المتأمله خير
06-28-2013, 03:44 PM
1- اجلس إلى نفسك وتذكر إحسانات الله إليك
2- إذا أردت أن يمتلئ قلبك بمحبة الله ﻻ تنسب إحساناته إلى غيره ﻻ تنسبها إلى الناس أو إلى نفسك**
3- يجب أن تحب الله ﻷنه لم يأخذك وأنت متلبس بخطيئة وأنت في حالة غفلة قل له أنا أحبك يا الله من أجل طول أناتك علي وصبرك وإحساناتك على الرغم من كثرة إساءاتي إليك .
4- أنت ﻻ تستطيع الحفاظ على أطفالك بدون عناية الله فبدﻻ من ترك اﻷموال و اﻷطيان لهم وهي زائلة اعتن بتربيتهم ليحبوا أسرتك وأقاربك واﻷهم يحبوا الله.
5- اجعل عقلك يرتبط بالله حاول **أن تجعل كل شئ يذكرك بالله ﻻتقابل إحسانات الله بالفرحة والبهجة دون أن تجعلها سببا لمحبة الله .
6- تذكر أنك فان وشهوتك معك تذكر أن اﻹنسان يكافح ويجتهد وعندما يصل إلى المال أو يرزق بأطفال أو يصل إلى سلطة أو ميزة عندما يفعل ذلك يغرق في عسل الدنيا وينسى حب الله ينسى المحبة اﻷرلى فاﻹنسان يبدأ حسنا عندما يحب الله ( المحبة اﻷولى ) ثم يقل وينحدر إلى اﻷسفل ، مثﻼلنحل الذي يصبح جاهزا للعطاء فينسى ويسقط في عسله فيموت .
لقد ضاع من سليمان الكثير ، ﻷنه انشغل بالدنيا أكثر من انشغاله بالله فأدرك أن الكل باطل ثم قبض الريح .
وفي ذم الدنيا قال رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم " من أحب دنياه أضر بآخرته ومن أحب آخرته أضر بدنياه فآثروا ما يبقى على ما يفنى " وقال الرسول صلى الله عليه وسلم من أصبح والدنيا أكبر همه فليس من الله في شيء وألزم قلبه أربع خصال : هما ﻻ ينقطع عنه أبدا ، وشغﻼ ﻻ يتفرغ منه أبدا ، وفقرا ﻻيبلغ غناه أبدا ، وأمﻼ ﻻ يبلغ منتهاه أبدا .
وقيل في الدنيا إنها دار كثير بوائقها وقد ذمها خالقها ، جديدها يبلى وملكها يفنى وعزيزها يذل وكثيرها يقل وودها يموت وخيرها يفوت .**لمنقول
2- إذا أردت أن يمتلئ قلبك بمحبة الله ﻻ تنسب إحساناته إلى غيره ﻻ تنسبها إلى الناس أو إلى نفسك**
3- يجب أن تحب الله ﻷنه لم يأخذك وأنت متلبس بخطيئة وأنت في حالة غفلة قل له أنا أحبك يا الله من أجل طول أناتك علي وصبرك وإحساناتك على الرغم من كثرة إساءاتي إليك .
4- أنت ﻻ تستطيع الحفاظ على أطفالك بدون عناية الله فبدﻻ من ترك اﻷموال و اﻷطيان لهم وهي زائلة اعتن بتربيتهم ليحبوا أسرتك وأقاربك واﻷهم يحبوا الله.
5- اجعل عقلك يرتبط بالله حاول **أن تجعل كل شئ يذكرك بالله ﻻتقابل إحسانات الله بالفرحة والبهجة دون أن تجعلها سببا لمحبة الله .
6- تذكر أنك فان وشهوتك معك تذكر أن اﻹنسان يكافح ويجتهد وعندما يصل إلى المال أو يرزق بأطفال أو يصل إلى سلطة أو ميزة عندما يفعل ذلك يغرق في عسل الدنيا وينسى حب الله ينسى المحبة اﻷرلى فاﻹنسان يبدأ حسنا عندما يحب الله ( المحبة اﻷولى ) ثم يقل وينحدر إلى اﻷسفل ، مثﻼلنحل الذي يصبح جاهزا للعطاء فينسى ويسقط في عسله فيموت .
لقد ضاع من سليمان الكثير ، ﻷنه انشغل بالدنيا أكثر من انشغاله بالله فأدرك أن الكل باطل ثم قبض الريح .
وفي ذم الدنيا قال رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم " من أحب دنياه أضر بآخرته ومن أحب آخرته أضر بدنياه فآثروا ما يبقى على ما يفنى " وقال الرسول صلى الله عليه وسلم من أصبح والدنيا أكبر همه فليس من الله في شيء وألزم قلبه أربع خصال : هما ﻻ ينقطع عنه أبدا ، وشغﻼ ﻻ يتفرغ منه أبدا ، وفقرا ﻻيبلغ غناه أبدا ، وأمﻼ ﻻ يبلغ منتهاه أبدا .
وقيل في الدنيا إنها دار كثير بوائقها وقد ذمها خالقها ، جديدها يبلى وملكها يفنى وعزيزها يذل وكثيرها يقل وودها يموت وخيرها يفوت .**لمنقول