنى ولا نحفظها فقط
 
إسم الله (المقدم والمؤخر )

1ـ الذي قدم الأبرار وأخر الفجار :

لكن من معاني "المؤخر" ، "المؤخر" هو الذي قدم الأبرار ، وأخر الفجار ، قد يكون الفاجر ذكياً لكنه لأنه فاجر يؤخره الله ، وقد يكون البار محدوداً لكن الله يقدمه .

"المؤخر" هو الذي قدم الأبرار ، وأخر الفجار ، قدم الأبرار وشغلهم به ، وأخر الفجار وشغلهم بالأغيار ، أحياناً ينشغل الإنسان بربه .

(( مَن شَغَلَهُ قراءةُ القرآن عن مسألتي أعطيتُهُ أفضلَ مَا أُعْطِي السائلين )) .

2 ـ الذي قرب أنبياءه و أحبابه و أبعد أعداءه :

بعضهم قال : المقدم و "المؤخر" هو الذي يقرب ويبعد ، يقرب أحبابه ، ويبعد أعداءه .

لذلك أكبر عقاب يناله الإنسان من الله عز وجل الحجاب ، يُحجب عن الله ، يبعده الله ، يؤخره فهو "المؤخر" ، المنحرف غير المؤمن ، غير المستقيم ، الذي يعيش لذاته ، الذي يؤذي خلقه ، هذا يُحجب ويُبعد ويؤخر لأن الله هو "المؤخر" .

وأكبر مكافأة ينالها أحبابه أن الله سبحانه وتعالى يتجلى على قلوبهم ويقربهم فهو المقدم ، يقدم ، ويؤخر ، بحكمة ، بعدل ، باستحقاق .

وقال بعضهم : المقدم و "المؤخر" يقرب أنبياءه ، وأولياءه ، وأحبابه ، يقربهم ويهديهم ، ويؤخر أعداءه بإبعادهم وضرب الحجاب بينه وبينهم .

3 ـ الذي أخر قوماً تكبروا بغير الحق :

الله تعالى هو "المؤخر" ، أي أنه يؤخر قوماً تكبروا بغير الحق ، من يستطيع أن يتكبر بالحق ؟ الله وحده ، لأنه صمد ، ذاتي الوجود ، ليس وجوده متعلقاً بجهة أخرى ، أما الذي يتكبر بغير الحق هو الإنسان الضعيف ، الذي هو في قبضة الله ، يعني حجم الإنسان ، مكانته ، قدراته الكبيرة متعلقة بقطر شريانه التاجي ، فإذا سُدّ هذا الشريان كتبت النعوة ، أكبر إنسان ، أقوى إنسان ، أضخم إنسان ، متعلق بسيولة دمه ، فإذا تجمدت قطرة دم لا تزيد عن رأس دبوس في أحد أوعية الدماغ ، في مكان أصيب بالشلل ، في مكان أصيب بالعمى ، في مكان أصيب بفقد الذاكرة

رجائي في الله 04-24-2012 11:04 PM

رد: تعالوا نحصى أسماء الله الحسنى ولا نحفظها فقط
 


الله الوالى
هو المالك للأشياء ، والمتصرف فيها كيف يشاء و المنعم بالعطاء والدافع للبلاء


المتعالي :
تقول اللغة يتعالى أى يترفع على ، الله المتعالى هو المتناهى فى علو ذاته عن جميع مخلوقاته ،
رفيع الدرجات ذو العرش المترفع في كبريائه وعظمته

السماح 04-25-2012 12:36 AM

رد: تعالوا نحصى أسماء الله الحسنى ولا نحفظها فقط
 
جزاك الله خيرا يا الغالية

وجعله فى ميزان حسناتك


الساعة الآن 02:27 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.0 (Unregistered)

Privacy Policy - copyright

لا يتحمّل موقع منتديات حوامل النسائية أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها أو نشرها في موقعنا، ويتحمل المستخدمون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم وإدراجاتهم التي تخالف القوانين أو تنتهك حقوق الملكيّة أو حقوق الآخرين أو أي طرف آخر .