إحساس إمرأة
05-03-2015, 01:25 PM
http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwaml.com_1420829971_512.gifhttp://forum.hwaml.com/imgcache2/hwaml.com_1420829971_512.gifhttp://forum.hwaml.com/imgcache2/hwaml.com_1420829971_512.gif
الولادة محطة الحمل الأخيرة وأبهجها !
الفصول العمرية لمراحل العمر تصنف الزواج ومحطاته وخصوصا الحمل والولادة والعناية بأنه الفصل الفيصل لتحديد أكناف المستقبل، والسعادة العائلية والفردية هي الأساس لكل خطوات الغد، فخطط المستقبل للزوجين تهدف بدرجة كبيرة على بناء عائلة نموذجية تتمتع بقدر من العلم والأخلاق والبناء والعطاء وقناعة الاستمرارية، وأحد أركان نجاحها يعتمد على عدد أفرادها وإمكاناتها، وتعريف الأسرة المثالية هو نقطة خلافية بين المشرعين، ويترك للزوجين اختيار الظروف المثلى لبنائها عددا ونوعا، فالزواج كاستحقاق حياتي بقدسيته يحتل بالترتيب المرتبة التالية للعمل كتوأمة لدعم الاستقرار، ويمثل الإنجاب واحدا من دعائم وروابط الزواج، لكونه يمثل بأحد صوره مفتاحا لوأد الخلاف وينبوعاً لاستمرارية حفيف الدورة الحياتية بعروق الأمل.
الحمل يمثل الخطوة الأولى بسلم الزوجية ونتيجة حتمية وطبيعية لظروف اللقاء الزوجي بأجواء الغريزة والفطرة حتى لو كُتِيت تحت عنوان خارج السيطرة أو بدون تخطيط، وحدث أصبح اليوم يستحق التهنئة والمباركة لفرضية حدوثه لمدى شاسع من المعوقات – وليست مجال حديثي اليوم – وتتمثل مبررات الفرحة والاحتفال بذلك لاجتياز الزوجين امتحان الحياة الأول وقطع الطريق على مثيري الشغب والشك بعدم القدرة لأي منهم على أداء مهمته بل وأجزم أن مجرد حصول الحمل كحدث بحد ذاته يبعث في نفس الزوجين غديراً من السعادة يغذي في وقعه كل مفاصل الحياة الزوجية، ويلزم بوضع الخطط المستقبلية لاستقبال الوافد الجديد بعد تسعة شهور، والحمل بالتأكيد هو جواب مريح لسؤال مهم عن المستقبل ويغني عن السير بطريق طويل صعب بحثاً عن حلول التأخير، ولكن هذا الحدث العائلي يستحق التحضير له بشكل جيد لتجنب العديد من المشاكل والإخفاقات التي تفاجىء الزوجين وهما يجدفان في هذا القارب المبحر فوق بركان من المتغيرات الطبيعية والمرضية. ويزيد الحذر أهمية لو كان هناك فرصة لتكرار الحمل الذي يسبب زيادة من بعض المخاطر على الأم وعلى الجنين، وأحد العوامل المقللة من هذه المخاطر المحتملة هي التغذية الجيدة قبل الحمل وأثناء فترة الحمل لإعداد الجسم وبنائه بشكل سليم قادر على استقبال متطلبات الحمل والولادة من جسمها، وأيضاً لتوفير كميات كافية من العناصر الغذائية اللازمة لنمو الجنين بشكل صحي وبنيوي متكامل من ناحية الوزن واكتمال نمو الأعضاء وكفاءة قدراتها الوظيفية مما يعني نموا طبيعياً وصحة جيدة في مرحلة الطفولة وما بعدها من مراحل العمر.
