يارب أرزقني طفلااا
10-07-2013, 07:20 PM
http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwaml.com_1381162810_551.gif (http://www.google.ae/url?sa=i&rct=j&q=&esrc=s&frm=1&source=images&cd=&cad=rja&docid=rhe0CYQco5M8kM&tbnid=zvME_6_pFONwBM:&ved=0CAUQjRw&url=http%3A%2F%2Fmadad2.blogspot.com%2F2013%2F06%2 Fgood-evening-images.html&ei=pt1SUq2uDKmp0QXIo4DoDw&bvm=bv.53537100,d.d2k&psig=AFQjCNFAXmzns0kvo-1NIpk1w32kvSA1Mw&ust=1381248800117691)
بقدره الله شوفو شكل البويضات التي يتم سحبها من الام
((((((((((( سبحانك ربي)))))))))
http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwaml.com_1381162811_686.jpg
التلقيح الصناعي" عبارة عن إزالة البويضة من مبيض المرأة بعملية جراحية بهدف تخصيبها، من خلال وضعها في وعاء زجاجي والمعروف بأنبوب الاختبار، وبمجرد أن يتم تخصيب البويضة يتم إدخالها مرةً أخرى في رحم المرأة، وقد تم استخدام هذه الطريقة منذُ عشر سنوات تقريباً، وقد أثبتت نجاحها لدى النساء اللاتي يعانين من العقم ومن "مضاعفات عكسية"، بالطبع يوجد بعض مشاكل الخصوبة يمكن علاجها ولكن هناك أيضًا الكثير من المضاعفات التي لا يمكن علاجها، فعلى سبيل المثال، فإن حوالي 5% إلى 10% من النساء اللاتي يعانين من العقم لديهن انسداد في قناة فالوب ولكن يمكن الوصول إلى أحد البويضتين التي تعمل وذلك من خلال إجراء عملية جراحية.
وبهذه الطريقة يتمكن الأزواج غير القادرين على الإنجاب بالحصول على طفل، وعلى الوجه الآخر، فبرغم كون هذا الأمر مثيراً للجدل إلا أنه لا يمكن إنكار نجاح هذه العملية بنسبٍ عاليةٍ في علاج العديد من حالات العقم لدى النساء اللاتي يتمتعن الآن بحصولهن على أطفالٍ أصحاء، أما بالنسبة لهؤلاء الأشخاص الذين لا يفضلون الخضوع لهذا الإجراء فذلك نتيجة لاعتقادهم في أن ذلك يعتبر تدخلاً "في إرادة الله"ا.
وصدر بخصوص "التلقيح الصناعي" قرار من مجمع الفقه الإسلامي برابطة العالم الإسلامي في دورته السابعة 1404هـ، ومما جاء فيه: (إن الأسلوب الذي تؤخذ فيه البذرتان الذكرية والأنثوية من رجل وامرأة زوجين أحدهما للآخر، ويتم تلقيحها خارجياً في أنبوب اختبار، ثم تزرع اللقيحة في رحم الزوجة نفسها صاحبة البويضة، هو أسلوب مقبول مبدئياً في ذاته بالنظر الشرعي، لكنه غير سليم تماماً من موجبات الشك فيما يستلزمه، ويحيط به من ملابسات. فينبغي ألا يلجأ إليه إلا في حالات الضرورة القصوى، وبعد أن تتوفر الشرائط العامة الآنفة الذكر).وهذه الشرائط هي ما جاء في نص القرار:(أ ) إن انكشاف المرأة المسلمة على غير من يحل شرعاً بينها وبينه الاتصال الجنسي لا يجوز بحال من الأحوال، إلا لغرض مشروع يعتبره الشرع مبيحاً لهذا الانكشاف. (ب ) إن احتياج المرأة إلى العلاج من مرض يؤذيها أو من حالة غير طبيعية في جسمها تسبب لها انزعاجاً، يعتبر ذلك غرضا مشروعاً يبيح لها الانكشاف على غير زوجها لهذا العلاج، وعندئذ يتقيد ذلك الانكشاف بقدر الضرورة. (ج) كلما كان انكشاف المرأة على غير من يحل بينها وبينه الاتصال الجنسي مباحاً لغرض مشروع، يجب أن يكون المعالج امرأة مسلمة إن أمكن ذلك، وإلا فامرأة غير مسلمة، وإلا فطبيب مسلم ثقة، وإلا فغير مسلم، بهذا الترتيب. ولا تجوز الخلوة بين المعالج والمرأة التي يعالجها إلا بحضور زوجها، أو امرأة أخرى). وقرر المجمع أيضا (أن حاجة المرأة المتزوجة التي لا تحمل، وحاجة زوجها إلى الولد تعتبر غرضاً مشروعاً يبيح معالجتها بالطريقة المباحة من طرق التلقيح الصناعي). كما صدر قرار لمجمع الفقه بمنظمة المؤتمر الإسلامي سنة 1407هـ يتضمن جواز هذا الأسلوب من أساليب التلقيح الصناعي.
