العاااالي مستواها
10-01-2011, 12:59 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركااته
بما اني مستمعه جيده لإذاعة القرآن جبت لكم ما سمعت وكتبته لكم غاليااتي
موضوعنا لهذا النهاار هوه ((الستر))
((اللهم استر عوارتنا وامن روعاتنا واسترنا في الدنيا والآخره))
ما أجملَ الستر! وما أعظم بركتَه! وأبهى حُلَّته! الستر خُلُق الأنبياء، وسيما الصَّالحين، يورث المحبة، ويُثمر حسن الظَّن، ويُطفئ نارَ الفساد.
هو جوهر نفيس، وعُملةٌ ثمينة، وسلوكٌ راقٍ.
********************
(((من المقالات التي اعجبتني في المووضووع)))
يقول الشيخ الدكتور محمد العريفي :
عجزت عن تخيل العالم دون ستر الله لنا
ماذا لو كان للذنوب روائح تخرج منآ على قدر معاصينا ؟
ماذا لو كتب على جباهنا المعصيه التي إرتكبناها ؟
ماذا لو وجد على باب بيوتنا شرحآ لما فعلناه ؟
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الستر الجميل لا ريبَ أنَّ سترَ العُيوبِ
والذنوب والأخطاء نعمةٌ من نِعَمِ الله الجليلةِ على عِبادِه ..
فلو أنه عزَّ وجَلَّ أبْدَى عُيُوبَ الخلقِ لفَضَحَهم
وهَتَك أسْتارَهم وكَشفَ عوراتهم؛
ولكنه جلَّ جلالُه أرحمُ الراحِمين،
ويُمهِلُ العاصي والشاردَ والغافل؛
فلا يريد أن يَفضَحَ عِبادَه؛
بل يريدُ أن يتوبَ عليهم ليتوبوا
( إن الله هو التوَّابُ الرحيم )
فإن تابوا وأنابوا عفَا عنهم وصفح،
فغَفرَ سيئاتهم وتجاوز عن هفواتِهم.
وصاحبُ الحياء من الله ومن الناس ..
يعلمُ رحمةَ الله الواسعة في إخفاءِ الذنوبِ
وسَترِ العيوب، ويقدرها حقَّ قَدرِها
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,
من رحمة الله عز وجل بعباده أن كساهم بثوب من الستر ..
في الناس شـر لو بدا ما تعاشروا ......... ولكن كساه الله ثوب غطاء
وقال بعض السلف :
" لو تعلمون مني ما أعلم من نفسي لحثوتم على رأسي التراب " ..
قال تعالى:
"وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ
وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ" آل عمران (135)
وهنيئا لمن اجتهد حتى وافقت ظواهره الحسنة بواطنه وسرائره ونواياه الخالصة لله ..
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
اتمنى ان يكون ما كتبت لكم فيه الفائده والاجر ان شاءالله
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,
(الموضوع حصري لحوامل)
بما اني مستمعه جيده لإذاعة القرآن جبت لكم ما سمعت وكتبته لكم غاليااتي
موضوعنا لهذا النهاار هوه ((الستر))
((اللهم استر عوارتنا وامن روعاتنا واسترنا في الدنيا والآخره))
ما أجملَ الستر! وما أعظم بركتَه! وأبهى حُلَّته! الستر خُلُق الأنبياء، وسيما الصَّالحين، يورث المحبة، ويُثمر حسن الظَّن، ويُطفئ نارَ الفساد.
هو جوهر نفيس، وعُملةٌ ثمينة، وسلوكٌ راقٍ.
********************
(((من المقالات التي اعجبتني في المووضووع)))
يقول الشيخ الدكتور محمد العريفي :
عجزت عن تخيل العالم دون ستر الله لنا
ماذا لو كان للذنوب روائح تخرج منآ على قدر معاصينا ؟
ماذا لو كتب على جباهنا المعصيه التي إرتكبناها ؟
ماذا لو وجد على باب بيوتنا شرحآ لما فعلناه ؟
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الستر الجميل لا ريبَ أنَّ سترَ العُيوبِ
والذنوب والأخطاء نعمةٌ من نِعَمِ الله الجليلةِ على عِبادِه ..
فلو أنه عزَّ وجَلَّ أبْدَى عُيُوبَ الخلقِ لفَضَحَهم
وهَتَك أسْتارَهم وكَشفَ عوراتهم؛
ولكنه جلَّ جلالُه أرحمُ الراحِمين،
ويُمهِلُ العاصي والشاردَ والغافل؛
فلا يريد أن يَفضَحَ عِبادَه؛
بل يريدُ أن يتوبَ عليهم ليتوبوا
( إن الله هو التوَّابُ الرحيم )
فإن تابوا وأنابوا عفَا عنهم وصفح،
فغَفرَ سيئاتهم وتجاوز عن هفواتِهم.
وصاحبُ الحياء من الله ومن الناس ..
يعلمُ رحمةَ الله الواسعة في إخفاءِ الذنوبِ
وسَترِ العيوب، ويقدرها حقَّ قَدرِها
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,
من رحمة الله عز وجل بعباده أن كساهم بثوب من الستر ..
في الناس شـر لو بدا ما تعاشروا ......... ولكن كساه الله ثوب غطاء
وقال بعض السلف :
" لو تعلمون مني ما أعلم من نفسي لحثوتم على رأسي التراب " ..
قال تعالى:
"وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْ
وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلَى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَ" آل عمران (135)
وهنيئا لمن اجتهد حتى وافقت ظواهره الحسنة بواطنه وسرائره ونواياه الخالصة لله ..
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
اتمنى ان يكون ما كتبت لكم فيه الفائده والاجر ان شاءالله
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,,,,,,,,,,
(الموضوع حصري لحوامل)