التشخيص المبكر لحدوث الحمل يحتاج إلى قدر عالي من الفطنة والانتباه، والتسلح بأعذار تبعد التوقع تحتاج لواقع الإثبات، فالقاعدة الذهبية الأولى في علم النسائية تشخص الحمل كمؤشر لتأخر الدورة الشهرية حتى يثبت عكس ذلك، فالتشخيص المبكر ضرورة حياتية لتجنب العديد من المضاعفات الطبية أثناء الحمل والولادة على طرفي المعادلة (الأم والجنين) ولهذا فإن البحث عن النصيحة الطبية المبكرة يجب أن تبدأ بمبادرة من الزوجين عند الاشتباه بحدوث الحمل، وهنا لا بدّ من إتباع القاعدة الذهبية الثانية بتحديد مكان الحمل بدقة إن كان خارج الرحم أم داخلهُ، وإذا ما تبين أن الحمل داخل الرحم فيجب أن نحدد إذا كان هذا الحمل طبيعياً أم لا، وإذا كان طبيعياً فيجب أن نحدد عدد الأجنة وكل ذلك لوضع برنامج العناية الصحي المناسب للسيدة الحامل للوصول بها إلى يوم الولادة المنتظر بسلام وأمان حتى نترجم هذا الحدث السعيد بولادة طفل سليم لترسم السعادة وتدخل البهجة لقلوب العائلة بعد رحلة شاقة ومتعبة، وهي الفلسفة الحقيقية والواقعية وسر الزواج للمحافظة على النسل البشري واستمراريته. ولوصول القارب لمحطته النهائية بالتوقيت المناسب والملاحين بقدر من التفاؤل والبهجة فذلك يلزم بترجمة الاهتمام بالحدث بوضع خطة واضحة للولادة من حيث الموعد، الظروف، الطريقة، المكان المناسب وبحضور الفريق الطبي المتخصص ويوضع بعين الاعتبار أن الولادة بمفاصلها الطبيعية تنتهي بعودة الزوجين وطفلهم للمنزل بدون مضاعفات طبية على أي من الطرفين وفي التوقيت المناسب.
رحلة الحمل رحلة سهلة وصعبة، شاقة وسلسة، قد يواجه القبطان فيها مطبات صحية بأي من مراحلها، وتعتبر شهادة تضحية مقدرة للأم - ولا يمكن لأي منا الوفاء بالتزاماتها - تبدأ بالغثيان والمراجعة وتغير الشهية في البدايات الأولى الممتدة عبر الأسابيع نتيجة الخلل الهرموني المصاحب للحدث الطبيعي، وخلل البيئة الداخلية لتداخل المؤثرات، مرورا بمضاعفات فقر الدم ونقص الحديد والمعادن الأساسية وزيادة الاستهلاك الأساسي طوعا أو إرغاما للظرف.
الطبيعة الأنثوية تعتبر العناية بالشكل والهندام ركنا أساسيا من أركان الأنوثة والاستمرارية، وهي ترفض العبث بها أو التنازل عنها وتبذل جهدا مضاعفا للمحافظة عليها، ولكن ظروف الحمل ترغمها بمحبة للتنازل عنها بطيب خاطر بسبب زيادة الوزن المصاحب للحمل، وتغير الشكل والحجم انعكاسا لفترة الحمل وتخزن السوائل المصاحبة لخلل المعادلة الأيونية الداخلية، بل وهناك قائمة من الأمراض المرحلية التي تتطلب عناية خاصة أثناء الحمل وتشكل تهديدا لطرفي المعادلة لو أهملت، فالحمل مرحلة حياتية حساسة تتطلب تغير جذري بالسلوك الشخصي والعائلي انتظارا لنهاية سعيدة تتكرر ضمن الإطار العائلي في مرحلة التكوين، على أن تدرك السيدة الحامل أهمية الرعاية الطبية المباشرة والمستمرة طيلة فترة الحمل لتتكلل رحلتها باستقبال فرد جديد بالعائلة ويشكل لها مع أقرانه صمام أمان لمستقبل غابر الأيام.
