أحلام.غ
05-19-2013, 12:30 AM
السلام عليكم ورحمة الله
الحديث الاول
(والله لا يؤمن من بات شبعان وجاره جائع ـ وهو يدري ـ ). ( أيما أهل عَرضَةٍ أصبح فيهم أمرؤ جائع فقد برئت منهم ذمة الله ) ----[الحاكم ]
الحديث الثانى
(من كثر اكله كثر شربه ومن كثر شربه كثر دمه ومن كثر دمه كثر نومه ومن كثر نومه قسا قلبه ومن قسا قلبه فالنار أولى به) ،------ لم يثبت لى هذا الحديث بل توصلت الى أن قاله بعض الحكماء.
الحديث الثالث
(ليس بمؤمن مستكمل الإيمان من لم يعد البلاء نعمة والرخاء مصيبة . قال : لأن البلاء لا يتبعه إلا الرخاء وكذلك الرخاء لا يتبعه إلا المصيبة وليس بمؤمن مستكمل الإيمان من لم يكن في غم ما لم يكن في صلاة . قالوا : ولم يا رسول الله ؟ قال : لأن المصلي يناجي ربه وإذا كان في غير صلاة إنما يناجي ابن آدم) ---------موضوع
الحديث الرابع
ما رواه الحاكم وابن عبد البر عن كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف عن أبيه عن جده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : [ تركت فيكم أمرين لن تضلوا ما تمسكتم بهما كتاب الله وسنتي] (جامع العلم والبيان وفضله 2/42) (وأخرجه أيضاً البيهقي عن أبي هريرة رضي الله عنه ، وأخرج البخاري والحاكم
عن قطبة بن مالك رضي الله عنه قال:
كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول:
«اللهم إنّي أعوذ بك من منكرات الأخلاق والأعمال والأهواء»
[رواه الترمذي في صحيحه].
الحديث الاول
(والله لا يؤمن من بات شبعان وجاره جائع ـ وهو يدري ـ ). ( أيما أهل عَرضَةٍ أصبح فيهم أمرؤ جائع فقد برئت منهم ذمة الله ) ----[الحاكم ]
الحديث الثانى
(من كثر اكله كثر شربه ومن كثر شربه كثر دمه ومن كثر دمه كثر نومه ومن كثر نومه قسا قلبه ومن قسا قلبه فالنار أولى به) ،------ لم يثبت لى هذا الحديث بل توصلت الى أن قاله بعض الحكماء.
الحديث الثالث
(ليس بمؤمن مستكمل الإيمان من لم يعد البلاء نعمة والرخاء مصيبة . قال : لأن البلاء لا يتبعه إلا الرخاء وكذلك الرخاء لا يتبعه إلا المصيبة وليس بمؤمن مستكمل الإيمان من لم يكن في غم ما لم يكن في صلاة . قالوا : ولم يا رسول الله ؟ قال : لأن المصلي يناجي ربه وإذا كان في غير صلاة إنما يناجي ابن آدم) ---------موضوع
الحديث الرابع
ما رواه الحاكم وابن عبد البر عن كثير بن عبد الله بن عمرو بن عوف عن أبيه عن جده أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : [ تركت فيكم أمرين لن تضلوا ما تمسكتم بهما كتاب الله وسنتي] (جامع العلم والبيان وفضله 2/42) (وأخرجه أيضاً البيهقي عن أبي هريرة رضي الله عنه ، وأخرج البخاري والحاكم
عن قطبة بن مالك رضي الله عنه قال:
كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول:
«اللهم إنّي أعوذ بك من منكرات الأخلاق والأعمال والأهواء»
[رواه الترمذي في صحيحه].