ما مدى نجاح هذه العملية؟
نسبة نجاح التلقيح الصناعي مشجعةٌ جداً، ولكن إذا تحدثنا من الناحية التقنية فإن نجاح هذا الأمر يعتمد بشكلٍ أساسي على عمر المرأة التي ستخضع لهذه العملية، وهذا هو السبب الرئيسي وراء وصف المؤسسات الطبية والمستشفيات والعيادات نسب نجاح العملية لتلك الحالات وفقًا لعمر المرأة، حيث يتم تقسيم الحالات المختلفة وفرص نجاح العملية في إطار فئات عمرية متنوعة مثل 25-29, 30-34, 35-37, 38-39, 39-42, وما تزيد عمرها عن 42، لذا فمن الهام جداً لكِ فهم أن نسبة نجاح العملية ستقل كلما زاد العمر عن 35 عامًا، ولكن تشير البيانات والإحصائيات في مجملها إلى نجاح العملية بنسبة كبيرة، وسيسرك معرفة أن في بعض الحالات حملت المرأة في أكثر من جنين، وهكذا يمكن للنساء اللاتي غير قادرات على الإنجاب أن يحصلن على طفل - بإذن الله -.
ولكن قبل اتخاذك القرار النهائي فيما يخص التخصيب والحمل من الأفضل لك استشارة طبيبك والأخذ برأيه
ربــــــــــــــــــي يرزق كل محرومه
https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn2/p480x480/1234686_675217865829355_570276317_n.jpg (https://www.google.ae/url?sa=i&rct=j&q=&esrc=s&frm=1&source=images&cd=&cad=rja&docid=QA0DiI5XfleyhM&tbnid=_2I-QMST0eHVUM:&ved=0CAUQjRw&url=https%3A%2F%2Fwww.facebook.com%2Fniqab4&ei=4d5SUsDZJeva0QXKsoDICA&bvm=bv.53537100,d.d2k&psig=AFQjCNEespyowR0flz7g516yNVNBFW9gZg&ust=1381249082063294)
ودمتم برعايه الرحمن.........
بقدره الله شوفو شكل البويضات التي يتم سحبها من الام
((((((((((( سبحانك ربي)))))))))
http://forum.hwaml.com/imgcache2/hwaml.com_1381162811_686.jpg
التلقيح الصناعي" عبارة عن إزالة البويضة من مبيض المرأة بعملية جراحية بهدف تخصيبها، من خلال وضعها في وعاء زجاجي والمعروف بأنبوب الاختبار، وبمجرد أن يتم تخصيب البويضة يتم إدخالها مرةً أخرى في رحم المرأة، وقد تم استخدام هذه الطريقة منذُ عشر سنوات تقريباً، وقد أثبتت نجاحها لدى النساء اللاتي يعانين من العقم ومن "مضاعفات عكسية"، بالطبع يوجد بعض مشاكل الخصوبة يمكن علاجها ولكن هناك أيضًا الكثير من المضاعفات التي لا يمكن علاجها، فعلى سبيل المثال، فإن حوالي 5% إلى 10% من النساء اللاتي يعانين من العقم لديهن انسداد في قناة فالوب ولكن يمكن الوصول إلى أحد البويضتين التي تعمل وذلك من خلال إجراء عملية جراحية.
وبهذه الطريقة يتمكن الأزواج غير القادرين على الإنجاب بالحصول على طفل، وعلى الوجه الآخر، فبرغم كون هذا الأمر مثيراً للجدل إلا أنه لا يمكن إنكار نجاح هذه العملية بنسبٍ عاليةٍ في علاج العديد من حالات العقم لدى النساء اللاتي يتمتعن الآن بحصولهن على أطفالٍ أصحاء، أما بالنسبة لهؤلاء الأشخاص الذين لا يفضلون الخضوع لهذا الإجراء فذلك نتيجة لاعتقادهم في أن ذلك يعتبر تدخلاً "في إرادة الله"ا.