البداية لرحلة الحمل قد تكون مبرمجة أو وليد صدفة صحية، وثبوت الحمل يتطلب الحرص بالتوقع والتخطيط، على أن يكون هناك مخطط واضح لكل الأمور المتعلقة به حدثا ونتيجة وتشخيصا وعلاجا، حيث أن مناقشة ظروف الولادة ومكانها وتوقيتها وتحضيراتها على المستوى الزوجي والطبيب المشرف يعتبر سلوكا ملزما، يكتب عنوانه بمديد الحرص، بعيدا عن ترك الأمور على حالها حتى يكتب أمرا، فخطة وطريقة الولادة وفرضيات المجهول يجب بحثها ومناقشتها في ظروف مريحة غير طارئة من أجل الاتفاق عليها ويفضل بحث ذلك في إحدى الزيارات الدورية أثناء الحمل، محذرا من تجاهل الظروف الطارئة كالولادة المبكرة وارتفاع ضغط الدم أو فقر الدم المصاحب للحمل وغيرها.
كلنا نتمنى الحدث ونفرح به ويتكرر، وارتفاع وتيرة زغرودة الفرحة مع البلالين الزرقاء والزهرية بعرس عائلي يمثل واحدة من محطات السعادة الحياتية خصوصا لو اجتمع الظرف للجمع بينهما، لتبدأ المحطة التالية بالرعاية للوافد الجديد لعالمنا المجنون المتجدد، وهو لن يسامحنا لو قصرنا بحقوقه التي تمليها المسؤولية والأخلاق، باعتباره نتيجة طبيعية لليلة حمراء في عمرنا وقد أمطرت سعادة من سحابة الأمان والأمل، علينا المحافظة عليها والاهتمام بها بتجرد من الأنانية فهي عباءة الدفء التي ستحمينا من برد سنوات الشيخوخة، وتمثل المصدر الغذائي لديمومة الاستمرارية ورهن ذلك بحسن صنعها ومعاملتها واختيار العربة المناسبة لها بقطار العمر، فدمعة الندم تؤذي وتعبر ولكنها لن تفيد وللحديث بقية!
http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwaml.com_1419736896_642.gifhttp://forum.hwaml.com/imgcache2/hwaml.com_1420829971_632.gif
الولادة محطة الحمل الأخيرة وأبهجها !
الفصول العمرية لمراحل العمر تصنف الزواج ومحطاته وخصوصا الحمل والولادة والعناية بأنه الفصل الفيصل لتحديد أكناف المستقبل، والسعادة العائلية والفردية هي الأساس لكل خطوات الغد، فخطط المستقبل للزوجين تهدف بدرجة كبيرة على بناء عائلة نموذجية تتمتع بقدر من العلم والأخلاق والبناء والعطاء وقناعة الاستمرارية، وأحد أركان نجاحها يعتمد على عدد أفرادها وإمكاناتها، وتعريف الأسرة المثالية هو نقطة خلافية بين المشرعين، ويترك للزوجين اختيار الظروف المثلى لبنائها عددا ونوعا، فالزواج كاستحقاق حياتي بقدسيته يحتل بالترتيب المرتبة التالية للعمل كتوأمة لدعم الاستقرار، ويمثل الإنجاب واحدا من دعائم وروابط الزواج، لكونه يمثل بأحد صوره مفتاحا لوأد الخلاف وينبوعاً لاستمرارية حفيف الدورة الحياتية بعروق الأمل.
