ياورد
02-10-2012, 02:28 AM
صباح /مساء الخير
بدخل بالموضوع
صراحه انا ماامدح نفسي ولااقول اني احسن وحده فيكم
لاكن والله يوم اقرى مواضيع او اشوف تواقيع يجيني حاله ابغااا ارد بس اتردد
خاصه لمن تحطون موضوع مثلااا مكياج الفنانه الفلانيه وتجيك الردود واااااااو تجنن او تاخذ العقل
بحكم من هي عشان تجنن بعفتها والا بحشمتها
ليه كل هاذا الغلو والاطراء
ومدحهاااا بانها ملكة جمال وذات عيون تجنن
وماهي الاكلها من راسها لااخمس قدميها تجميل
معنى الغلو والاطراء
الغلو: تجاوز الحد – يُقال: غلا غلوًا، إذا تجاوز الحد في القدر، قال تعالى: (لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ) النساء: 171، أي تجاوزوا الحد.
والإطراء: مُجاوزة الحد في المدح والكذب فيه – والمراد بالغلو في حق النبي صلى الله عليه وسلم: مجاوزة الحد في قدره بأن يرفع عن مرتبة العبودية والرسالة ويجعل له شيء من خصائص الإلهية، بأن يدعى ويستغاث به من دون اللّه ويحلف به.
والمراد بالإطراء في حقه صلى الله عليه وسلم: أن يُزاد في مدحه – فقد نهى صلى الله عليه وسلم عن ذلك بقوله تعالى: «لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم – إنما أنا عبد، فقولوا: عبد اللّه ورسوله»[1] (file:///D:/shaimaa/ÙÙÙ/Ø§ÙØ®Ù ÙØ³/عÙÙØ¯Ø©.doc#_ftn1)، أي لا تمدحوني بالباطل ولا تجاوزوا الحد في مدحي كما غلت النصارى في عيسى عليه السلام، فادَّعوا فيه الألوهية، وصفوني بما وصفني به ربي عز وجل، فقولوا: عبد اللّه ورسوله. «ولما قال له بعض أصحابه: أنت سيدنا: فقال: السيد اللّه تبارك وتعالى ولما قالوا: وأفضلنا وأعظمنا طولا، فقال: قولوا بقولكم أو بعض قولكم، ولا يستجرينكم الشيطان»[2] (file:///D:/shaimaa/ÙÙÙ/Ø§ÙØ®Ù ÙØ³/عÙÙØ¯Ø©.doc#_ftn2)، وقال له ناس: يا رسول اللّه، يا خيرنا وابن خيرنا، وسيدنا وابن سيدنا، فقال: «يا أيها الناس قولوا بقولكم ولا يستهوينكم الشيطان، أنا محمد عبد اللّه ورسوله، ما أحب أن ترفعوني فوق منزلتي التي أنزلني اللّه عزّ وجل»[3] (file:///D:/shaimaa/ÙÙÙ/Ø§ÙØ®Ù ÙØ³/عÙÙØ¯Ø©.doc#_ftn3).
فقد كره صلى الله عليه وسلم أن يمدحوه بهذه الألفاظ: أنت سيدنا – أنت خيرنا – أنت أفضلنا – أنت أعظمنا، مع أنه أفضل الخلق وأشرفهم على الإطلاق – لكنه نهاهم عن ذلك ابتعادًا بهم عن الغلو والإطراء في حقه وحماية للتوحيد، وأرشدهم أن يصفوه بصفتين هما أعلى مراتب العبد، وليس فيهما غلو ولا خطر على العقيدة، وهما: عبد اللّه ورسوله، ولم يحب صلى الله علييه وسلم أن يرفعوه فوق ما أنزله اللّه عزّ وجلّ من المنزلة التي رضيها له، وقد خالف نهيه صلى الله عليه وسلم كثير من الناس، فصاروا يدعونه ويستغيثون به ويحلفون به ويطلبون منه ما لا يطلب إلا من اللّه كما يُفعل في الموالد والقصائد والأناشيد، ولا يميزون بين حق اللّه وحق الرسول صلى الله عليه وسلم.