وصدر بخصوص "التلقيح الصناعي" قرار من مجمع الفقه الإسلامي برابطة العالم الإسلامي في دورته السابعة 1404هـ، ومما جاء فيه: (إن الأسلوب الذي تؤخذ فيه البذرتان الذكرية والأنثوية من رجل وامرأة زوجين أحدهما للآخر، ويتم تلقيحها خارجياً في أنبوب اختبار، ثم تزرع اللقيحة في رحم الزوجة نفسها صاحبة البويضة، هو أسلوب مقبول مبدئياً في ذاته بالنظر الشرعي، لكنه غير سليم تماماً من موجبات الشك فيما يستلزمه، ويحيط به من ملابسات. فينبغي ألا يلجأ إليه إلا في حالات الضرورة القصوى، وبعد أن تتوفر الشرائط العامة الآنفة الذكر).وهذه الشرائط هي ما جاء في نص القرار:(أ ) إن انكشاف المرأة المسلمة على غير من يحل شرعاً بينها وبينه الاتصال الجنسي لا يجوز بحال من الأحوال، إلا لغرض مشروع يعتبره الشرع مبيحاً لهذا الانكشاف. (ب ) إن احتياج المرأة إلى العلاج من مرض يؤذيها أو من حالة غير طبيعية في جسمها تسبب لها انزعاجاً، يعتبر ذلك غرضا مشروعاً يبيح لها الانكشاف على غير زوجها لهذا العلاج، وعندئذ يتقيد ذلك الانكشاف بقدر الضرورة. (ج) كلما كان انكشاف المرأة على غير من يحل بينها وبينه الاتصال الجنسي مباحاً لغرض مشروع، يجب أن يكون المعالج امرأة مسلمة إن أمكن ذلك، وإلا فامرأة غير مسلمة، وإلا فطبيب مسلم ثقة، وإلا فغير مسلم، بهذا الترتيب. ولا تجوز الخلوة بين المعالج والمرأة التي يعالجها إلا بحضور زوجها، أو امرأة أخرى). وقرر المجمع أيضا (أن حاجة المرأة المتزوجة التي لا تحمل، وحاجة زوجها إلى الولد تعتبر غرضاً مشروعاً يبيح معالجتها بالطريقة المباحة من طرق التلقيح الصناعي). كما صدر قرار لمجمع الفقه بمنظمة المؤتمر الإسلامي سنة 1407هـ يتضمن جواز هذا الأسلوب من أساليب التلقيح الصناعي.
ما مدى نجاح هذه العملية؟
نسبة نجاح التلقيح الصناعي مشجعةٌ جداً، ولكن إذا تحدثنا من الناحية التقنية فإن نجاح هذا الأمر يعتمد بشكلٍ أساسي على عمر المرأة التي ستخضع لهذه العملية، وهذا هو السبب الرئيسي وراء وصف المؤسسات الطبية والمستشفيات والعيادات نسب نجاح العملية لتلك الحالات وفقًا لعمر المرأة، حيث يتم تقسيم الحالات المختلفة وفرص نجاح العملية في إطار فئات عمرية متنوعة مثل 25-29, 30-34, 35-37, 38-39, 39-42, وما تزيد عمرها عن 42، لذا فمن الهام جداً لكِ فهم أن نسبة نجاح العملية ستقل كلما زاد العمر عن 35 عامًا، ولكن تشير البيانات والإحصائيات في مجملها إلى نجاح العملية بنسبة كبيرة، وسيسرك معرفة أن في بعض الحالات حملت المرأة في أكثر من جنين، وهكذا يمكن للنساء اللاتي غير قادرات على الإنجاب أن يحصلن على طفل - بإذن الله -.
ولكن قبل اتخاذك القرار النهائي فيما يخص التخصيب والحمل من الأفضل لك استشارة طبيبك والأخذ برأيه
ربــــــــــــــــــي يرزق كل محرومه
https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn2/p480x480/1234686_675217865829355_570276317_n.jpg (https://www.google.ae/url?sa=i&rct=j&q=&esrc=s&frm=1&source=images&cd=&cad=rja&docid=QA0DiI5XfleyhM&tbnid=_2I-QMST0eHVUM:&ved=0CAUQjRw&url=https%3A%2F%2Fwww.facebook.com%2Fniqab4&ei=4d5SUsDZJeva0QXKsoDICA&bvm=bv.53537100,d.d2k&psig=AFQjCNEespyowR0flz7g516yNVNBFW9gZg&ust=1381249082063294)
ودمتم برعايه الرحمن.........