دلـــوعــه عـــــبوديـ
01-12-2014, 05:12 PM
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRGbawIRNrEn7toLIrJxodxgJILx0XXu yZN-PhIZciKLeMtVRmwtw
كثير من الأمهات تعاني من عدم اهتمام أبنائهم بتنظيف المكان الذي يجلسون فيه في البيت، كما أنهم يتهربون من مساعدتها في الأعمال المنزلية، مهما كانت بسيطة، حتى في العطلة الصيفية.
وحتى لا تعاني مثل هذه الأمهات تنصحك دكتورة عبلة إبراهيم أستاذ التربية والعلاقات الأسرية أن أهم خطوة لتعويد الأطفال على المشاركة في المهام المنزلية، وفي تنظيف غرفهم وترتيبها، هو البداية المبكرة معهم، حتى تصبح جزءا من حياته اليومية الروتينية، فلتبدأ الأم مع أطفالها الصغار مع الأعمال الصغيرة التي يستطيعون عملها بسهولة، وكلما كبروا زادت مهامهم ومسؤولياتهم.
وأضافت أنه بالنسبة للمراهقين، وتعويدهم على النظافة، فقد يكون الأمر أصعب، والمهم أن تعرف الأم الأسلوب الذي يستجيب من خلاله، وذلك باكتشاف نمط شخصية ابنك، حتى لا يحدث صدام، مما يولد العناد وأشارت إلى أن تنمية روح المشاركة بين الأطفال تسهل المسألة، فيمكن القيام بالأعمال المنزلية المختلفة مع أطفالك، ولتجعليها أكثر متعة بالنسبة لهم، حتى لا يشعرون أنها عقاب، أو حمل ثقيل.
كثير من الأمهات تعاني من عدم اهتمام أبنائهم بتنظيف المكان الذي يجلسون فيه في البيت، كما أنهم يتهربون من مساعدتها في الأعمال المنزلية، مهما كانت بسيطة، حتى في العطلة الصيفية.
وحتى لا تعاني مثل هذه الأمهات تنصحك دكتورة عبلة إبراهيم أستاذ التربية والعلاقات الأسرية أن أهم خطوة لتعويد الأطفال على المشاركة في المهام المنزلية، وفي تنظيف غرفهم وترتيبها، هو البداية المبكرة معهم، حتى تصبح جزءا من حياته اليومية الروتينية، فلتبدأ الأم مع أطفالها الصغار مع الأعمال الصغيرة التي يستطيعون عملها بسهولة، وكلما كبروا زادت مهامهم ومسؤولياتهم.
وأضافت أنه بالنسبة للمراهقين، وتعويدهم على النظافة، فقد يكون الأمر أصعب، والمهم أن تعرف الأم الأسلوب الذي يستجيب من خلاله، وذلك باكتشاف نمط شخصية ابنك، حتى لا يحدث صدام، مما يولد العناد وأشارت إلى أن تنمية روح المشاركة بين الأطفال تسهل المسألة، فيمكن القيام بالأعمال المنزلية المختلفة مع أطفالك، ولتجعليها أكثر متعة بالنسبة لهم، حتى لا يشعرون أنها عقاب، أو حمل ثقيل.