مشاعل الدوسري
07-10-2012, 03:54 PM
أفكار دعوية... مع الجيران
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" يا نساء المسلمات لا تحقرن جارة لجارتها ولو فرسن شاة"
(أخرجه البخاري). يعني ظلفها.
وأنت يا أختي تملكين أكثر من فرسن شاة فلماذا تحقرين أن ترسلي به إلى جارتك
فإن كانت جارتك ممن تعرفينهم بسيماهم لا يسألون الناس إلحافاً
تكونين بذلك وسعت عليهم وسددت بعض حاجتهم وفزت برضا ربك وبدعوة صادقة خرجت من قلب بائس لا يعلم بحاله إلا خالقه.
وإن كانت جارتك ممن أغناهم الله من فضله كان ما ترسلينه لها هدية جميلة
في نفسها وإشعاراً بأهميتها وبقوة الرابطة بينك وبينها.
ناهيك عن احتسابك الأجر في تطبيق وصيته صلى الله عليه وسلم بالجار.
وكما لا يخفى عليك يا أخية أن عطاياك لجيرانك لا تقتصر فقط
على الطعام ونحوه، بل إن هناك عطايا من نوع آخر..
هي أشد في الأهمية كإرسال شريط أو كتيب فعودي نفسك أن تدفعي إلى جيرانك باستمرار كل شريط نافع سمعته
أو كتاب مفيد اطلعت عليه مع مراعاة مناسبته لمستواهم الفكري والعلمي.
وبمثل هذه الأعمال تحيين سنناً وتميتين بدعاً، وتدعين إلى الله من منزلك.
* اللقاءات مع الجيران جميلة وممتعة،
ولا شك بأنها ستكون أكثر متعة وجمالاً إذا تخللها ذكر الله.
فداعية مثلك لا بد أن تنفع حيها وجاراتها بما من الله عليها به مز العلم النافع.
إذاً...
فليكن هناك لقاء مع الجيران أسبوعي أو شهري يدور بينكن تستفيدين
منهن ويستفدن منك، فتكونين بذلك نوراً قد أضاء
في الحي الذي سكنت فيه فاستضاءت به كل البيوت المجاورة
كنت أبحث عن طـــــــــــــريقة أعزم فيها جيراني
اللي محد فكر يطل على الثاني تخيلو محد يعرف
حد كل واحد مسكر باب شقته على نفسه..
فا قررت أرسل لكل وحده ظرف فيه رسالة دعوه بتاريخ \8\1433هـ
ههههههههههه لسه ماحددت اليوم
المهم و معه الرساله كتاب حق أ. د . طارق بن علي الحبيب
أسم الكتاب : التربية الدينية في المجتمع السعودي .
أنا الكتاب ماقريته لكن كلام الدكتور و الاستاذ هذا كله حكم فا قررت أهديه لكل وحده فيهم و معاه دعوه عشان نتجمع .. و بعد كذا يكون سويت اللي علي ..
و لو حتى ما جاو و أسفطو بظل أرسل لهم بين فترة و فترة كتيبات دعوية ..
وبس ..
لان انا من يوم ما سكنت محد جاء و صار لي ألحين تقريبا 4 شهورو محد حولي فا قلت اعزمهم و اتعرف عليهم و اعرفهم بنفسي و الكل يتعرف على الكل ..
وبس
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
" يا نساء المسلمات لا تحقرن جارة لجارتها ولو فرسن شاة"
(أخرجه البخاري). يعني ظلفها.
وأنت يا أختي تملكين أكثر من فرسن شاة فلماذا تحقرين أن ترسلي به إلى جارتك
فإن كانت جارتك ممن تعرفينهم بسيماهم لا يسألون الناس إلحافاً
تكونين بذلك وسعت عليهم وسددت بعض حاجتهم وفزت برضا ربك وبدعوة صادقة خرجت من قلب بائس لا يعلم بحاله إلا خالقه.
وإن كانت جارتك ممن أغناهم الله من فضله كان ما ترسلينه لها هدية جميلة
في نفسها وإشعاراً بأهميتها وبقوة الرابطة بينك وبينها.
ناهيك عن احتسابك الأجر في تطبيق وصيته صلى الله عليه وسلم بالجار.
وكما لا يخفى عليك يا أخية أن عطاياك لجيرانك لا تقتصر فقط
على الطعام ونحوه، بل إن هناك عطايا من نوع آخر..
هي أشد في الأهمية كإرسال شريط أو كتيب فعودي نفسك أن تدفعي إلى جيرانك باستمرار كل شريط نافع سمعته
أو كتاب مفيد اطلعت عليه مع مراعاة مناسبته لمستواهم الفكري والعلمي.
وبمثل هذه الأعمال تحيين سنناً وتميتين بدعاً، وتدعين إلى الله من منزلك.
* اللقاءات مع الجيران جميلة وممتعة،
ولا شك بأنها ستكون أكثر متعة وجمالاً إذا تخللها ذكر الله.
فداعية مثلك لا بد أن تنفع حيها وجاراتها بما من الله عليها به مز العلم النافع.
إذاً...
فليكن هناك لقاء مع الجيران أسبوعي أو شهري يدور بينكن تستفيدين
منهن ويستفدن منك، فتكونين بذلك نوراً قد أضاء
في الحي الذي سكنت فيه فاستضاءت به كل البيوت المجاورة
كنت أبحث عن طـــــــــــــريقة أعزم فيها جيراني
اللي محد فكر يطل على الثاني تخيلو محد يعرف
حد كل واحد مسكر باب شقته على نفسه..
فا قررت أرسل لكل وحده ظرف فيه رسالة دعوه بتاريخ \8\1433هـ
ههههههههههه لسه ماحددت اليوم
المهم و معه الرساله كتاب حق أ. د . طارق بن علي الحبيب
أسم الكتاب : التربية الدينية في المجتمع السعودي .
أنا الكتاب ماقريته لكن كلام الدكتور و الاستاذ هذا كله حكم فا قررت أهديه لكل وحده فيهم و معاه دعوه عشان نتجمع .. و بعد كذا يكون سويت اللي علي ..
و لو حتى ما جاو و أسفطو بظل أرسل لهم بين فترة و فترة كتيبات دعوية ..
وبس ..
لان انا من يوم ما سكنت محد جاء و صار لي ألحين تقريبا 4 شهورو محد حولي فا قلت اعزمهم و اتعرف عليهم و اعرفهم بنفسي و الكل يتعرف على الكل ..
وبس