فهذا رسولنا الكريم نهى عن مدحه
وحنا ماخلينا فنانه الامدحناها ووصلناها سطح القمر
الشي الثاني والي كمان قاهرني
مع احترامي للجميع وبدون زعل
التواقيع
مثلاا الواحده تضيف توقيع صورة اجنبيه حامل ومبينه وجهها او وحده ممثله او صور حريم عادي ماهو حوامل وكاتبه عالصوره او تحتها دعاااء 3 اسطر
طيب كيف تحطين دعاء على صورة اجنبيه
طيب حطي صورة نونو وعليها دعاء او صورة طبيعه او اي صوره
الدعوه للنقاااش
وماهي للسب او التجريح
مع احترامي للكل
بدخل بالموضوع
صراحه انا ماامدح نفسي ولااقول اني احسن وحده فيكم
لاكن والله يوم اقرى مواضيع او اشوف تواقيع يجيني حاله ابغااا ارد بس اتردد
خاصه لمن تحطون موضوع مثلااا مكياج الفنانه الفلانيه وتجيك الردود واااااااو تجنن او تاخذ العقل
بحكم من هي عشان تجنن بعفتها والا بحشمتها
ليه كل هاذا الغلو والاطراء
ومدحهاااا بانها ملكة جمال وذات عيون تجنن
وماهي الاكلها من راسها لااخمس قدميها تجميل
معنى الغلو والاطراء
الغلو: تجاوز الحد – يُقال: غلا غلوًا، إذا تجاوز الحد في القدر، قال تعالى: (لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ) النساء: 171، أي تجاوزوا الحد.
والإطراء: مُجاوزة الحد في المدح والكذب فيه – والمراد بالغلو في حق النبي صلى الله عليه وسلم: مجاوزة الحد في قدره بأن يرفع عن مرتبة العبودية والرسالة ويجعل له شيء من خصائص الإلهية، بأن يدعى ويستغاث به من دون اللّه ويحلف به.
والمراد بالإطراء في حقه صلى الله عليه وسلم: أن يُزاد في مدحه – فقد نهى صلى الله عليه وسلم عن ذلك بقوله تعالى: «لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم – إنما أنا عبد، فقولوا: عبد اللّه ورسوله»[1] (file:///D:/shaimaa/ÙÙÙ/Ø§ÙØ®Ù ÙØ³/عÙÙØ¯Ø©.doc#_ftn1)، أي لا تمدحوني بالباطل ولا تجاوزوا الحد في مدحي كما غلت النصارى في عيسى عليه السلام، فادَّعوا فيه الألوهية، وصفوني بما وصفني به ربي عز وجل، فقولوا: عبد اللّه ورسوله. «ولما قال له بعض أصحابه: أنت سيدنا: فقال: السيد اللّه تبارك وتعالى ولما قالوا: وأفضلنا وأعظمنا طولا، فقال: قولوا بقولكم أو بعض قولكم، ولا يستجرينكم الشيطان»[2] (file:///D:/shaimaa/ÙÙÙ/Ø§ÙØ®Ù ÙØ³/عÙÙØ¯Ø©.doc#_ftn2)، وقال له ناس: يا رسول اللّه، يا خيرنا وابن خيرنا، وسيدنا وابن سيدنا، فقال: «يا أيها الناس قولوا بقولكم ولا يستهوينكم الشيطان، أنا محمد عبد اللّه ورسوله، ما أحب أن ترفعوني فوق منزلتي التي أنزلني اللّه عزّ وجل»[3] (file:///D:/shaimaa/ÙÙÙ/Ø§ÙØ®Ù ÙØ³/عÙÙØ¯Ø©.doc#_ftn3).
فقد كره صلى الله عليه وسلم أن يمدحوه بهذه الألفاظ: أنت سيدنا – أنت خيرنا – أنت أفضلنا – أنت أعظمنا، مع أنه أفضل الخلق وأشرفهم على الإطلاق – لكنه نهاهم عن ذلك ابتعادًا بهم عن الغلو والإطراء في حقه وحماية للتوحيد، وأرشدهم أن يصفوه بصفتين هما أعلى مراتب العبد، وليس فيهما غلو ولا خطر على العقيدة، وهما: عبد اللّه ورسوله، ولم يحب صلى الله علييه وسلم أن يرفعوه فوق ما أنزله اللّه عزّ وجلّ من المنزلة التي رضيها له، وقد خالف نهيه صلى الله عليه وسلم كثير من الناس، فصاروا يدعونه ويستغيثون به ويحلفون به ويطلبون منه ما لا يطلب إلا من اللّه كما يُفعل في الموالد والقصائد والأناشيد، ولا يميزون بين حق اللّه وحق الرسول صلى الله عليه وسلم.
فهذا رسولنا الكريم نهى عن مدحه
وحنا ماخلينا فنانه الامدحناها ووصلناها سطح القمر
الشي الثاني والي كمان قاهرني
مع احترامي للجميع وبدون زعل
التواقيع
مثلاا الواحده تضيف توقيع صورة اجنبيه حامل ومبينه وجهها او وحده ممثله او صور حريم عادي ماهو حوامل وكاتبه عالصوره او تحتها دعاااء 3 اسطر
طيب كيف تحطين دعاء على صورة اجنبيه
طيب حطي صورة نونو وعليها دعاء او صورة طبيعه او اي صوره
الدعوه للنقاااش
وماهي للسب او التجريح
مع احترامي للكل