عزيزة النفس
04-29-2009, 11:52 PM
وفقا لنظرية انتخاب الحيوان المنوي يمكن تشجيع ترجيح الإخصاب بحيوان منوي ذكري و بالتالي يكون الجنين ولد عن طريق:
1. وقت الجماع خلال الدورة الشهرية:
يجب الامتناع عن الجماع قبل ميعاد التبويض بأسبوع أو أكثر لكي تكون الخلايا الذكرية قوية و كثيرة.
ثم يتم الجماع قبل التبويض ب 12 ساعة و يوم التبويض و بعد يوم واحد منه. فالخلايا الذكري تكون أسرع في الوصول إلى البويضة و يكون الجنين ذكراً.
2- التغلب على حموضة المهبل:
يفرز المهبل حمض اللاكتيك الذي يوفر نوع من الحماية و التطهير من البكتريا لهذا الجزء من الجسم؛ مما يجعل الوسط حامضي و بالتالي موت الحيونات المنوية الذكرية، و تختلف النساء في شدة الحموضة، فهناك بعض النساء تكون إفرازاتها حامضية جداً و تكون هناك صعوبة في إنجاب الذكور.
و على العكس من ذلك تكون إفرازات عنق الرحم قلوية و هي تساعد على مرور الخلايا المنوية الذكرية، و تزيد هذه الافرازات عند وصول المرأة إلى النشوة الجنسية أثناء الجماع.
وتوجد بعض الطرق الطبيعية الأمنة لتخفيف الحموضة و هي:
1- ينبغي أن يكون الإيلاج ( الجماع) عميقاً بحيث يتمكن الزوج من و ضع المني قرب فتحة عنق الرحم حيث يكون الوسط قلوي ملائم للخلايا الذكرية و يسهل وصولها إلى إخصاب البويضة. و قد ذكر البعض أن الايلاج في المهبل من الخلف ( مثل وضع الحيوانات) يكون هو الوضع الأفضل للجماع.
2- محاولة وصل الزوجة إلى رعشة الجماع ( النشوة) في نفس وقت قذف زوجها القذف لزيادة الإفرازات القلوية المناسبة للخلايا الذكرية.
3- استخدام دش مهبلي قلوي قبل الجماع بحوالي 15 دقيقة، و ذلك بأن نضع ملعقة كبيرة من مسحوق بيكربونات الصوديوم – و هو موجود بالصيدليات- على لتر ماء مغلي فاتر، ثم إجراء عملية غسيل عميق للمهبل بواسطة هذا المحلول.
4- اتباع نظام غذائي لايقل عن شهرين يتم فيه تناول أغذية تحتوي على البوتاسيوم والصوديوم بنسبة عالية مثل الفواكه و الخضروات و الشاي و القهوة و ملح الطعام و الامتناع عن الأغذية الغنية بالكالسيوم و الماغنسيوم مثل اللبن و مشتقاته و البيض و المكسرات و المياه المعدنية و البقوليات و الحبوب. و يفسر ذلك بأن هذه الأغذية تحدث تغيرات فسيولوجية تؤثر على غشاء البويضة و بالتالي انجذاب الحيوانات المنوية الذكرية. كما أنها تؤثر على حموضة المهبل فتزيد من قلويته.
1. وقت الجماع خلال الدورة الشهرية:
يجب الامتناع عن الجماع قبل ميعاد التبويض بأسبوع أو أكثر لكي تكون الخلايا الذكرية قوية و كثيرة.
ثم يتم الجماع قبل التبويض ب 12 ساعة و يوم التبويض و بعد يوم واحد منه. فالخلايا الذكري تكون أسرع في الوصول إلى البويضة و يكون الجنين ذكراً.
2- التغلب على حموضة المهبل:
يفرز المهبل حمض اللاكتيك الذي يوفر نوع من الحماية و التطهير من البكتريا لهذا الجزء من الجسم؛ مما يجعل الوسط حامضي و بالتالي موت الحيونات المنوية الذكرية، و تختلف النساء في شدة الحموضة، فهناك بعض النساء تكون إفرازاتها حامضية جداً و تكون هناك صعوبة في إنجاب الذكور.
و على العكس من ذلك تكون إفرازات عنق الرحم قلوية و هي تساعد على مرور الخلايا المنوية الذكرية، و تزيد هذه الافرازات عند وصول المرأة إلى النشوة الجنسية أثناء الجماع.
وتوجد بعض الطرق الطبيعية الأمنة لتخفيف الحموضة و هي:
1- ينبغي أن يكون الإيلاج ( الجماع) عميقاً بحيث يتمكن الزوج من و ضع المني قرب فتحة عنق الرحم حيث يكون الوسط قلوي ملائم للخلايا الذكرية و يسهل وصولها إلى إخصاب البويضة. و قد ذكر البعض أن الايلاج في المهبل من الخلف ( مثل وضع الحيوانات) يكون هو الوضع الأفضل للجماع.
2- محاولة وصل الزوجة إلى رعشة الجماع ( النشوة) في نفس وقت قذف زوجها القذف لزيادة الإفرازات القلوية المناسبة للخلايا الذكرية.
3- استخدام دش مهبلي قلوي قبل الجماع بحوالي 15 دقيقة، و ذلك بأن نضع ملعقة كبيرة من مسحوق بيكربونات الصوديوم – و هو موجود بالصيدليات- على لتر ماء مغلي فاتر، ثم إجراء عملية غسيل عميق للمهبل بواسطة هذا المحلول.
4- اتباع نظام غذائي لايقل عن شهرين يتم فيه تناول أغذية تحتوي على البوتاسيوم والصوديوم بنسبة عالية مثل الفواكه و الخضروات و الشاي و القهوة و ملح الطعام و الامتناع عن الأغذية الغنية بالكالسيوم و الماغنسيوم مثل اللبن و مشتقاته و البيض و المكسرات و المياه المعدنية و البقوليات و الحبوب. و يفسر ذلك بأن هذه الأغذية تحدث تغيرات فسيولوجية تؤثر على غشاء البويضة و بالتالي انجذاب الحيوانات المنوية الذكرية. كما أنها تؤثر على حموضة المهبل فتزيد من قلويته.