ام وليد2005
06-21-2014, 11:32 PM
المرأة التي تمر بتجربة الحمل لأول مرة سيدق قلبها من الفرح حين تشعر بحركة غريبة في بطنها.
وهذه الحركة على بساطتها المتناهية مهمة جدا بالنسبة لطبيبها الخاص لأنها دليل على أن مراحل نمو الجنين تسير في مسارها الطبيعي، وأي خلل يحدث في هذه الحركة أو عدم انتظامها يدل على أن هناك مشكلة يجب التوقف عندها.
وينصح الأطباء المرأة التي تمر بتجربة الحمل لأول مرة بضرورة متابعة الحمل حرصا على صحتها وصحة الجنين.
حيث تساعد أجهزة الموجات فوق الصوتية على المتابعة الجيدة والتشخيص المبكر لنمو الجنين لمعرفة هل يتناسب حجمه مع شهور الحمل وأيضا للاطمئنان على دقات قلبه وخلوه من المشكلات الصحية.
وحركة الجنين العضلية وهي حركة الأطراف تشعر بها الأم من الأسبوع الـ16 أو الـ18 ولكن في حالة الحمل لأول مرة قد يتأخر إحساسها بالحركة نظرا لقلة الخبرة ولا تشعر بها إلا في الأسبوع الـ18 أو20 وتكون أكثر في فترة المساء، لأن تحرك الأم في فترة النهار يعوق إحساسها بحركة الجنين.
وبشكل عام ومع تقدم مراحل الحمل تشعر الأم بحركة الجنين عشر مرات في اليوم من9 صباحا وحتى 9 مساء ويزداد تحركه مع اقتراب موعد الولادة.
وتشعر الأم بحركة الطفل حين يحرك الجذع أو الأرداف أو الأطراف، وأيضا حين يضع أصابعه في فمه في الشهور الأخيرة، وهذه الحركات تشعر بها الأم كأنها تقلصات متفاوتة في سرعتها.
وهذه الحركة على بساطتها المتناهية مهمة جدا بالنسبة لطبيبها الخاص لأنها دليل على أن مراحل نمو الجنين تسير في مسارها الطبيعي، وأي خلل يحدث في هذه الحركة أو عدم انتظامها يدل على أن هناك مشكلة يجب التوقف عندها.
وينصح الأطباء المرأة التي تمر بتجربة الحمل لأول مرة بضرورة متابعة الحمل حرصا على صحتها وصحة الجنين.
حيث تساعد أجهزة الموجات فوق الصوتية على المتابعة الجيدة والتشخيص المبكر لنمو الجنين لمعرفة هل يتناسب حجمه مع شهور الحمل وأيضا للاطمئنان على دقات قلبه وخلوه من المشكلات الصحية.
وحركة الجنين العضلية وهي حركة الأطراف تشعر بها الأم من الأسبوع الـ16 أو الـ18 ولكن في حالة الحمل لأول مرة قد يتأخر إحساسها بالحركة نظرا لقلة الخبرة ولا تشعر بها إلا في الأسبوع الـ18 أو20 وتكون أكثر في فترة المساء، لأن تحرك الأم في فترة النهار يعوق إحساسها بحركة الجنين.
وبشكل عام ومع تقدم مراحل الحمل تشعر الأم بحركة الجنين عشر مرات في اليوم من9 صباحا وحتى 9 مساء ويزداد تحركه مع اقتراب موعد الولادة.
وتشعر الأم بحركة الطفل حين يحرك الجذع أو الأرداف أو الأطراف، وأيضا حين يضع أصابعه في فمه في الشهور الأخيرة، وهذه الحركات تشعر بها الأم كأنها تقلصات متفاوتة في سرعتها.