lolla80
10-18-2010, 03:58 PM
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
توجد الكثير من الطرق التقليدية لتوقّع جنس الجنين الذي تحملينه في بطنك، وربما صادفتها منذ بدأت بالحمل. يعتبر شكل بطنك إحدى هذه الطرق الشائعة. هل إن بطنك "ظاهر باتجاه الأمام" أم أنك "تحملين الطفل مرتفعاً"؟ هل لديك شهية ونهم على الأطعمة الحلوة أم المالحة؟ وماذا عن تعليق إبرة أو خاتم زواج بخيط فوق بطنك ومشاهدة الطريقة التي تتحرك بها الإبرة أو يتحرك بها الخاتم؟ مع الأسف، لم تبرهن أي من الطرق المذكورة صحة التوقعات حول جنس الجنين.
هناك طريقة أخرى سمعت عنها غالباً في هذه الأيام، وهي قياس معدل نبضات قلب الطفل في الرحم – فإن معدل نبضات قلب البنت أعلى من معدل نبضات قلب الصبي – وبالفعل خضعت هذه النظرية لبعض محاولات الاختبار الطبي. على رغم اكتشاف أن دقات قلب الجنين تتغير في مختلف مراحل الحمل، لم يظهر أي رابط بين دقات القلب وجنس الطفل.
في الحقيقة، لا توجد طريقة فعّالة لتحديد جنس طفلك خلال الحمل باستثناء التصوير بالموجات ما فوق الصوتية، وعملية فحص السائل المحيط بالجنين أو cvs سحب عيّنة من الأنسجة المخصبة لمعرفة الأمراض الوراثية. مع أن العديد من النساء يخضعن للتصوير بالموجات ما فوق الصوتية في مرحلة معينة من حملهن الآن، لكن يتمّ الخضوع للفحصين الآخرين (عملية فحص السائل المحيط بالجنين وسحب عيّنة من الأنسجة المخصبة) لأسباب طبية فقط.
إن التحسينات التي طرأت على تقنيات التصوير بالموجات ما فوق الصوتية تمكّن الآن من التحديد الدقيق والكافي لجنس الجنين. مع ذلك، لا تخبر بعض المستشفيات من ينتظرون مولوداً جديداً عن جنسه لأن حدوث الأخطاء أمر وارد. يمكن تحديد جنس الجنين في الأسبوع 18 من الحمل تقريباً، لكن ضعي في بالك أنك قد تجدين طفلك في الوضعية الخاطئة يوم جلسة التصوير أو قد يضمّ ساقيه بحيث لا يمكن اكتشاف جنسه!
تُجرى عملية فحص السائل المحيط بالجنين أو الأمنيوسنتيسيس في وقت ما بين الأسبوعين 18 و20 من الحمل. وتتضمن أخذ عينة من السائل الأمنيوسي وتحليل خلايا طفلك التي تتواجد في هذا السائل. في العادة، يتمّ هذا الاختبار في حالات الخطر المتعاظم لوجود خلل في الجنين. ويتمّ الخضوع للاختبار ومعرفة جنس الجنين فقط لو كان هناك احتمال إصابة الطفل بحالة وراثية خطيرة.
أما الاختبار الثاني cvs فيجرى في وقت مبكر من الحمل، بين الأسبوعين 10 و12 تقريباً، لكن مرة ثانية، يتمّ فيه تحديد جنس الجنين فقط عند احتمال وجود مشكلة خطيرة لها صلة بجنس الطفل.
وأهم حاجة ان شاء اللة يكونوا بأتم صحة سواء ولد او بنت.
توجد الكثير من الطرق التقليدية لتوقّع جنس الجنين الذي تحملينه في بطنك، وربما صادفتها منذ بدأت بالحمل. يعتبر شكل بطنك إحدى هذه الطرق الشائعة. هل إن بطنك "ظاهر باتجاه الأمام" أم أنك "تحملين الطفل مرتفعاً"؟ هل لديك شهية ونهم على الأطعمة الحلوة أم المالحة؟ وماذا عن تعليق إبرة أو خاتم زواج بخيط فوق بطنك ومشاهدة الطريقة التي تتحرك بها الإبرة أو يتحرك بها الخاتم؟ مع الأسف، لم تبرهن أي من الطرق المذكورة صحة التوقعات حول جنس الجنين.
هناك طريقة أخرى سمعت عنها غالباً في هذه الأيام، وهي قياس معدل نبضات قلب الطفل في الرحم – فإن معدل نبضات قلب البنت أعلى من معدل نبضات قلب الصبي – وبالفعل خضعت هذه النظرية لبعض محاولات الاختبار الطبي. على رغم اكتشاف أن دقات قلب الجنين تتغير في مختلف مراحل الحمل، لم يظهر أي رابط بين دقات القلب وجنس الطفل.
في الحقيقة، لا توجد طريقة فعّالة لتحديد جنس طفلك خلال الحمل باستثناء التصوير بالموجات ما فوق الصوتية، وعملية فحص السائل المحيط بالجنين أو cvs سحب عيّنة من الأنسجة المخصبة لمعرفة الأمراض الوراثية. مع أن العديد من النساء يخضعن للتصوير بالموجات ما فوق الصوتية في مرحلة معينة من حملهن الآن، لكن يتمّ الخضوع للفحصين الآخرين (عملية فحص السائل المحيط بالجنين وسحب عيّنة من الأنسجة المخصبة) لأسباب طبية فقط.
إن التحسينات التي طرأت على تقنيات التصوير بالموجات ما فوق الصوتية تمكّن الآن من التحديد الدقيق والكافي لجنس الجنين. مع ذلك، لا تخبر بعض المستشفيات من ينتظرون مولوداً جديداً عن جنسه لأن حدوث الأخطاء أمر وارد. يمكن تحديد جنس الجنين في الأسبوع 18 من الحمل تقريباً، لكن ضعي في بالك أنك قد تجدين طفلك في الوضعية الخاطئة يوم جلسة التصوير أو قد يضمّ ساقيه بحيث لا يمكن اكتشاف جنسه!
تُجرى عملية فحص السائل المحيط بالجنين أو الأمنيوسنتيسيس في وقت ما بين الأسبوعين 18 و20 من الحمل. وتتضمن أخذ عينة من السائل الأمنيوسي وتحليل خلايا طفلك التي تتواجد في هذا السائل. في العادة، يتمّ هذا الاختبار في حالات الخطر المتعاظم لوجود خلل في الجنين. ويتمّ الخضوع للاختبار ومعرفة جنس الجنين فقط لو كان هناك احتمال إصابة الطفل بحالة وراثية خطيرة.
أما الاختبار الثاني cvs فيجرى في وقت مبكر من الحمل، بين الأسبوعين 10 و12 تقريباً، لكن مرة ثانية، يتمّ فيه تحديد جنس الجنين فقط عند احتمال وجود مشكلة خطيرة لها صلة بجنس الطفل.
وأهم حاجة ان شاء اللة يكونوا بأتم صحة سواء ولد او بنت.