الحمل يمثل الخطوة الأولى بسلم الزوجية ونتيجة حتمية وطبيعية لظروف اللقاء الزوجي بأجواء الغريزة والفطرة حتى لو كُتِيت تحت عنوان خارج السيطرة أو بدون تخطيط، وحدث أصبح اليوم يستحق التهنئة والمباركة لفرضية حدوثه لمدى شاسع من المعوقات – وليست مجال حديثي اليوم – وتتمثل مبررات الفرحة والاحتفال بذلك لاجتياز الزوجين امتحان الحياة الأول وقطع الطريق على مثيري الشغب والشك بعدم القدرة لأي منهم على أداء مهمته بل وأجزم أن مجرد حصول الحمل كحدث بحد ذاته يبعث في نفس الزوجين غديراً من السعادة يغذي في وقعه كل مفاصل الحياة الزوجية، ويلزم بوضع الخطط المستقبلية لاستقبال الوافد الجديد بعد تسعة شهور، والحمل بالتأكيد هو جواب مريح لسؤال مهم عن المستقبل ويغني عن السير بطريق طويل صعب بحثاً عن حلول التأخير، ولكن هذا الحدث العائلي يستحق التحضير له بشكل جيد لتجنب العديد من المشاكل والإخفاقات التي تفاجىء الزوجين وهما يجدفان في هذا القارب المبحر فوق بركان من المتغيرات الطبيعية والمرضية. ويزيد الحذر أهمية لو كان هناك فرصة لتكرار الحمل الذي يسبب زيادة من بعض المخاطر على الأم وعلى الجنين، وأحد العوامل المقللة من هذه المخاطر المحتملة هي التغذية الجيدة قبل الحمل وأثناء فترة الحمل لإعداد الجسم وبنائه بشكل سليم قادر على استقبال متطلبات الحمل والولادة من جسمها، وأيضاً لتوفير كميات كافية من العناصر الغذائية اللازمة لنمو الجنين بشكل صحي وبنيوي متكامل من ناحية الوزن واكتمال نمو الأعضاء وكفاءة قدراتها الوظيفية مما يعني نموا طبيعياً وصحة جيدة في مرحلة الطفولة وما بعدها من مراحل العمر.
التشخيص المبكر لحدوث الحمل يحتاج إلى قدر عالي من الفطنة والانتباه، والتسلح بأعذار تبعد التوقع تحتاج لواقع الإثبات، فالقاعدة الذهبية الأولى في علم النسائية تشخص الحمل كمؤشر لتأخر الدورة الشهرية حتى يثبت عكس ذلك، فالتشخيص المبكر ضرورة حياتية لتجنب العديد من المضاعفات الطبية أثناء الحمل والولادة على طرفي المعادلة (الأم والجنين) ولهذا فإن البحث عن النصيحة الطبية المبكرة يجب أن تبدأ بمبادرة من الزوجين عند الاشتباه بحدوث الحمل، وهنا لا بدّ من إتباع القاعدة الذهبية الثانية بتحديد مكان الحمل بدقة إن كان خارج الرحم أم داخلهُ، وإذا ما تبين أن الحمل داخل الرحم فيجب أن نحدد إذا كان هذا الحمل طبيعياً أم لا، وإذا كان طبيعياً فيجب أن نحدد عدد الأجنة وكل ذلك لوضع برنامج العناية الصحي المناسب للسيدة الحامل للوصول بها إلى يوم الولادة المنتظر بسلام وأمان حتى نترجم هذا الحدث السعيد بولادة طفل سليم لترسم السعادة وتدخل البهجة لقلوب العائلة بعد رحلة شاقة ومتعبة، وهي الفلسفة الحقيقية والواقعية وسر الزواج للمحافظة على النسل البشري واستمراريته. ولوصول القارب لمحطته النهائية بالتوقيت المناسب والملاحين بقدر من التفاؤل والبهجة فذلك يلزم بترجمة الاهتمام بالحدث بوضع خطة واضحة للولادة من حيث الموعد، الظروف، الطريقة، المكان المناسب وبحضور الفريق الطبي المتخصص ويوضع بعين الاعتبار أن الولادة بمفاصلها الطبيعية تنتهي بعودة الزوجين وطفلهم للمنزل بدون مضاعفات طبية على أي من الطرفين وفي التوقيت المناسب.
رحلة الحمل رحلة سهلة وصعبة، شاقة وسلسة، قد يواجه القبطان فيها مطبات صحية بأي من مراحلها، وتعتبر شهادة تضحية مقدرة للأم - ولا يمكن لأي منا الوفاء بالتزاماتها - تبدأ بالغثيان والمراجعة وتغير الشهية في البدايات الأولى الممتدة عبر الأسابيع نتيجة الخلل الهرموني المصاحب للحدث الطبيعي، وخلل البيئة الداخلية لتداخل المؤثرات، مرورا بمضاعفات فقر الدم ونقص الحديد والمعادن الأساسية وزيادة الاستهلاك الأساسي طوعا أو إرغاما للظرف.
الطبيعة الأنثوية تعتبر العناية بالشكل والهندام ركنا أساسيا من أركان الأنوثة والاستمرارية، وهي ترفض العبث بها أو التنازل عنها وتبذل جهدا مضاعفا للمحافظة عليها، ولكن ظروف الحمل ترغمها بمحبة للتنازل عنها بطيب خاطر بسبب زيادة الوزن المصاحب للحمل، وتغير الشكل والحجم انعكاسا لفترة الحمل وتخزن السوائل المصاحبة لخلل المعادلة الأيونية الداخلية، بل وهناك قائمة من الأمراض المرحلية التي تتطلب عناية خاصة أثناء الحمل وتشكل تهديدا لطرفي المعادلة لو أهملت، فالحمل مرحلة حياتية حساسة تتطلب تغير جذري بالسلوك الشخصي والعائلي انتظارا لنهاية سعيدة تتكرر ضمن الإطار العائلي في مرحلة التكوين، على أن تدرك السيدة الحامل أهمية الرعاية الطبية المباشرة والمستمرة طيلة فترة الحمل لتتكلل رحلتها باستقبال فرد جديد بالعائلة ويشكل لها مع أقرانه صمام أمان لمستقبل غابر الأيام.
البداية لرحلة الحمل قد تكون مبرمجة أو وليد صدفة صحية، وثبوت الحمل يتطلب الحرص بالتوقع والتخطيط، على أن يكون هناك مخطط واضح لكل الأمور المتعلقة به حدثا ونتيجة وتشخيصا وعلاجا، حيث أن مناقشة ظروف الولادة ومكانها وتوقيتها وتحضيراتها على المستوى الزوجي والطبيب المشرف يعتبر سلوكا ملزما، يكتب عنوانه بمديد الحرص، بعيدا عن ترك الأمور على حالها حتى يكتب أمرا، فخطة وطريقة الولادة وفرضيات المجهول يجب بحثها ومناقشتها في ظروف مريحة غير طارئة من أجل الاتفاق عليها ويفضل بحث ذلك في إحدى الزيارات الدورية أثناء الحمل، محذرا من تجاهل الظروف الطارئة كالولادة المبكرة وارتفاع ضغط الدم أو فقر الدم المصاحب للحمل وغيرها.
كلنا نتمنى الحدث ونفرح به ويتكرر، وارتفاع وتيرة زغرودة الفرحة مع البلالين الزرقاء والزهرية بعرس عائلي يمثل واحدة من محطات السعادة الحياتية خصوصا لو اجتمع الظرف للجمع بينهما، لتبدأ المحطة التالية بالرعاية للوافد الجديد لعالمنا المجنون المتجدد، وهو لن يسامحنا لو قصرنا بحقوقه التي تمليها المسؤولية والأخلاق، باعتباره نتيجة طبيعية لليلة حمراء في عمرنا وقد أمطرت سعادة من سحابة الأمان والأمل، علينا المحافظة عليها والاهتمام بها بتجرد من الأنانية فهي عباءة الدفء التي ستحمينا من برد سنوات الشيخوخة، وتمثل المصدر الغذائي لديمومة الاستمرارية ورهن ذلك بحسن صنعها ومعاملتها واختيار العربة المناسبة لها بقطار العمر، فدمعة الندم تؤذي وتعبر ولكنها لن تفيد وللحديث بقية!
http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwaml.com_1419736896_642.gifhttp://forum.hwaml.com/imgcache2/hwaml.com_1420829971_632.gif